بعيدًا عمّا حدث تحكيميًا بمباراة الاتحاد والهلال في نصف نهائي «كأس خادم الحرمين الشريفين»، فالأمر أصبح مكرورًا.
كذلك ما قاله «رئيس مجلس إدارة شركة نادي الاتحاد أنمار الحائلي» بعد المباراة سرق الأضواء.
إذ قال «طفح الكيل»، لدرجة لم يعد يعنيه بقاؤه أو رحيله، هذا ما أكده قوله «أخطأت لأني استمريت هذا الموسم لغياب الشفافية وجعل كل شيء ضبابي».
في تصريحه «لأكشن يا دوري» فتح النار على «برنامج الاستقطاب ورئيسه سعد اللذيذ»، وأعلن أنه منذ سبعة أشهر طرح أسئلة بعد لقاء «اللذيذ»، ولم يرد عليه أحد.
وأنه تحمل كثيرًا، ولم يعد قادرًا على التحمل، ولن يصمت من جديد رغم الرسائل المباشرة وغير المباشرة التي تلمح له أن عضويته ستسقط.
وتحدث عن تعامل اتحاد الكرة معهم في كأس العالم للأندية، وعدم مساواته لدرجة أن الفريق الضيف وصل إلى جدة قبل المضيف «الاتحاد» الذي أجبر على مباراة الدوري ولم تؤجل رغم موافقة الفريق المنافس.
وأضاف: «قواعد اللعبة اختلت، تميز فريقًا عن فريق وتطالبنا بالنجاح، وتضلل الناس أن فلانًا دفع، هذا كلام غير صحيح، الله يعز الدولة هي من دفع كل شيء».
وختم كلامه: «يطلعوا جدول ـ يقصد برنامج الاستقطاب ـ بما صرف على أندية الاتحاد والأهلي والنصر والهلال، وإن كان كل ناد صرف له على سبيل المثال 500 مليون وهذا نتاج عمله، فتحاسبه الجماهير».
هذا التصريح الناري، أو كما وصفه إعلامي الاتحاد «عبد الله فلاتة» «كب العشا»، ما هو إلا جرس علقه «أنمار»، فهل تتحرك «نزاهة» الموثوق بها عند المجتمع، لتكشف لنا الحقيقة؟
قد يقول البعض إن هذا من مهام «وزارة الرياضة»، وهذا كلام مردود عليهم.
فاللذيذ أعلن سابقًا أن هناك تنسيق بين «وزارة الرياضة، واتحاد الكرة، والبرنامج»، فلا يصح أن تراقب نفسك، فالبعض سيشكك بالتحقيق مهما كانت نزاهتك.
فهل تفتح «نزاهة» ملف «برنامج الاستقطاب»؟ لتزيل الضباب، فيرى الجميع من أصاب ومن أخطأ.
كذلك ما قاله «رئيس مجلس إدارة شركة نادي الاتحاد أنمار الحائلي» بعد المباراة سرق الأضواء.
إذ قال «طفح الكيل»، لدرجة لم يعد يعنيه بقاؤه أو رحيله، هذا ما أكده قوله «أخطأت لأني استمريت هذا الموسم لغياب الشفافية وجعل كل شيء ضبابي».
في تصريحه «لأكشن يا دوري» فتح النار على «برنامج الاستقطاب ورئيسه سعد اللذيذ»، وأعلن أنه منذ سبعة أشهر طرح أسئلة بعد لقاء «اللذيذ»، ولم يرد عليه أحد.
وأنه تحمل كثيرًا، ولم يعد قادرًا على التحمل، ولن يصمت من جديد رغم الرسائل المباشرة وغير المباشرة التي تلمح له أن عضويته ستسقط.
وتحدث عن تعامل اتحاد الكرة معهم في كأس العالم للأندية، وعدم مساواته لدرجة أن الفريق الضيف وصل إلى جدة قبل المضيف «الاتحاد» الذي أجبر على مباراة الدوري ولم تؤجل رغم موافقة الفريق المنافس.
وأضاف: «قواعد اللعبة اختلت، تميز فريقًا عن فريق وتطالبنا بالنجاح، وتضلل الناس أن فلانًا دفع، هذا كلام غير صحيح، الله يعز الدولة هي من دفع كل شيء».
وختم كلامه: «يطلعوا جدول ـ يقصد برنامج الاستقطاب ـ بما صرف على أندية الاتحاد والأهلي والنصر والهلال، وإن كان كل ناد صرف له على سبيل المثال 500 مليون وهذا نتاج عمله، فتحاسبه الجماهير».
هذا التصريح الناري، أو كما وصفه إعلامي الاتحاد «عبد الله فلاتة» «كب العشا»، ما هو إلا جرس علقه «أنمار»، فهل تتحرك «نزاهة» الموثوق بها عند المجتمع، لتكشف لنا الحقيقة؟
قد يقول البعض إن هذا من مهام «وزارة الرياضة»، وهذا كلام مردود عليهم.
فاللذيذ أعلن سابقًا أن هناك تنسيق بين «وزارة الرياضة، واتحاد الكرة، والبرنامج»، فلا يصح أن تراقب نفسك، فالبعض سيشكك بالتحقيق مهما كانت نزاهتك.
فهل تفتح «نزاهة» ملف «برنامج الاستقطاب»؟ لتزيل الضباب، فيرى الجميع من أصاب ومن أخطأ.