كنت أول من حسم أمر هوية بطل الدوري السعودي وشددت أنه هلالي لا محالة، وكنت أول من أكد أن مطارده النصر سيتعثر لأسباب كثيرة وأهمها عدم مقدرته على مواصلة اللعب بنفس الوتيرة التي كان عليها الفريق قبل فترة التوقف التي شهدت «جولة الصين» وحدث بالفعل ما توقعته وتعثر الفريق أمام الحزم والرائد بل وتجاوز الأمر لأن يخسر بطولة آسيا التي هو الأحق بها.
ـ ما حدث للنصر لم يكن بسبب أخطاء تحكيمية أو مؤامرة حيكت ضده، بل بسبب أخطاء إدارية بدائية جعلته يدفع الثمن غاليًا.
ـ لا أريد الإسهاب في هذه الزاوية «المريرة» فقدت أشبعتها طرحًا في كل وسائل التواصل الاجتماعي وكذلك هذه الزاوية، لكن هناك متغيرات تحدث وربما تشعل فتيل الدوري بدلًا من الاستسلام !!
ـ كنت أول من تحدث عن وجود دروب قوي يعاني منه الهلال الذي بدأ فعليًا في مباراة الذهاب لبطولة آسيا أمام الاتحاد ورغم حالة التندر التي قام بعض المحللين صوب رأيي إلا أن الهلال عاجز أن يتجاوز هذا الأمر في لقاءات «الاتحاد - الرياض - الاتحاد - ضمك - الشباب» فالهلال كسبها جميعها بشخصية الفريق البطل، لكن اهتزاز شباكه من الشباب 3 مرات أكدت أن دروبه ستكون أقوى مستقبلًا خاصة في شهر أبريل الذي سيحدد كل شيء.
ـ بطولة الدوري لن تخرج من الهلال ولكن الفارق النقطي سيتقلص بينه وبين النصر وربما يصل لـ 3 أو 4 نقاط ، كما أن سلسلة الانتصارات الهلالية يبدو أنها ستتوقف ولا أخفي عليكم أنني سحبت التحدي الذي قمت به مع زميلين أهلاويين بأن الهلال سيكسب الأهلي، ليس قوة في الأهلي ولكن لهبوط مستوى الهلال الملحوظ ولكن بأمانة لا أستطيع المراهنة على الأهلي حتى لو لعب الهلال بالبراعم !!
ـ الهلال ستزداد معاناته لأنه سيلعب مباريات كسر عظم في بطولة السوبر وآسيا وكأس الملك وكلها لن تكون سهلة عليه ولهذا أعتقد والله أعلم بأن مرحلة الدروب التي يمر بها الهلال ستشهد صراعًا ما بين الصمود والاعتماد على شخصية الفريق أو شبه انهيار الذي سيتوقف على صمود النصر في صحوته التي يقودها أحمد الغامدي من عدمه.
ـ لا أستطيع المراهنة على عودة الأمل للنصر لتحقيق بطولة الدوري لأن الدوري محسوم لكني أستطيع أن أراهن على عودة النصر لوضعه الفني الطبيعي الذي فقده قبل جولة الصين خاصة أن مفتاح المنظومة «أحمد الغامدي» عاد للعمل بعد أن تم تعطيله لفترة من الزمان وللأسف كان الضحية النصر.
ـ أما بطولة السوبر فربما في زاوية الأسبوع المقبل أستطيع تحديد هوية بطلها.
ـ ما حدث للنصر لم يكن بسبب أخطاء تحكيمية أو مؤامرة حيكت ضده، بل بسبب أخطاء إدارية بدائية جعلته يدفع الثمن غاليًا.
ـ لا أريد الإسهاب في هذه الزاوية «المريرة» فقدت أشبعتها طرحًا في كل وسائل التواصل الاجتماعي وكذلك هذه الزاوية، لكن هناك متغيرات تحدث وربما تشعل فتيل الدوري بدلًا من الاستسلام !!
ـ كنت أول من تحدث عن وجود دروب قوي يعاني منه الهلال الذي بدأ فعليًا في مباراة الذهاب لبطولة آسيا أمام الاتحاد ورغم حالة التندر التي قام بعض المحللين صوب رأيي إلا أن الهلال عاجز أن يتجاوز هذا الأمر في لقاءات «الاتحاد - الرياض - الاتحاد - ضمك - الشباب» فالهلال كسبها جميعها بشخصية الفريق البطل، لكن اهتزاز شباكه من الشباب 3 مرات أكدت أن دروبه ستكون أقوى مستقبلًا خاصة في شهر أبريل الذي سيحدد كل شيء.
ـ بطولة الدوري لن تخرج من الهلال ولكن الفارق النقطي سيتقلص بينه وبين النصر وربما يصل لـ 3 أو 4 نقاط ، كما أن سلسلة الانتصارات الهلالية يبدو أنها ستتوقف ولا أخفي عليكم أنني سحبت التحدي الذي قمت به مع زميلين أهلاويين بأن الهلال سيكسب الأهلي، ليس قوة في الأهلي ولكن لهبوط مستوى الهلال الملحوظ ولكن بأمانة لا أستطيع المراهنة على الأهلي حتى لو لعب الهلال بالبراعم !!
ـ الهلال ستزداد معاناته لأنه سيلعب مباريات كسر عظم في بطولة السوبر وآسيا وكأس الملك وكلها لن تكون سهلة عليه ولهذا أعتقد والله أعلم بأن مرحلة الدروب التي يمر بها الهلال ستشهد صراعًا ما بين الصمود والاعتماد على شخصية الفريق أو شبه انهيار الذي سيتوقف على صمود النصر في صحوته التي يقودها أحمد الغامدي من عدمه.
ـ لا أستطيع المراهنة على عودة الأمل للنصر لتحقيق بطولة الدوري لأن الدوري محسوم لكني أستطيع أن أراهن على عودة النصر لوضعه الفني الطبيعي الذي فقده قبل جولة الصين خاصة أن مفتاح المنظومة «أحمد الغامدي» عاد للعمل بعد أن تم تعطيله لفترة من الزمان وللأسف كان الضحية النصر.
ـ أما بطولة السوبر فربما في زاوية الأسبوع المقبل أستطيع تحديد هوية بطلها.
