طموحات باريس تصطدم بهجوم المدفعجية
الرياض - الرياضية
2024.10.01 | 01:43 am
يستقبل فريق أرسنال الإنجليزي الأول لكرة القدم، ضيفه باريس سان جيرمان الفرنسي، الثلاثاء، لحساب الجولة الثانية من دوري أبطال أوروبا، بعد نحو 8 أعوام من المواجهة الثانية والأخيرة بينهما بالمسابقة والتي احتضنها ملعب الإمارات في لندن.
الفريقان يدخلان المباراة بنتيجتين متباينتين في الجولة الأولى، فأرسنال تعادل خارج ملعبه أمام أتالانتا الإيطالي سلبًا،، فيما تغلب باريس على ضيفه جيرونا الإسباني بهدف نظيف، لكنهما يشتركان في طموحهما بالفوز بلقب المسابقة للمرة الأولى، بعد أن خسرا الفرصة أمام برشلونة في 2006، وبايرن ميونيخ 2020.
ولا تحمل المواجهتان السابقتان أي نوع من الإثارة، إذ تواجها مرتين فقط موسم 2016-2017 ضمن المجموعة الأولى، والتي ضمت بازل السويسري و لودوجورتس البلغاري، إذ اكتفيا بالتعادل 1-1 في باريس و2-2 بلندن.
لكن المبارة تكتسب أهميتها بسبب النظام الجديد للبطولة التي يشارك فيها 36 فريقًا للمرة الأولى، إذ جرى إلغاء نظام المجموعات وبات على كل فريق خوض 8 مباريات، 4 منها على ملعبه ومثلها خارجه، ويتأهل الثمانية الأوائل إلى الأدوار الإقصائية، بينما تخوض البقية دورًا تأهيليًا لإكمال دور الـ 16.
ورقميًا يملك أرسنال الأفضلية في مواجهاته الـ 16 أمام الفرق الفرنسية «6» بواقع 8 انتصارات مقابل 3 خسائر، وكانت أمام كل من مرسيليا «4»، مونبيليه «2»، أوكسير «2»، لنس «4»، ليون «2» وباريس سان جيرمان «2»، وجميعها بدور المجموعات.
أما باريس فيعاني أمام منافسيه الإنجليز في المسابقة نفسها فمن واقع 24 مباراة فاز فقط 7 مرات وتعادل 7 بينما خسر 10 مواجهات. وكانت انتصارات الفريق أمام ليفربول ومانشستر يونايتد ومانشستر سيتي وتشيلسي، بينما لم ينجح في ذلك ضد أرسنال ونيوكاسل.
وبخلاف أرسنال، كانت مواجهات تشيلسي أمام الإنجليز في مختلف مراحل المسابقة مرورًا بدور المجموعات وانتهاء بنصف النهائي الذي خسره أمام مانشستر سيتي موسم 2020-2021 ذهابًا وإيابًا 0- 2 و 1- 2.
محليًا يحتل أرسنال المركز الثالث في الدوري الممتاز مع إنتهاء الجولة السادسة برصيد 14 نقطة بفارق الأهداف عن سيتي الثاني ونقطة عن ليفربول المتصدر، ومازال هو وسيتي الوحيدين دون خسارة.
ويتسلح «مدفعجية لندن» بحضور هجومي لافت الموسم الجاري خاصة في مباراتيه الأخيرتين، حيث فاز على بولتون 5-1 في كأس الرابطة الإنجليزية وليستر سيتي 4-2 في الدوري. ويعوّل الفريق في هذا المجال على سلاحه الفتّاك الجديد المتمثل بالكرات الثابتة حيث أشهر هذه الورقة في الفترة الأخيرة، وتميّز وتفوّق بها على جميع فرق الدوري الإنجليزي.
أما باريس الذي خسر خدمات مهاجمه الفرنسي الخطير كليان مبابي لصالح ريال مدريد الإسباني في موسم الانتقالات الصيفية، فيتصدر الدوري المحلي بـ 16 نقطة بفارق الأهداف عن موناكو الثاني. لكن الفريق سيخوض المباراة دون جناحه عثمان ديمبيلي، الذي سجل أربعة أهداف في ست مباريات بالدوري، كإجراء عقابي من قبل المدرب الإسباني لويس إنريكي، الذي ألمح في مؤتمر صحافي الإثنين إلى عدم التزام اللاعب بمتطلبات الفريق قائلًا:«مع وجود مباراة مهمة قادمة، نحتاج إلى أن يكون كل لاعب في قمة تركيزه. هدفي هو تقديم أفضل ما لدي من أجل الفريق وهذا كان قراري».
وبحسب ما ذكرته سابقًا إذاعة «أر أم سي»، فإن قرار إنريكي كان بسبب الجدل الذي حصل بينه وبين ديمبيلي عقب الفوز على رين 3-1 الجمعة في الدوري، بحسب صحيفة «ليكيب» الرياضية.
