يعدُّ سعود بن محمد أبو ثنين من أبرز الأسماء في عالم الصقور، إذ انطلق فيه حينما كان في السابعة من عمره.
ويملك الصقَّار مربطًا خاصًّا بهذه الطيور في قرية المزيرع التابعة لمحافظة رماح. وفي حواره مع “الرياضية” تحدَّث أبو ثنين عن هذه المهنة وتحدياتها.
01 متى بدأت تهتمُّ بهواية تربية الصقور؟
دخلت المجال في السابعة من عمري،
وساعدني في ذلك والدي محمد الأزمع أبو ثنين، رحمه الله، إذ كان من أبرز الصقَّارين في السعودية، وقدَّم لي كثيرًا من الأسرار حول هواية الصقور، وعرَّفني على تفاصيل تربيتها، فعشقتها بجنون.

02 هل لديك مربطٌ خاصٌّ بها؟
نعم، لدي مربطٌ خاصٌّ بالصقور في قرية المزيرع التابعة لمحافظة رماح.

03 هذه الهواية، هل تعد مكلفةٌ ماليًّا؟
بالتأكيد، لكن سعادتنا بتربية الصقور تنسينا أي شيء آخر.
04 كم تكلِّف إعاشة الطيور؟
25 ألف ريال، سنويا بما في ذلك الصرف عليها والسفر.
05 كم عدد الصقور التي تملكها؟
12 صقرًا.
06 ما أنواع المشهورة بينها وأفضلها لديك؟
الفارسية، مثل “غشيم”، و”سلمان”.
07 مجال تربية الصقور، هل يمكن أن يصبح مربحًا للاستثمار فيه؟
نعم بزيادة الإنتاج والمشاركة في المزادات.