ـ كتبت فيما مضى أن النصر الوحيد القادر على هزيمة الهلال، وحتى هذه اللحظة مقولتي ثابتة خاصة أن النصر سبق وهزم الهلال في نهائي كأس الملك سلمان للأندية العربية حينما قلب النتيجة من خسارة 0ـ1 إلى فوز 2ـ1 وبـ 10 لاعبين فقط.
ـ حتى اليوم لم يستطع أي فريق محلي إلحاق الخسارة بالهلال، ولا أعتقد أن هناك فريقًا قادرًا على فعل ذلك باستثناء النصر خاصة وأن هناك لقاءين متبقيين في الدوري، وفي نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين.
ـ على الرغم من كل الظروف التي مر بها النصر خاصة البدنية والتي أثرت عليه في كأس السوبر «بالإضافة لبعض الأخطاء التحكيمية» ومباراتي «الحزم والرائد» الدوريتين، وكأس آسيا، إلا أنه الوحيد القادر على هزيمة الهلال، فكل فرق الدوري حتى لو صنعت منها منتخبًا فلن تستطيع هزيمة الهلال المكتمل فنيًا وبدنيًا.
ـ نهاية هذا الأسبوع سيكون هناك لقاء يجمع الهلال بالنصر على ملعب الأول بارك، صحيح أنها مباراة تحصيل حاصل لحسم أمر الدوري، لكنها تعني الكثير للفريقين وجماهيرهما، فكلا الفريقين لا يريدان الخسارة خاصة الهلال الذي لم يذق طعم الخسارة في الدوري، لكن النصر متأهب لفعل ذلك وربما استطاع هزيمة الهلال هذا الموسم 3 مرات ليكون الفريق السعودي الوحيد في الرياضة السعودية منذ نشأتها الذي حقق كأس ملك في أول الموسم، وكأس ملك في ختام نفس الموسم، ليحقق كأسي ملك.
ـ تمنيت أن يكون هذا اللقاء لقاء له تأثير على هوية البطل لكن هذا لم يحدث، وأعتقد أن السبب الرئيسي في هذا الأمر هو العمل الإداري في النصر الذي تسبّب بفجوة أثناء فترة التوقف الطويلة والتي كانت نتيجتها خسارة دوري وبطولة آسيوية، وإن كان الأمر الجميل من هذا كله هو استفادة النصراويين من هذه الأخطاء والعمل على تحسينها والذي بدأ من شهر أبريل الماضي علاوة على بعض الأخطاء التي حدثت من هنا وهناك.
ـ يوم الجمعة لن يكون يومًا عاديًا، أظنه لقاء سيواصل عكس ما وصلت له الكرة السعودية والدوري السعودي الذي ينشد الكمال مستقبلًا ليكون أفضل دوري في العالم.
ـ حتى اليوم لم يستطع أي فريق محلي إلحاق الخسارة بالهلال، ولا أعتقد أن هناك فريقًا قادرًا على فعل ذلك باستثناء النصر خاصة وأن هناك لقاءين متبقيين في الدوري، وفي نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين.
ـ على الرغم من كل الظروف التي مر بها النصر خاصة البدنية والتي أثرت عليه في كأس السوبر «بالإضافة لبعض الأخطاء التحكيمية» ومباراتي «الحزم والرائد» الدوريتين، وكأس آسيا، إلا أنه الوحيد القادر على هزيمة الهلال، فكل فرق الدوري حتى لو صنعت منها منتخبًا فلن تستطيع هزيمة الهلال المكتمل فنيًا وبدنيًا.
ـ نهاية هذا الأسبوع سيكون هناك لقاء يجمع الهلال بالنصر على ملعب الأول بارك، صحيح أنها مباراة تحصيل حاصل لحسم أمر الدوري، لكنها تعني الكثير للفريقين وجماهيرهما، فكلا الفريقين لا يريدان الخسارة خاصة الهلال الذي لم يذق طعم الخسارة في الدوري، لكن النصر متأهب لفعل ذلك وربما استطاع هزيمة الهلال هذا الموسم 3 مرات ليكون الفريق السعودي الوحيد في الرياضة السعودية منذ نشأتها الذي حقق كأس ملك في أول الموسم، وكأس ملك في ختام نفس الموسم، ليحقق كأسي ملك.
ـ تمنيت أن يكون هذا اللقاء لقاء له تأثير على هوية البطل لكن هذا لم يحدث، وأعتقد أن السبب الرئيسي في هذا الأمر هو العمل الإداري في النصر الذي تسبّب بفجوة أثناء فترة التوقف الطويلة والتي كانت نتيجتها خسارة دوري وبطولة آسيوية، وإن كان الأمر الجميل من هذا كله هو استفادة النصراويين من هذه الأخطاء والعمل على تحسينها والذي بدأ من شهر أبريل الماضي علاوة على بعض الأخطاء التي حدثت من هنا وهناك.
ـ يوم الجمعة لن يكون يومًا عاديًا، أظنه لقاء سيواصل عكس ما وصلت له الكرة السعودية والدوري السعودي الذي ينشد الكمال مستقبلًا ليكون أفضل دوري في العالم.