وظهر إنريكي ممتعضًا طيلة المباراة من خيارات ديمبيلي الفردية في الكثير من اللقطات، حتى وإن مرر كرة حاسمة جاء منها هدف لبرادلي باركولا.
الفريقان يدخلان المباراة بنتيجتين متباينتين في الجولة الأولى، فأرسنال تعادل خارج ملعبه أمام أتالانتا الإيطالي سلبًا،، فيما تغلب باريس على ضيفه جيرونا الإسباني بهدف نظيف، لكنهما يشتركان في طموحهما بالفوز بلقب المسابقة للمرة الأولى، بعد أن خسرا الفرصة أمام برشلونة في 2006، وبايرن ميونيخ 2020.
ولا تحمل المواجهتان السابقتان أي نوع من الإثارة، إذ تواجها مرتين فقط موسم 2016-2017 ضمن المجموعة الأولى، والتي ضمت بازل السويسري و لودوجورتس البلغاري، إذ اكتفيا بالتعادل 1-1 في باريس و2-2 بلندن.
لكن المبارة تكتسب أهميتها بسبب النظام الجديد للبطولة التي يشارك فيها 36 فريقًا للمرة الأولى، إذ جرى إلغاء نظام المجموعات وبات على كل فريق خوض 8 مباريات، 4 منها على ملعبه ومثلها خارجه، ويتأهل الثمانية الأوائل إلى الأدوار الإقصائية، بينما تخوض البقية دورًا تأهيليًا لإكمال دور الـ 16.
ورقميًا يملك أرسنال الأفضلية في مواجهاته الـ 16 أمام الفرق الفرنسية «6» بواقع 8 انتصارات مقابل 3 خسائر، وكانت أمام كل من مرسيليا «4»، مونبيليه «2»، أوكسير «2»، لنس «4»، ليون «2» وباريس سان جيرمان «2»، وجميعها بدور المجموعات.
أما باريس فيعاني أمام منافسيه الإنجليز في المسابقة نفسها فمن واقع 24 مباراة فاز فقط 7 مرات وتعادل 7 بينما خسر 10 مواجهات. وكانت انتصارات الفريق أمام ليفربول ومانشستر يونايتد ومانشستر سيتي وتشيلسي، بينما لم ينجح في ذلك ضد أرسنال ونيوكاسل.
وبخلاف أرسنال، كانت مواجهات تشيلسي أمام الإنجليز في مختلف مراحل المسابقة مرورًا بدور المجموعات وانتهاء بنصف النهائي الذي خسره أمام مانشستر سيتي موسم 2020-2021 ذهابًا وإيابًا 0- 2 و 1- 2.
محليًا يحتل أرسنال المركز الثالث في الدوري الممتاز مع إنتهاء الجولة السادسة برصيد 14 نقطة بفارق الأهداف عن سيتي الثاني ونقطة عن ليفربول المتصدر، ومازال هو وسيتي الوحيدين دون خسارة.
ويتسلح «مدفعجية لندن» بحضور هجومي لافت الموسم الجاري خاصة في مباراتيه الأخيرتين، حيث فاز على بولتون 5-1 في كأس الرابطة الإنجليزية وليستر سيتي 4-2 في الدوري. ويعوّل الفريق في هذا المجال على سلاحه الفتّاك الجديد المتمثل بالكرات الثابتة حيث أشهر هذه الورقة في الفترة الأخيرة، وتميّز وتفوّق بها على جميع فرق الدوري الإنجليزي.
أما باريس الذي خسر خدمات مهاجمه الفرنسي الخطير كليان مبابي لصالح ريال مدريد الإسباني في موسم الانتقالات الصيفية، فيتصدر الدوري المحلي بـ 16 نقطة بفارق الأهداف عن موناكو الثاني. لكن الفريق سيخوض المباراة دون جناحه عثمان ديمبيلي، الذي سجل أربعة أهداف في ست مباريات بالدوري، كإجراء عقابي من قبل المدرب الإسباني لويس إنريكي، الذي ألمح في مؤتمر صحافي الإثنين إلى عدم التزام اللاعب بمتطلبات الفريق قائلًا:«مع وجود مباراة مهمة قادمة، نحتاج إلى أن يكون كل لاعب في قمة تركيزه. هدفي هو تقديم أفضل ما لدي من أجل الفريق وهذا كان قراري».
وبحسب ما ذكرته سابقًا إذاعة «أر أم سي»، فإن قرار إنريكي كان بسبب الجدل الذي حصل بينه وبين ديمبيلي عقب الفوز على رين 3-1 الجمعة في الدوري، بحسب صحيفة «ليكيب» الرياضية.
وظهر إنريكي ممتعضًا طيلة المباراة من خيارات ديمبيلي الفردية في الكثير من اللقطات، حتى وإن مرر كرة حاسمة جاء منها هدف لبرادلي باركولا.
