الرياضة بوصفها علمًا، لا تختلف عن العلوم الإنسانية الأخرى من ناحية ارتباطها بالنظريات العلمية، التي تسهم في تطورها، وتجويد عملها.
ومن أجل ضمان مواكبة الرياضة السعودية، من الناحية الإدارية، المجالات الأخرى التي تميَّزت بنجاحاتها، يجب أن نؤمن بأهمية القيادة الرياضية في المنظمات على مختلف الأصعدة، من وزارة الرياضة إلى الأندية الرياضية.
سأخصِّص هذه الزاوية كل يوم جمعة لتسليط الضوء على علم الإدارة الرياضية، وقيادة المنظمات الرياضية.
اليوم سأتحدث عن ملخص كتاب «قوانين الجاذبية: كيف تجذب الآخرين نحوك» للمؤلف ليبستير ميتشل:
يستكشف الكتاب العواملَ والمبادئ التي تساعد في تطوير الكاريزما الشخصية، وجذب الآخرين نحوك، ويقدم قواعدَ وإرشاداتٍ عمليةً لتعزيز الجاذبية الشخصية، وتحقيق النجاح في العلاقات الشخصية والمهنية.
ويعرض الكتاب عددًا من القوانين والمفاهيم المهمة، مثل قوة الإيجابية، والثقة بالنفس، والاتصال الفاعل، والاهتمام بالآخرين، ويشدِّد على أهمية التعامل مع الآخرين بصدقٍ، وبذل الجهود لفهم احتياجاتهم وتطلعاتهم.
يقول المؤلف: «الكاريزما ليست مجرد موهبةٍ طبيعيةٍ، بل هي مهارةٌ، يمكن تعلُّمها وتنميتها. من خلال التعامل بحسن نيةٍ، وتحسين قدرات التواصل، وبناء الثقة، يمكن لأي شخصٍ أن يكتسب قوة الجاذبية، ويجذب الآخرين نحوه».
لا يبقى إلا أن أقول:
يجب أن يكون هدفك تحقيقَ التوازن بين الجاذبية الخارجية والداخلية، إذ يتعامل الآخرون معك بوصفك كيانًا شاملًا، يشمل كلا الجانبين. يجب أن تكون جاذبًا في الطريقة التي تتصرَّف، وتتواصل بها مع الآخرين، وأن تعكس الثقة والإيجابية والصدق من الداخل.
استكشاف، وتنمية الجاذبية الخارجية والداخلية، يعتمد على التطوير الشخصي المستمر والممارسة. قم بتحديد المجالات التي تحتاج إلى تحسينها، واهتمَّ بتطويرها بناءً على احتياجاتك الشخصية وأهدافك.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا «الرياضية».. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا.
ومن أجل ضمان مواكبة الرياضة السعودية، من الناحية الإدارية، المجالات الأخرى التي تميَّزت بنجاحاتها، يجب أن نؤمن بأهمية القيادة الرياضية في المنظمات على مختلف الأصعدة، من وزارة الرياضة إلى الأندية الرياضية.
سأخصِّص هذه الزاوية كل يوم جمعة لتسليط الضوء على علم الإدارة الرياضية، وقيادة المنظمات الرياضية.
اليوم سأتحدث عن ملخص كتاب «قوانين الجاذبية: كيف تجذب الآخرين نحوك» للمؤلف ليبستير ميتشل:
يستكشف الكتاب العواملَ والمبادئ التي تساعد في تطوير الكاريزما الشخصية، وجذب الآخرين نحوك، ويقدم قواعدَ وإرشاداتٍ عمليةً لتعزيز الجاذبية الشخصية، وتحقيق النجاح في العلاقات الشخصية والمهنية.
ويعرض الكتاب عددًا من القوانين والمفاهيم المهمة، مثل قوة الإيجابية، والثقة بالنفس، والاتصال الفاعل، والاهتمام بالآخرين، ويشدِّد على أهمية التعامل مع الآخرين بصدقٍ، وبذل الجهود لفهم احتياجاتهم وتطلعاتهم.
يقول المؤلف: «الكاريزما ليست مجرد موهبةٍ طبيعيةٍ، بل هي مهارةٌ، يمكن تعلُّمها وتنميتها. من خلال التعامل بحسن نيةٍ، وتحسين قدرات التواصل، وبناء الثقة، يمكن لأي شخصٍ أن يكتسب قوة الجاذبية، ويجذب الآخرين نحوه».
لا يبقى إلا أن أقول:
يجب أن يكون هدفك تحقيقَ التوازن بين الجاذبية الخارجية والداخلية، إذ يتعامل الآخرون معك بوصفك كيانًا شاملًا، يشمل كلا الجانبين. يجب أن تكون جاذبًا في الطريقة التي تتصرَّف، وتتواصل بها مع الآخرين، وأن تعكس الثقة والإيجابية والصدق من الداخل.
استكشاف، وتنمية الجاذبية الخارجية والداخلية، يعتمد على التطوير الشخصي المستمر والممارسة. قم بتحديد المجالات التي تحتاج إلى تحسينها، واهتمَّ بتطويرها بناءً على احتياجاتك الشخصية وأهدافك.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا «الرياضية».. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا.
