ـ انتهى أكبر سوق انتقالات صيفية في العالم والمتعلقة بالسوق السعودي، والذي جذب أنظار العالم بقوته وضخه المالي الكبير، الذي يستهدف أن يكون الدوري السعودي أقوى دوري في العالم، متفوقًا على الدوريات الخمس الكبرى، وإن كان قد أزاح الدوري الفرنسي والألماني من الناحية الفنية والمالية من أمامه فإن إزاحته للدوري الإسباني والإنجليزي والإيطالي من أمامه مسألة وقت لا أكثر.
ـ لا شك أن السوق السعودي شكّل هاجسًا كبيرًا لكبار المدربين في العالم، فمنهم من يهاجمه بشكل ملحوظ ومنهم من يحترم العمل القائم عليه، وربما يرى نفسه سيكون هدفًا قادمًا له.
ـ ويعتقد البعض وهذا حق مشروع له بأن الدوري السعودي لن يختلف عن الدوري الصيني الذي جذب الأنظار له فترة من الزمن لكنه تهاوى خاصة بعد جائحة كورونا، لكن الفارق بين الدوري السعودي والصيني كبير جدًّا من ناحية الدراسة العميقة والتخطيط.
ـ ما حدث في السوق السعودي لم يكن وليد صدفة فهو مخطط له منذ فترة طويلة، وكان الهدف أن يكون الدوري السعودي ضمن أفضل 10 دوريات في العالم وأغلاها مع حلول عام 2030، ولكن لأننا شعب نؤمن بأن النجاح لا يتحقق بالأقوال، وأن بذل الجهد والتركيز على تحقيق الأهداف مهما كانت المعوقات فإننا سنحقق هذا الهدف قبيل هذا الموعد.
ـ لا شك أن فكرة التعاقد مع أفضل لاعب في العالم وصاحب أكبر شعبية رياضية على وجه الأرض كريستيانو رونالدو كانت الأصعب، وبتحقيقها سهّلت أمورًا كثيرة علينا من ناحية التعاقدات الأخرى، وهذا ما شاهدناه فيما بعد، فرأينا أساطير لم نحلم بمشاهدتهم يلعبون لأندينا إلا في البلايستيشن رأيناهم ينضمون لأنديتنا ويرفعون من مستوى قوة الدوري، ليزداد جذب أنظار العالم وما يحدث من تسابق للقنوات العالمية على دورينا إلا دليل على ذلك.
ـ والسؤال
هل يعتقد البعض أننا انتهينا وأننا مجرد فقاعة صابون ستنتهي مع الوقت!؟
ـ قطعًا لا، فهذه مجرد بداية لأن هدفنا أن يكون دورينا الأول عالميًّا، وهذا أمر سيتحقق قريبًا، وسيكون اللاعبون المواهب الذين كانوا يعتقدون أن اللعب في أوروبا هو طريقهم للنجاح من أوائل الحريصين على القدوم لدينا.
ـ لا شك أن السوق السعودي شكّل هاجسًا كبيرًا لكبار المدربين في العالم، فمنهم من يهاجمه بشكل ملحوظ ومنهم من يحترم العمل القائم عليه، وربما يرى نفسه سيكون هدفًا قادمًا له.
ـ ويعتقد البعض وهذا حق مشروع له بأن الدوري السعودي لن يختلف عن الدوري الصيني الذي جذب الأنظار له فترة من الزمن لكنه تهاوى خاصة بعد جائحة كورونا، لكن الفارق بين الدوري السعودي والصيني كبير جدًّا من ناحية الدراسة العميقة والتخطيط.
ـ ما حدث في السوق السعودي لم يكن وليد صدفة فهو مخطط له منذ فترة طويلة، وكان الهدف أن يكون الدوري السعودي ضمن أفضل 10 دوريات في العالم وأغلاها مع حلول عام 2030، ولكن لأننا شعب نؤمن بأن النجاح لا يتحقق بالأقوال، وأن بذل الجهد والتركيز على تحقيق الأهداف مهما كانت المعوقات فإننا سنحقق هذا الهدف قبيل هذا الموعد.
ـ لا شك أن فكرة التعاقد مع أفضل لاعب في العالم وصاحب أكبر شعبية رياضية على وجه الأرض كريستيانو رونالدو كانت الأصعب، وبتحقيقها سهّلت أمورًا كثيرة علينا من ناحية التعاقدات الأخرى، وهذا ما شاهدناه فيما بعد، فرأينا أساطير لم نحلم بمشاهدتهم يلعبون لأندينا إلا في البلايستيشن رأيناهم ينضمون لأنديتنا ويرفعون من مستوى قوة الدوري، ليزداد جذب أنظار العالم وما يحدث من تسابق للقنوات العالمية على دورينا إلا دليل على ذلك.
ـ والسؤال
هل يعتقد البعض أننا انتهينا وأننا مجرد فقاعة صابون ستنتهي مع الوقت!؟
ـ قطعًا لا، فهذه مجرد بداية لأن هدفنا أن يكون دورينا الأول عالميًّا، وهذا أمر سيتحقق قريبًا، وسيكون اللاعبون المواهب الذين كانوا يعتقدون أن اللعب في أوروبا هو طريقهم للنجاح من أوائل الحريصين على القدوم لدينا.