ـ بدأ النصر موسمه الكروي الحالي بتحقيق لقب كأس الملك سلمان للأندية العربية البطلة ورفع هذا الإنجاز طموح جماهير النصر مؤملين أن يكون موسمًا «استثنائيًا» للفريق.
ـ تعثر النصر في بداية الدوري لكنه استعاد توازنه وقدم مستويات متميزة وبات قريبًا جدًا من صدارة الترتيب لكن مستوياته الفنية تأرجحت وغاب عدد كبير من لاعبيه بسبب الإصابة وكانت النتيجة الخروج من المنافسة الآسيوية والابتعاد عن المنافسة على تحقيق لقب الدوري.
ـ تبقى للفريق النصراوي هذا الموسم المنافسة على لقبي كأس السوبر وكأس خادم الحرمين الشريفين ورغم أهمية ومكانة الأخيرة «كأس الملك» على الصعيد «المعنوي» إلا أن جماهير النصر لن ترضى، حتى لو حقق فريقها البطولتين لأن الخروج الآسيوي وعدم تحقيق لقب الدوري أمران لا يمكن أن يقبل بهما أو ينساهما الجمهور النصراوي.
ـ إذا اكتفى مسيرو النصر خلال الفترة المقبلة بالبكاء على اللبن المسكوب فإن «الإخفاق» سيستمر لموسم مقابل وستضيع الأموال «الحكومية والشرفية» هباءً وتستمر أحزان جماهير النصر.
ـ أما إذا «استثمر» النصراويون المرحلة المقبلة «لإصلاح» سلبيات هذا الموسم التي يمكن تحديدها متى تمت مواجهتها «بصراحة ووضوح» فسيكون نصر الموسم المقبل مختلفًا.
ـ تقييم الموسم الحالي في كل الجوانب «إدارية وفنية وطبية» يمثل خطوة هامة للغاية من أجل نصر «قوي» ينافس على الألقاب ويحققها دون معاناة وهذا لا يمكن أن يتم إلا من خلال اجتماعات «مصارحة» بين كل الأطراف النصراوية «أصحاب القرار» وليس من يجعلون من أنفسهم «أوصياء» على النصر وهم لا يملكون قرارًا، بل «يزعزعون» العمل داخل الفريق.
ـ أهم خطوات «تجهيز» نصر الموسم المقبل هو اتخاذ قرار «عاجل وحاسم» حول مدرب الفريق السيد كاسترو فإما أن يستمر أو أن يرحل.
ـ إذا قرر النصراويون «استمرار» كاسترو فيجب أن يجلسوا معه «عاجلًا» لمناقشة احتياجات الفريق للموسم المقبل بدءًا من معسكر الإعداد واحتياجات الفريق من لاعبين أجانب ومحليين.
ـ أما إذا قرر النصراويون «رحيل كاسترو» فيجب أن يقرروا «سريعًا» بديله لمناقشة المدرب الجديد حول نصر الموسم المقبل.
ـ تعثر النصر في بداية الدوري لكنه استعاد توازنه وقدم مستويات متميزة وبات قريبًا جدًا من صدارة الترتيب لكن مستوياته الفنية تأرجحت وغاب عدد كبير من لاعبيه بسبب الإصابة وكانت النتيجة الخروج من المنافسة الآسيوية والابتعاد عن المنافسة على تحقيق لقب الدوري.
ـ تبقى للفريق النصراوي هذا الموسم المنافسة على لقبي كأس السوبر وكأس خادم الحرمين الشريفين ورغم أهمية ومكانة الأخيرة «كأس الملك» على الصعيد «المعنوي» إلا أن جماهير النصر لن ترضى، حتى لو حقق فريقها البطولتين لأن الخروج الآسيوي وعدم تحقيق لقب الدوري أمران لا يمكن أن يقبل بهما أو ينساهما الجمهور النصراوي.
ـ إذا اكتفى مسيرو النصر خلال الفترة المقبلة بالبكاء على اللبن المسكوب فإن «الإخفاق» سيستمر لموسم مقابل وستضيع الأموال «الحكومية والشرفية» هباءً وتستمر أحزان جماهير النصر.
ـ أما إذا «استثمر» النصراويون المرحلة المقبلة «لإصلاح» سلبيات هذا الموسم التي يمكن تحديدها متى تمت مواجهتها «بصراحة ووضوح» فسيكون نصر الموسم المقبل مختلفًا.
ـ تقييم الموسم الحالي في كل الجوانب «إدارية وفنية وطبية» يمثل خطوة هامة للغاية من أجل نصر «قوي» ينافس على الألقاب ويحققها دون معاناة وهذا لا يمكن أن يتم إلا من خلال اجتماعات «مصارحة» بين كل الأطراف النصراوية «أصحاب القرار» وليس من يجعلون من أنفسهم «أوصياء» على النصر وهم لا يملكون قرارًا، بل «يزعزعون» العمل داخل الفريق.
ـ أهم خطوات «تجهيز» نصر الموسم المقبل هو اتخاذ قرار «عاجل وحاسم» حول مدرب الفريق السيد كاسترو فإما أن يستمر أو أن يرحل.
ـ إذا قرر النصراويون «استمرار» كاسترو فيجب أن يجلسوا معه «عاجلًا» لمناقشة احتياجات الفريق للموسم المقبل بدءًا من معسكر الإعداد واحتياجات الفريق من لاعبين أجانب ومحليين.
ـ أما إذا قرر النصراويون «رحيل كاسترو» فيجب أن يقرروا «سريعًا» بديله لمناقشة المدرب الجديد حول نصر الموسم المقبل.
