حتى هذه اللحظة أستغرب من الجهة المسؤولة أن تكون مباريات الهلال والاتحاد في أكثر من جولة في نفس التوقيت هذا يحرم الجماهير الرياضية متعة مشاهدة مباراة أحد الفريقين.
يجب أن يدرك صاحب القرار أن الوضع في هذا الموسم في المنافسات السعودية مختلف، الجماهير تحرص على مشاهدة مباريات فريقها الذي تشجعه ومباريات الفرق الأخرى التي تحتضن نجومًا عالمية، لأنها فرصة لا تفوت من عشاق متعة كرة القدم.
من الناحية الاقتصادية الوضع الراهن في جدول الدوري مضر تسويقيًّا من مختلف النواحي، وسوف يساهم في انخفاض نسبة مشاهدة المباريات في ظل حيرة الجماهير أي مباراة تتابعها.
هذا المشجع في لغة المال رقم مهم وغيابه عن مشاهدة أي مباراة يؤثر سلبًا على الشركات الراعية والتي جذبها للرعاية الجماهير وتفاعلها.
ليس لمصلحة المنافسات الرياضية السعودية أن يكون المشجع محتارًا ماذا يشاهد؟.
كرة القدم كل ثانية فيها مهمة وتسكنها تفاصيل مؤثرة والتنقل بالريموت كنترول من قناة لأخرى قاتل للمتعة وعذاب لا يعرف ألمه إلا عاشق للرياضة.
في كثير من الدول المتطورة رياضيًّا تبتكر في مواعيد المباريات أيامًا تكون فرصة تسويقية لإبراز الحدث الرياضي، على سبيل المثال في الولايات المتحدة الأمريكية أهم مباريات دوري السلة للمحترفين تكون في إجازة أعياد الكريسماس أو في أيام الإجازات للأيام الوطنية، لأنه في هذا التوقيت تضمن أعدادًا كبيرة من الجماهير تملك الوقت بسبب الإجازة وسوف تحرص على مشاهدة المباراة أو الحضور للملعب.
لا يبقى إلا أن أقول:
ليس عيبًا أن نتراجع ونعدل في جدول المباريات وتوقيتها، لأن استمرار الوضع الراهن في كثير من المباريات وضع غير احترافي.
وأقترح أن يكون أهم المباريات في أيام الإجازات المطولة والأيام الوطنية وهي فرصة نجذب الجماهير للملاعب أو مشاهدتها، ومن خلال المباراة التي يشاهدها العالم في مختلف القارات نروج للمناسبات الوطنية ونبرز هويتنا الثقافية بلغة كرة القدم التي تتحدثها كل الشعوب.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا.
يجب أن يدرك صاحب القرار أن الوضع في هذا الموسم في المنافسات السعودية مختلف، الجماهير تحرص على مشاهدة مباريات فريقها الذي تشجعه ومباريات الفرق الأخرى التي تحتضن نجومًا عالمية، لأنها فرصة لا تفوت من عشاق متعة كرة القدم.
من الناحية الاقتصادية الوضع الراهن في جدول الدوري مضر تسويقيًّا من مختلف النواحي، وسوف يساهم في انخفاض نسبة مشاهدة المباريات في ظل حيرة الجماهير أي مباراة تتابعها.
هذا المشجع في لغة المال رقم مهم وغيابه عن مشاهدة أي مباراة يؤثر سلبًا على الشركات الراعية والتي جذبها للرعاية الجماهير وتفاعلها.
ليس لمصلحة المنافسات الرياضية السعودية أن يكون المشجع محتارًا ماذا يشاهد؟.
كرة القدم كل ثانية فيها مهمة وتسكنها تفاصيل مؤثرة والتنقل بالريموت كنترول من قناة لأخرى قاتل للمتعة وعذاب لا يعرف ألمه إلا عاشق للرياضة.
في كثير من الدول المتطورة رياضيًّا تبتكر في مواعيد المباريات أيامًا تكون فرصة تسويقية لإبراز الحدث الرياضي، على سبيل المثال في الولايات المتحدة الأمريكية أهم مباريات دوري السلة للمحترفين تكون في إجازة أعياد الكريسماس أو في أيام الإجازات للأيام الوطنية، لأنه في هذا التوقيت تضمن أعدادًا كبيرة من الجماهير تملك الوقت بسبب الإجازة وسوف تحرص على مشاهدة المباراة أو الحضور للملعب.
لا يبقى إلا أن أقول:
ليس عيبًا أن نتراجع ونعدل في جدول المباريات وتوقيتها، لأن استمرار الوضع الراهن في كثير من المباريات وضع غير احترافي.
وأقترح أن يكون أهم المباريات في أيام الإجازات المطولة والأيام الوطنية وهي فرصة نجذب الجماهير للملاعب أو مشاهدتها، ومن خلال المباراة التي يشاهدها العالم في مختلف القارات نروج للمناسبات الوطنية ونبرز هويتنا الثقافية بلغة كرة القدم التي تتحدثها كل الشعوب.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا.