ـ ماذا يحتاج النصر حتى يتطور فنيًا عن الموسم الماضي الذي حقق فيه كأس الملك سلمان للأندية العربية، ووصيفًا لبطل الدوري، ووصيفًا لبطل كأس الملك؟!
ـ أغلب المدرج النصراوي ينادي بضرورة التعاقد مع لاعب وسط خارق كباكيتا أو برونو لاعب اليونايتد ليكمل قوة بروزوفيتش وأوتافيو في الوسط، ولا أبالغ إن قلت إن 90 في المئة من النصراويين يرون أن هذا هو الحل الأفضل بشرط أن تكون أطراف النصر فعالة ولا مانع إن كان هناك تذبذب في المستوى طوال الموسم فيهم لكن الأهم أن يكونوا حاضرين على مستوى التهديف والصناعة «أيًا كان من يلعب في الأطراف».
ـ اليوم والنصر يملك لجنة فنية مسؤولة عن اختيار المراكز التي يحتاجها الفريق لديها وجهة نظر فنية أخرى، فاللجنة الفنية وخاصة المدير الرياضي هييرو والمدرب كاسترو يرون أن أهم مراكز يحتاجها النصر هي حراسة المرمى «وهذا المركز لابد منه في الأساس مهما كانت الخيارات»، وقلب دفاع أجنبي آخر بجانب لابورت الذي ربما توج ليلة البارحة مع منتخب بلاده بكأس اليورو 2024.
ـ وحينما نتحدث فنيًا عن هذه الرغبة نعود لرأي أغلب المدربين العالميين الذين يؤكدون أن قوتك الدفاعية هي من تحقق لك البطولات وليست قوتك الهجومية فقط .
ـ ريال مدريد وهو أفضل فريق في العالم الآن من حيث تحقيق البطولات لم يتجاوز فرقة جوارديولا المرعبة إلا بالدفاع القوي الذي شكله أنشيلوتي خاصة في مباراة الإياب.
ـ ريال مدريد هو الآخر حينما كان يملك أفضل الأسماء الهجومية في العالم «الظاهرة رونالدو، راؤول، فيجو، زيدان، بيكهام، روبرتو كارلوس» فشل في تحقيق موسم ذهبي لأنه كان يملك دفاعًا هشًا وزادت هشاشته بعد خروج ميكاليلي لدرجة أنه كان أقوى خط هجوم بتسجيله 72 هدفًا لكنه كان دفاعيًا ضعيف، حيث دخل شباكه 54 هدفًا وحقق المركز الرابع في الدوري، فقد وصل الحال أن ريال بيتيس صاحب المركز التاسع دخل مرماه 43 هدفًا، وأوساسونا صاحب المركز الثاني عشر دخل مرماه 37 هدفًا.
ـ غالبية المدربين في العالم لاشك أنهم يريدون خط هجوم قوي لكنهم أيضًا يريدون خط دفاع قوي وخلفه حارس متمكن ولو خيرته ما بين قوة خط هجومي ودفاع متواضع أو هجوم جيد ودفاع قوية للغاية لاختار الثاني.
ـ هييرو الذي كان مدافعًا لريال مدريد ولم يسعفه تقدمه في العمر أن يلعب مع المجموعة الهجومية جميعها غادر مدريد 2002ـ2003 بعد أن حقق مدريد الدوري الإسباني، لكن بعد رحيله لقطر كان دفاع مدريد عبارة عن شوارع يستطيع كل مهاجم أن يتجول فيها كيفما شاء.
ـ أعتقد أن هييرو مقتنع تمامًا أن الخط الهجومي في النصر قوي بدليل أنه مع وجود بعض المشاكل لكنه استطاع تسجيل 100 هدف، لكن دفاعه وحراسته غير المستقرين استقبلوا 42 هدفًا كرقم كبير لم يستقبله الثالث والرابع في الدوري، ولهذا أظن أنه متفق مع كاسترو على وجوب تقوية خطي الحراسة والدفاع كونهما «الأهم» مع عدم إغفال خط الوسط بإعادة مختار علي ولاعب أجنبي من فوق مواليد 2003 ليكونا بجانب لاعبي الوسط الآخرين.
ـ لا أعرف لو كنت مكان كاسترو وهييرو هل سأتجه لخانة الوسط أو أدعم خط الدفاع وأقويه أكثر لأنني أمام معطيات فنية تؤكد أنه كلما كان دفاعك أقوى مع وجود خط هجوم مميز كلما زادت فرص تحقيقك للبطولات، لكني سأدعم أهل التخصص.
ـ لنسلم الاختصاص لأهل الاختصاص ولندعم توجه هييرو وهو أسطورة من أساطير ريال مدريد لعب معهم قرابة 13 سنة وشارك في خانتي الدفاع والمحور وحقق ألقابًا كثيرة وهو أيضًا له تجربة تدريبية ومدير رياضي مع منهجية كاسترو التي كانت تحتاج تنظيمًا دفاعيًا أكثر.
ـ وبالتالي سأتخلى عن رأيي ووجهة نظري وسأدعم وجهة النظر الفنية التي تقول «دفاع قوي تحقق البطولات».
ـ أغلب المدرج النصراوي ينادي بضرورة التعاقد مع لاعب وسط خارق كباكيتا أو برونو لاعب اليونايتد ليكمل قوة بروزوفيتش وأوتافيو في الوسط، ولا أبالغ إن قلت إن 90 في المئة من النصراويين يرون أن هذا هو الحل الأفضل بشرط أن تكون أطراف النصر فعالة ولا مانع إن كان هناك تذبذب في المستوى طوال الموسم فيهم لكن الأهم أن يكونوا حاضرين على مستوى التهديف والصناعة «أيًا كان من يلعب في الأطراف».
ـ اليوم والنصر يملك لجنة فنية مسؤولة عن اختيار المراكز التي يحتاجها الفريق لديها وجهة نظر فنية أخرى، فاللجنة الفنية وخاصة المدير الرياضي هييرو والمدرب كاسترو يرون أن أهم مراكز يحتاجها النصر هي حراسة المرمى «وهذا المركز لابد منه في الأساس مهما كانت الخيارات»، وقلب دفاع أجنبي آخر بجانب لابورت الذي ربما توج ليلة البارحة مع منتخب بلاده بكأس اليورو 2024.
ـ وحينما نتحدث فنيًا عن هذه الرغبة نعود لرأي أغلب المدربين العالميين الذين يؤكدون أن قوتك الدفاعية هي من تحقق لك البطولات وليست قوتك الهجومية فقط .
ـ ريال مدريد وهو أفضل فريق في العالم الآن من حيث تحقيق البطولات لم يتجاوز فرقة جوارديولا المرعبة إلا بالدفاع القوي الذي شكله أنشيلوتي خاصة في مباراة الإياب.
ـ ريال مدريد هو الآخر حينما كان يملك أفضل الأسماء الهجومية في العالم «الظاهرة رونالدو، راؤول، فيجو، زيدان، بيكهام، روبرتو كارلوس» فشل في تحقيق موسم ذهبي لأنه كان يملك دفاعًا هشًا وزادت هشاشته بعد خروج ميكاليلي لدرجة أنه كان أقوى خط هجوم بتسجيله 72 هدفًا لكنه كان دفاعيًا ضعيف، حيث دخل شباكه 54 هدفًا وحقق المركز الرابع في الدوري، فقد وصل الحال أن ريال بيتيس صاحب المركز التاسع دخل مرماه 43 هدفًا، وأوساسونا صاحب المركز الثاني عشر دخل مرماه 37 هدفًا.
ـ غالبية المدربين في العالم لاشك أنهم يريدون خط هجوم قوي لكنهم أيضًا يريدون خط دفاع قوي وخلفه حارس متمكن ولو خيرته ما بين قوة خط هجومي ودفاع متواضع أو هجوم جيد ودفاع قوية للغاية لاختار الثاني.
ـ هييرو الذي كان مدافعًا لريال مدريد ولم يسعفه تقدمه في العمر أن يلعب مع المجموعة الهجومية جميعها غادر مدريد 2002ـ2003 بعد أن حقق مدريد الدوري الإسباني، لكن بعد رحيله لقطر كان دفاع مدريد عبارة عن شوارع يستطيع كل مهاجم أن يتجول فيها كيفما شاء.
ـ أعتقد أن هييرو مقتنع تمامًا أن الخط الهجومي في النصر قوي بدليل أنه مع وجود بعض المشاكل لكنه استطاع تسجيل 100 هدف، لكن دفاعه وحراسته غير المستقرين استقبلوا 42 هدفًا كرقم كبير لم يستقبله الثالث والرابع في الدوري، ولهذا أظن أنه متفق مع كاسترو على وجوب تقوية خطي الحراسة والدفاع كونهما «الأهم» مع عدم إغفال خط الوسط بإعادة مختار علي ولاعب أجنبي من فوق مواليد 2003 ليكونا بجانب لاعبي الوسط الآخرين.
ـ لا أعرف لو كنت مكان كاسترو وهييرو هل سأتجه لخانة الوسط أو أدعم خط الدفاع وأقويه أكثر لأنني أمام معطيات فنية تؤكد أنه كلما كان دفاعك أقوى مع وجود خط هجوم مميز كلما زادت فرص تحقيقك للبطولات، لكني سأدعم أهل التخصص.
ـ لنسلم الاختصاص لأهل الاختصاص ولندعم توجه هييرو وهو أسطورة من أساطير ريال مدريد لعب معهم قرابة 13 سنة وشارك في خانتي الدفاع والمحور وحقق ألقابًا كثيرة وهو أيضًا له تجربة تدريبية ومدير رياضي مع منهجية كاسترو التي كانت تحتاج تنظيمًا دفاعيًا أكثر.
ـ وبالتالي سأتخلى عن رأيي ووجهة نظري وسأدعم وجهة النظر الفنية التي تقول «دفاع قوي تحقق البطولات».
