«سعودي وأفتخر» هكذا شعرت عندما قيّم الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» الملف السعودي لبطولة كأس العالم 2034 تحت شعار «معًا ننمو» وحصوله على تقييم 419.8 من أصل 500 نقطة كأعلى تقييم في تاريخ استضافة الحدث العالمي في البطولات السابقة، هذا الخبر أسعدني للغاية وجعلني أشعر بالفخر وذلك لأنه يعد أعلى تقييم فني يمنحه الاتحاد الدولي عبر التاريخ لملف تم تقديمه لاستضافة بطولة العالم، كإنجازٍ سعودي جديد والذي يجسد الدور الريادي والنقلة النوعية والاستثنائية التي تعيشها المملكة وما تجده من رعاية بالغة ودعم كريم من القيادة الرشيدة ـ حفظها الله ـ في مختلف المجالات، ومنها المجال الرياضي، وأيضًا وفق الرؤية والمستهدفات الواضحة والشاملة التي حملتها رؤية المملكة 2030.
لاشك أن التقييم الفني للملف والذي كان يحتوي على الكثير لا يتسع المقال لذكرها جاء تمهيدًا لقرار اختيار السعودية للبطولة من خلال الجمعية العمومية للاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» في 11 ديسمبر وهذا يؤكد قوة الملف السعودي في إنجاح تنظيم البطولة الأولى في العالم كافة وعالم كرة القدم.
القيادة كانت لها رؤية في اختيار الخمس مدن التي ستستضيف البطولة والتي تشهد تنوعًا ثقافيًا وحضاريًا متنوعًا لتساعد الجماهير ومحبي كرة القدم على استكشاف ثقافات وتجارب نوعية في مختلف مناطق المملكة، بالإضافة لــ«10» مواقع استضافة أخرى تسهم في تعزيز تجربة المنتخبات المشاركة عبر معسكرات تدريب ومرافق رياضية حديثة، علاوة على تهيئة وسهولة إمكانية وصول الفرق المشاركة للمدن، وهذا ما أبهر الاتحاد الدولي بملف التنظيم.
بالفعل نحن أمام عظمة كبيرة ستقدمها السعودية في التنظيم من حيث المدن والملاعب المتنوعة، فهناك 15 ملعبًا موزعة على خمس مدن مضيفة، وهذه أعتبرها فرصةً مهمةً جدًا لتسليط الضوء على مسيرة التقدم المستمرة التي تعيشها السعودية والتي أثمرت عن استضافة العديد من الفعاليات العالمية الكبرى في مختلف الألعاب القوية، هذا الأمر الذي سيسهم بصورة كبيرة في تحقيق المستهدفات والأهداف الرياضية، وبناء إرث رياضي كبير يكوّن قاعدة أساسية للمستقبل الرياضي السعودي والذي نطمح في تحقيقه الفترة المقبلة بصورة ناجحة تعكس التقدم الموجود لدينا.
لاشك أن التقييم الفني للملف والذي كان يحتوي على الكثير لا يتسع المقال لذكرها جاء تمهيدًا لقرار اختيار السعودية للبطولة من خلال الجمعية العمومية للاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» في 11 ديسمبر وهذا يؤكد قوة الملف السعودي في إنجاح تنظيم البطولة الأولى في العالم كافة وعالم كرة القدم.
القيادة كانت لها رؤية في اختيار الخمس مدن التي ستستضيف البطولة والتي تشهد تنوعًا ثقافيًا وحضاريًا متنوعًا لتساعد الجماهير ومحبي كرة القدم على استكشاف ثقافات وتجارب نوعية في مختلف مناطق المملكة، بالإضافة لــ«10» مواقع استضافة أخرى تسهم في تعزيز تجربة المنتخبات المشاركة عبر معسكرات تدريب ومرافق رياضية حديثة، علاوة على تهيئة وسهولة إمكانية وصول الفرق المشاركة للمدن، وهذا ما أبهر الاتحاد الدولي بملف التنظيم.
بالفعل نحن أمام عظمة كبيرة ستقدمها السعودية في التنظيم من حيث المدن والملاعب المتنوعة، فهناك 15 ملعبًا موزعة على خمس مدن مضيفة، وهذه أعتبرها فرصةً مهمةً جدًا لتسليط الضوء على مسيرة التقدم المستمرة التي تعيشها السعودية والتي أثمرت عن استضافة العديد من الفعاليات العالمية الكبرى في مختلف الألعاب القوية، هذا الأمر الذي سيسهم بصورة كبيرة في تحقيق المستهدفات والأهداف الرياضية، وبناء إرث رياضي كبير يكوّن قاعدة أساسية للمستقبل الرياضي السعودي والذي نطمح في تحقيقه الفترة المقبلة بصورة ناجحة تعكس التقدم الموجود لدينا.