مع حلول صيف 2025 سيكون كريستيانو رونالدو قد وصل إلى نهاية عقده مع نادي النصر، وسيلحقانه البرازيلي نيمار دا سيلفا لاعب نادي الهلال، والفرنسي كريم بنزيما من الاتحاد. واليوم، يحتل الدوري السعودي العاشر عالميًا من حيث القيمة السوقية للاعبيه بـ 1.35 مليار دولار. ومع الجذب الهائل الذي تحقق في فترة 2023-2024 وضخ نحو مليار يورو في السوق العالمية، ونصف المبلغ هذا العام، فإن التفكير في الخطوة اللاحقة يبدو مُلحًّا.
والسعودية جعلت لنفسها مكانًا كبيرًا بين الدوريات العالمية في وقت قصير ومفاجئ، وحان وقت انتهاج أسلوب مُغاير في حال كانت النيّة الاستمرار في أخذ مقعد بين العشرة الدوليّة الكُبرى.
ومع الأثر الكبير الذي أحدثته حركة رابطة دوري المحترفين، وبرنامج الاستقطاب، في أوروبا، فإن النظرة لابد وأن تكون منصبّة على غير الدوري الإنجليزي الأول في العالم بقيمة سوقية تبلغ 11.75 مليار يورو، على اعتبار أنّه الأعلى في الحصول على الصفقات من السوق السعودي. والوضع التنافسي بعيد عن الدوريين ولا مجال للوصول للإنجليزي في المنظور القريب، ولابد من الالتفات لدوريات منافسة كالبرازيلي، والهولندي، والأمريكي كي يتم تجاوزها والوصول إلى ما بعد الخمسة الكبار في التصنيف والمكانة الماليّة. وإذا كانت نسبة 40 في المئة من الاستقطاب لِمُجمل الأندية السعودية أتت من الدوري الإنجليزي الأضخم في العالم، فإن التوجه لغيره وتقليل الصفقات منه ستكون في الاتجاه الصائب من حيث سُلّم ترتيب الأعلى في العالم.
والأمر ربما يحتاج إلى تحديد ثمانية لاعبين من الأوائل في السوق وجذبهم من الألماني، والبرتغالي لأندية الشركات بعد انتهاء عقود النجوم الكِبار، وكسب جولة من الدوريات المُنافسة القريبة من قيمة الدوري المحلي.
إنّ مرحلة رونالدو، وبنزيما، ونيمار تُشارف على النهاية، وبعد نحو عام آخر ستنتهي عقود نجوم آخرين في وقتٍ لا تتوقف فيه الدوريات الكُبرى عن ضخ الأموال، وجذب المزيد من النجوم، والصاعدين في العالم. لقد فعل الدوري السعودي الصحيح في الفترة الماضيّة، لكن عليه أن يفعل اللازم دون أن يغفل للحظة واحدة عن حركة الأسواق، وحدود المنافسين.
والسعودية جعلت لنفسها مكانًا كبيرًا بين الدوريات العالمية في وقت قصير ومفاجئ، وحان وقت انتهاج أسلوب مُغاير في حال كانت النيّة الاستمرار في أخذ مقعد بين العشرة الدوليّة الكُبرى.
ومع الأثر الكبير الذي أحدثته حركة رابطة دوري المحترفين، وبرنامج الاستقطاب، في أوروبا، فإن النظرة لابد وأن تكون منصبّة على غير الدوري الإنجليزي الأول في العالم بقيمة سوقية تبلغ 11.75 مليار يورو، على اعتبار أنّه الأعلى في الحصول على الصفقات من السوق السعودي. والوضع التنافسي بعيد عن الدوريين ولا مجال للوصول للإنجليزي في المنظور القريب، ولابد من الالتفات لدوريات منافسة كالبرازيلي، والهولندي، والأمريكي كي يتم تجاوزها والوصول إلى ما بعد الخمسة الكبار في التصنيف والمكانة الماليّة. وإذا كانت نسبة 40 في المئة من الاستقطاب لِمُجمل الأندية السعودية أتت من الدوري الإنجليزي الأضخم في العالم، فإن التوجه لغيره وتقليل الصفقات منه ستكون في الاتجاه الصائب من حيث سُلّم ترتيب الأعلى في العالم.
والأمر ربما يحتاج إلى تحديد ثمانية لاعبين من الأوائل في السوق وجذبهم من الألماني، والبرتغالي لأندية الشركات بعد انتهاء عقود النجوم الكِبار، وكسب جولة من الدوريات المُنافسة القريبة من قيمة الدوري المحلي.
إنّ مرحلة رونالدو، وبنزيما، ونيمار تُشارف على النهاية، وبعد نحو عام آخر ستنتهي عقود نجوم آخرين في وقتٍ لا تتوقف فيه الدوريات الكُبرى عن ضخ الأموال، وجذب المزيد من النجوم، والصاعدين في العالم. لقد فعل الدوري السعودي الصحيح في الفترة الماضيّة، لكن عليه أن يفعل اللازم دون أن يغفل للحظة واحدة عن حركة الأسواق، وحدود المنافسين.