اعتلى الأسطورة العالمية البرتغالي كريستيانو رونالدو، وفريقه النصر السعودي، منصة التتويج العربي، بعد ملحمة ماراثونية أمام منافسهم التقليدي الهلال، ليتوج الأسطورة رونالدو وفريقه بكأس الملك سلمان، زعيم الأمتين العربية والإسلامية، كبطل للبطولة العربية في أقوى نسخها على الإطلاق، واختتمت بداية هذا الأسبوع في الطائف.
النصر في هذه البطولة بقيادة مدربه الرائع والخبير البرتغالي كاسترو كانوا عند الموعد، وبرغم الاجهاد والإرهاق، الذي عانى منه الفريق بعد رحلته الدولية في اليابان، إلا أن النصر نجح في مواصلة تألقه وصموده من خلال قدرته على الانتفاض في وجه المصاعب، التي واجهت الفريق، ما بين الإرهاق والإصابات والأخطاء التحكيمية، التي تواصلت حتى النهائي الكبير، إلا أن النصر بقي للنصر، وعاد إلى عاصمة العرب الرياض، حاملًا أغلى الكؤوس.
النصر بطل العرب نجح في أول أهدافه في الموسم الجديد بنجاح ببطولة وصفقات ناجحة وأداء بدني وفني على أعلى مستوى، ما يعطي انطباعًا على نجاح المعسكر ومشاركته الدولية في اليابان، وهذا لا شك يُحسب لإدارة النادي وللجهاز الفني الذي يقوده البرتغالي كاسترو، الذي حصل على كامل الثقة من عشاق النصر، وما زالوا يأملون المزيد منه، والسير نحو تحقيق أداء تصاعدي خلال المرحلة القادمة.
أكثر ما يقلق النصراويون تأخر حسم أهم صفقتين أجنبيتين للفريق، قلب دفاع ولاعب وسط، في ظل تأكد بقاء تاليسكا، مع حاجة الفريق للاعبين محليين، حارس مرمى وظهير أيسر، للتغلب على المشاكل التي قد تواجه الفريق في ظل ضغط المباريات وتوالي البطولات لتجاوز الصعوبات خلال هذا الموسم والاستعداد لأسوأ الظروف.!
النصر عاد أول البارحة لخوض غمار منافسة جديدة في دوري المحترفين، وواجه الاتفاق بالفريق الرديف، إلا أن طاقم الحكام بقيادة محمد الهويش وغرفة الفار بوجود عبد الله الشهري استقبلوهم أحسن استقبال، وتسببوا بأخطائهم الكوارثية في خسارة النصر بشكل مثير ومستفز في مباراة كانت للنصر لولا أخطاء الحكام والفار، ما يعني توجه النصر مرة أخرى لطلب الحكم الأجنبي بعد أن حاول دعم الحكم الأجنبي، إلا أن الوضع فالج لا تعالج..!
صندوق الاستثمارات العامة من جهته هو المعني بحماية الأندية التي تملك فيها نسبة 75 %، هذا يعني الاطمئنان على أن حقوق تلك الأندية لن تُهدر ولن تُستغل مستقبلًا، أي ضرر لها أيًا كان نوعه ومصدره غير مقبول لأجل نجاح هذا الاستثمار الرياضي الواعد، ما يعني أننا مقبلون على خطوات تصحيحية في المنظومة الرياضية. وعلى دروب الخير نلتقي.
النصر في هذه البطولة بقيادة مدربه الرائع والخبير البرتغالي كاسترو كانوا عند الموعد، وبرغم الاجهاد والإرهاق، الذي عانى منه الفريق بعد رحلته الدولية في اليابان، إلا أن النصر نجح في مواصلة تألقه وصموده من خلال قدرته على الانتفاض في وجه المصاعب، التي واجهت الفريق، ما بين الإرهاق والإصابات والأخطاء التحكيمية، التي تواصلت حتى النهائي الكبير، إلا أن النصر بقي للنصر، وعاد إلى عاصمة العرب الرياض، حاملًا أغلى الكؤوس.
النصر بطل العرب نجح في أول أهدافه في الموسم الجديد بنجاح ببطولة وصفقات ناجحة وأداء بدني وفني على أعلى مستوى، ما يعطي انطباعًا على نجاح المعسكر ومشاركته الدولية في اليابان، وهذا لا شك يُحسب لإدارة النادي وللجهاز الفني الذي يقوده البرتغالي كاسترو، الذي حصل على كامل الثقة من عشاق النصر، وما زالوا يأملون المزيد منه، والسير نحو تحقيق أداء تصاعدي خلال المرحلة القادمة.
أكثر ما يقلق النصراويون تأخر حسم أهم صفقتين أجنبيتين للفريق، قلب دفاع ولاعب وسط، في ظل تأكد بقاء تاليسكا، مع حاجة الفريق للاعبين محليين، حارس مرمى وظهير أيسر، للتغلب على المشاكل التي قد تواجه الفريق في ظل ضغط المباريات وتوالي البطولات لتجاوز الصعوبات خلال هذا الموسم والاستعداد لأسوأ الظروف.!
النصر عاد أول البارحة لخوض غمار منافسة جديدة في دوري المحترفين، وواجه الاتفاق بالفريق الرديف، إلا أن طاقم الحكام بقيادة محمد الهويش وغرفة الفار بوجود عبد الله الشهري استقبلوهم أحسن استقبال، وتسببوا بأخطائهم الكوارثية في خسارة النصر بشكل مثير ومستفز في مباراة كانت للنصر لولا أخطاء الحكام والفار، ما يعني توجه النصر مرة أخرى لطلب الحكم الأجنبي بعد أن حاول دعم الحكم الأجنبي، إلا أن الوضع فالج لا تعالج..!
صندوق الاستثمارات العامة من جهته هو المعني بحماية الأندية التي تملك فيها نسبة 75 %، هذا يعني الاطمئنان على أن حقوق تلك الأندية لن تُهدر ولن تُستغل مستقبلًا، أي ضرر لها أيًا كان نوعه ومصدره غير مقبول لأجل نجاح هذا الاستثمار الرياضي الواعد، ما يعني أننا مقبلون على خطوات تصحيحية في المنظومة الرياضية. وعلى دروب الخير نلتقي.
