ـ انتهت البارحة منافسات كأس الملك سلمان للأندية العربية.. أقدم التهنئة للفريق الفائز متمنيًا أن يكون اللقب قد ذهب إلى الفريق الذي يستحقه (أكتب المقالة قبل المباراة).
ـ كتبت في هذه المساحة الأسبوع الماضي أن هذه النسخة من البطولة العربية نسخة (مختلفة ومتميزة) وفندت أسباب الاختلاف والتميز.
ـ اليوم أعود لأكتب عن البطولة (مختتمًا) الحديث ومنتقلًا الأسبوع المقبل للحديث عن منافسات دوري روشن الذي بدأت منافساته قبل يومين.
ـ سأكون (ومعي كل عشاق كرة القدم في العالم العربي) في أشد الشوق لنسخة عربية جديدة من هذه البطولة (بشرط) أن تكون بالمواصفات ذاتها التي كانت عليها بطولة الملك سلمان.. على الاتحاد العربي لكرة القدم (وهو قادر على ذلك) أن يعمل بكل قدراته من أجل (تكرار) هذه النسخة بكل مواصفاتها بل وتطويرها.
ـ تطوير النسخة المقبلة يتم من خلال مرحلتين الأولى (المحافظة) على مكتسبات نسخة كأس الملك سلمان بينما المرحلة الثانية (تلافي) سلبيات النسخة وهي محدودة للغاية.
ـ النسخ الأربع الأخيرة من البطولة أقيمت منها نسختان بنظام التجمع (في مصر 2016-2017 وفي السعودية النسخة الحالية)، بينما النسختان الأخريان أقيمتا بنظام المباراة النهائية في دولة واحدة.. الإمارات ثم المغرب.
ـ إذا كنا (نحاكي) دوري أبطال أوروبا فنظام المباراة النهائية هو (الأفضل)، أما إذا كنا نبحث عن (الإثارة والتنافس الأقوى والاحتكاك) ففي تصوري أن نظام (التجمع) هو الأفضل مع بعض التعديلات (البسيطة) عن نسخة كأس الملك سلمان.
ـ نسخة كأس الملك سلمان (أحرجت وستحرج) من سينظم البطولة في المستقبل فمن الصعب تنظيمها بالنجاح ذاته الذي تحقق (من معظم النواحي) على الملاعب السعودية.
ـ أهم الملاحظات التي من الأفضل دراستها (مستقبلًا) من أجل نجاح البطولة (طبعًا من وجهة نظري) تقليص الفرق المشاركة في النهائيات إلى 8 فرق يتم تقسيمها إلى مجموعتين وتقام منافساتها بنظام التجمع بعد أن تكون التصفيات قد أقيمت ذهابًا وإيابًا.
ـ أتمنى أن يسمح الاتحاد العربي لمشاركة اللاعب (العربي) بصفته لاعبًا (مواطنًا) إذا احترف في فريق (تأهل) إلى الأدوار النهائية بشرط أن يسمح لكل فريق بلاعب عربي واحد تتم معاملته بصفته لاعبًا مواطنًا وهذا يرفع من مستوى اللاعب العربي.
ـ لا أرى ما يمنع من الاستعانة بحكام (غير عرب) بشرط أن يكونوا من حكام نخبة العالم كما يحدث في دورات الخليج ليقودوا المباريات الحاسمة ويستفيد منهم الحكام العرب.
ـ كتبت في هذه المساحة الأسبوع الماضي أن هذه النسخة من البطولة العربية نسخة (مختلفة ومتميزة) وفندت أسباب الاختلاف والتميز.
ـ اليوم أعود لأكتب عن البطولة (مختتمًا) الحديث ومنتقلًا الأسبوع المقبل للحديث عن منافسات دوري روشن الذي بدأت منافساته قبل يومين.
ـ سأكون (ومعي كل عشاق كرة القدم في العالم العربي) في أشد الشوق لنسخة عربية جديدة من هذه البطولة (بشرط) أن تكون بالمواصفات ذاتها التي كانت عليها بطولة الملك سلمان.. على الاتحاد العربي لكرة القدم (وهو قادر على ذلك) أن يعمل بكل قدراته من أجل (تكرار) هذه النسخة بكل مواصفاتها بل وتطويرها.
ـ تطوير النسخة المقبلة يتم من خلال مرحلتين الأولى (المحافظة) على مكتسبات نسخة كأس الملك سلمان بينما المرحلة الثانية (تلافي) سلبيات النسخة وهي محدودة للغاية.
ـ النسخ الأربع الأخيرة من البطولة أقيمت منها نسختان بنظام التجمع (في مصر 2016-2017 وفي السعودية النسخة الحالية)، بينما النسختان الأخريان أقيمتا بنظام المباراة النهائية في دولة واحدة.. الإمارات ثم المغرب.
ـ إذا كنا (نحاكي) دوري أبطال أوروبا فنظام المباراة النهائية هو (الأفضل)، أما إذا كنا نبحث عن (الإثارة والتنافس الأقوى والاحتكاك) ففي تصوري أن نظام (التجمع) هو الأفضل مع بعض التعديلات (البسيطة) عن نسخة كأس الملك سلمان.
ـ نسخة كأس الملك سلمان (أحرجت وستحرج) من سينظم البطولة في المستقبل فمن الصعب تنظيمها بالنجاح ذاته الذي تحقق (من معظم النواحي) على الملاعب السعودية.
ـ أهم الملاحظات التي من الأفضل دراستها (مستقبلًا) من أجل نجاح البطولة (طبعًا من وجهة نظري) تقليص الفرق المشاركة في النهائيات إلى 8 فرق يتم تقسيمها إلى مجموعتين وتقام منافساتها بنظام التجمع بعد أن تكون التصفيات قد أقيمت ذهابًا وإيابًا.
ـ أتمنى أن يسمح الاتحاد العربي لمشاركة اللاعب (العربي) بصفته لاعبًا (مواطنًا) إذا احترف في فريق (تأهل) إلى الأدوار النهائية بشرط أن يسمح لكل فريق بلاعب عربي واحد تتم معاملته بصفته لاعبًا مواطنًا وهذا يرفع من مستوى اللاعب العربي.
ـ لا أرى ما يمنع من الاستعانة بحكام (غير عرب) بشرط أن يكونوا من حكام نخبة العالم كما يحدث في دورات الخليج ليقودوا المباريات الحاسمة ويستفيد منهم الحكام العرب.