بعد تصريحاته المثيرة للجدل التي ستبقى خالدة في الأذهان ومتداولة في الوسط الرياضي ما بقي «مايكل إيمينالو»، المدير الرياضي لرابطة دوري المحترفين، الذي «توّقع» أن يتعرض الهلال لـ«عقبات» في مسيرته الحالية والمستقبلية، و«تمنى» أن يحدث ذلك.
باتت الجماهير الهلالية تستذكر ذلك وتخشى أن تتحقق أمنيته، ويصدق توقعه خصوصًا بعد «ديربي» النصر والهلال الجغرافي ـ التقديم والتأخير بسبب الاستضافة ـ بعد أن أخفق الحكم الألماني «فيليكس زواير»، صاحب قضايا تلاعب بنتائج المباريات، بإدارة المباراة، وساهمت أخطاؤه المتكررة ضد الهلال فقط في حرمان كبير القارة من النقاط الثلاث، وأبقت غريمه الجغرافي في المنافسة، بعد أن تجاهل احتساب ثلاث ضربات جزاء للفريق الأزرق، لعل أوضحها وأكثر من أجمع عليها خبراء التحكيم التي تسبَّب بها الحارس الأصفر «بينتو» ضد مهاجم الهلال «ميترو»، وحتى وبعد أن أعاده «حكام التقنية» لمشاهدة اللقطة، ورغم أنها من الأخطاء الواضحة إلا أنه مارس التجاهل ورفض احتساب الجزائية.
هذا عدا غض الطرف عن طرد لاعب النصر «بروزوفيتش» من الشوط الأول، والتعامل بلين مع الضرب العنيف الذي تعرض له ثنائي الهلال «مالكوم وسافيتش»، والتباين في مبررات البطاقة الصفراء بين الفريقين، فرونالدو شتت الكرة اعتراضًا على قراره ولم يمنحه بطاقة صفراء، والبليهي منحه بطاقة، رغم أن تشتيته الكرة لم يكن اعتراضًا، وكانت الكرة خارج الملعب، وكنو منحه بطاقة لاعتراضه على احتسابه خطأ وهو لم يرتكب ما يستوجب، في حين أن «أوتافيو» من بداية اللقاء حتى نهايته يمارس الاعتراض.
«السوط الأخير»
القصر وأن شيّد على غير تجويد
تجيه صلفات الرياح وتهدّه
من لا يخاطر ما يحصل مقاصيد
ومن لا فعل ما أغناه فعلٍ لجدّه
باتت الجماهير الهلالية تستذكر ذلك وتخشى أن تتحقق أمنيته، ويصدق توقعه خصوصًا بعد «ديربي» النصر والهلال الجغرافي ـ التقديم والتأخير بسبب الاستضافة ـ بعد أن أخفق الحكم الألماني «فيليكس زواير»، صاحب قضايا تلاعب بنتائج المباريات، بإدارة المباراة، وساهمت أخطاؤه المتكررة ضد الهلال فقط في حرمان كبير القارة من النقاط الثلاث، وأبقت غريمه الجغرافي في المنافسة، بعد أن تجاهل احتساب ثلاث ضربات جزاء للفريق الأزرق، لعل أوضحها وأكثر من أجمع عليها خبراء التحكيم التي تسبَّب بها الحارس الأصفر «بينتو» ضد مهاجم الهلال «ميترو»، وحتى وبعد أن أعاده «حكام التقنية» لمشاهدة اللقطة، ورغم أنها من الأخطاء الواضحة إلا أنه مارس التجاهل ورفض احتساب الجزائية.
هذا عدا غض الطرف عن طرد لاعب النصر «بروزوفيتش» من الشوط الأول، والتعامل بلين مع الضرب العنيف الذي تعرض له ثنائي الهلال «مالكوم وسافيتش»، والتباين في مبررات البطاقة الصفراء بين الفريقين، فرونالدو شتت الكرة اعتراضًا على قراره ولم يمنحه بطاقة صفراء، والبليهي منحه بطاقة، رغم أن تشتيته الكرة لم يكن اعتراضًا، وكانت الكرة خارج الملعب، وكنو منحه بطاقة لاعتراضه على احتسابه خطأ وهو لم يرتكب ما يستوجب، في حين أن «أوتافيو» من بداية اللقاء حتى نهايته يمارس الاعتراض.
«السوط الأخير»
القصر وأن شيّد على غير تجويد
تجيه صلفات الرياح وتهدّه
من لا يخاطر ما يحصل مقاصيد
ومن لا فعل ما أغناه فعلٍ لجدّه