في البدء لا يمكن إنكار النقلة النوعية «للقطاع الرياضي» التي تقف خلفها الحكومة ممثلة بوزارة الرياضة.
واختلاف التعاطي مع الإعلام وانفتاحه عليه، وربما «المؤتمر الدوري» دليل واضح على هذه النقلة التي يمكن عنونتها «بالشفافية»، ووضع كل شيء أمام الشارع الرياضي، وما الذي أنجز وما المتوقع إنجازه، وما هي الخطط المستقبلية؟
وكان ظهور «اللجنة الأولمبية والبارالمبية ممثلة بـ«عبد العزيز البقوص» أشبه بنور أضاء لنا ما تفعله اللجنة الأولمبية وإلى أين تمضي بوضوح.
في المقابل كنت أتوقع ظهور «المشرف العام على برنامج الاستقطاب سعد اللذيذ»، والأمين العام لاتحاد كرة القدم أ.إبراهيم القاسم يكون مشابهًا لمن سبقهما، لكنهما للأسف لم يسلطا الأضواء على ما كان غامضًا، بقدر ما زادا الأمور غموضًا.
فمن كنت متوقعًا أن يزيل اللبس عمّا حدث في لقائه الأول ببرنامج «كورة» كموضوع «رونالدو» ومن تعاقد معه؟
في ذاك الوقت أكد أن البرنامج تفاوض معه، مع أنه أكد أنهم بدؤوا بنهاية «جون شهر 6» ورونالدو وقع مع النصر قبل بدايتهم بخمسة أشهر.
في المؤتمر حاول تصحيح التاريخ وأكد أن بداية البرنامج «من بداية عام 2023م»، ثم عاد لينفي ما أكده «مررنا بفترتي انتقالات» أي صيف 2023 وشتاء 2024، فيما رونالدو وقع بداية 2023، فكيف نفك هذه الطلاسم؟
كذلك ما قاله عن تعاقدات نادي الاتفاق وأنها من موارد النادي، فيما النادي يقول عكس ذلك.
كذلك لم يرد على الاتهامات التي وجهها له رئيسا الأهلي والاتحاد، ولا على ما قاله مدرب النصر.
وأخيرًا إجابته على سؤال لم يطرح، وتجاهل ما طرح «كسؤال: لماذا لا تعلن الأرقام لتعاقدات اللاعبين»؟
رد : نحن لا نعلن عن الميزانيات.
وهو نفس الخطأ الذي وقع فيه «القاسم» حول سؤال: إيقاف حارس النصر «العقيدي» هل هو محلي أم دولي؟
جواب : «تم الرد عليه سابقًا، المسابقة تحت مظلة الاتحاد الآسيوي».
مع أن لا أحد سأله من ينظم دوري أبطال آسيا؟
واختلاف التعاطي مع الإعلام وانفتاحه عليه، وربما «المؤتمر الدوري» دليل واضح على هذه النقلة التي يمكن عنونتها «بالشفافية»، ووضع كل شيء أمام الشارع الرياضي، وما الذي أنجز وما المتوقع إنجازه، وما هي الخطط المستقبلية؟
وكان ظهور «اللجنة الأولمبية والبارالمبية ممثلة بـ«عبد العزيز البقوص» أشبه بنور أضاء لنا ما تفعله اللجنة الأولمبية وإلى أين تمضي بوضوح.
في المقابل كنت أتوقع ظهور «المشرف العام على برنامج الاستقطاب سعد اللذيذ»، والأمين العام لاتحاد كرة القدم أ.إبراهيم القاسم يكون مشابهًا لمن سبقهما، لكنهما للأسف لم يسلطا الأضواء على ما كان غامضًا، بقدر ما زادا الأمور غموضًا.
فمن كنت متوقعًا أن يزيل اللبس عمّا حدث في لقائه الأول ببرنامج «كورة» كموضوع «رونالدو» ومن تعاقد معه؟
في ذاك الوقت أكد أن البرنامج تفاوض معه، مع أنه أكد أنهم بدؤوا بنهاية «جون شهر 6» ورونالدو وقع مع النصر قبل بدايتهم بخمسة أشهر.
في المؤتمر حاول تصحيح التاريخ وأكد أن بداية البرنامج «من بداية عام 2023م»، ثم عاد لينفي ما أكده «مررنا بفترتي انتقالات» أي صيف 2023 وشتاء 2024، فيما رونالدو وقع بداية 2023، فكيف نفك هذه الطلاسم؟
كذلك ما قاله عن تعاقدات نادي الاتفاق وأنها من موارد النادي، فيما النادي يقول عكس ذلك.
كذلك لم يرد على الاتهامات التي وجهها له رئيسا الأهلي والاتحاد، ولا على ما قاله مدرب النصر.
وأخيرًا إجابته على سؤال لم يطرح، وتجاهل ما طرح «كسؤال: لماذا لا تعلن الأرقام لتعاقدات اللاعبين»؟
رد : نحن لا نعلن عن الميزانيات.
وهو نفس الخطأ الذي وقع فيه «القاسم» حول سؤال: إيقاف حارس النصر «العقيدي» هل هو محلي أم دولي؟
جواب : «تم الرد عليه سابقًا، المسابقة تحت مظلة الاتحاد الآسيوي».
مع أن لا أحد سأله من ينظم دوري أبطال آسيا؟
