المقصود هنا بكلمة «الرئيس» هو رئيس مجلس الإدارة، في حين أن «المدير» تشير إلى المدير التنفيذي، وأكرر بأن صلاحيات الأول - التي أساسها توزيع الابتسامات ـ تتركز في الإشراف العام، وتحديد الهيكل الرأسمالي المثالي، والدعوة لعقد اجتماعات الجمعية العمومية، والموافقة على جدول الأعمال الخاص باجتماعات مجلس الإدارة والجمعية العمومية. كما يتولى الرئيس إدارة اجتماعات مجلس الإدارة والجمعية العمومية، ويقود أعمالها ويعبر عن آرائه في المسائل المدرجة على جدول الأعمال.
أما بالنسبة للمدير التنفيذي، فتشمل مهامه وضع الرؤية والاستراتيجية لتحقيق النمو والتوسع، وتوزيع الموارد المالية والبشرية بما يتماشى مع الأهداف والاستراتيجيات العامة. كما يقوم المدير التنفيذي بتقديم تقارير دورية لمجلس الإدارة حول الأداء المالي والتشغيلي، وتقديم توصيات بشأن استراتيجيات النمو، واقتراح سياسات وآليات الاستثمار والتمويل وإدارة المخاطر إضافةً إلى ذلك، يُشرف المدير التنفيذي على تنفيذ السياسات والأنظمة الداخلية، ويقوم بمتابعة العمل الإداري وتنفيذ القرارات اليومية، فضلًا عن تنظيم اجتماعات الجمعية العمومية، ومتابعة اجتماعات مجلس الإدارة وتنفيذ قراراته كما تشمل مهامه الإشراف على تطبيق قواعد الحوكمة بفاعلية، مما يجعله بمثابة العمود الفقري للمنظومة، حيث لا يقتصر دوره على مهام إدارية بحتة، بل يمتد ليشمل أدوارًا استراتيجية وإشرافية متنوعة.
ومع اقتراب إعادة تشكيل مجالس إدارة الاتحادات الرياضية، يجب أن نؤكد على أن استقرار الحوكمة في الأندية والاتحادات وحتى في الشركات التجارية لن يتحقق دون الاعتراف بالمكانة القانونية للمدير التنفيذي على حساب المكانة الشرفية لرئيس مجلس الإدارة. والأهم من ذلك، هو ضرورة وجود جمعيات عمومية فاعلة تمارس دورها في محاسبة الجميع وضمان التوازن المؤسسي.
أما بالنسبة للمدير التنفيذي، فتشمل مهامه وضع الرؤية والاستراتيجية لتحقيق النمو والتوسع، وتوزيع الموارد المالية والبشرية بما يتماشى مع الأهداف والاستراتيجيات العامة. كما يقوم المدير التنفيذي بتقديم تقارير دورية لمجلس الإدارة حول الأداء المالي والتشغيلي، وتقديم توصيات بشأن استراتيجيات النمو، واقتراح سياسات وآليات الاستثمار والتمويل وإدارة المخاطر إضافةً إلى ذلك، يُشرف المدير التنفيذي على تنفيذ السياسات والأنظمة الداخلية، ويقوم بمتابعة العمل الإداري وتنفيذ القرارات اليومية، فضلًا عن تنظيم اجتماعات الجمعية العمومية، ومتابعة اجتماعات مجلس الإدارة وتنفيذ قراراته كما تشمل مهامه الإشراف على تطبيق قواعد الحوكمة بفاعلية، مما يجعله بمثابة العمود الفقري للمنظومة، حيث لا يقتصر دوره على مهام إدارية بحتة، بل يمتد ليشمل أدوارًا استراتيجية وإشرافية متنوعة.
ومع اقتراب إعادة تشكيل مجالس إدارة الاتحادات الرياضية، يجب أن نؤكد على أن استقرار الحوكمة في الأندية والاتحادات وحتى في الشركات التجارية لن يتحقق دون الاعتراف بالمكانة القانونية للمدير التنفيذي على حساب المكانة الشرفية لرئيس مجلس الإدارة. والأهم من ذلك، هو ضرورة وجود جمعيات عمومية فاعلة تمارس دورها في محاسبة الجميع وضمان التوازن المؤسسي.