هناك الكثير من الأشياء الغريبة في عالم الأعمال، هناك أفكار كثيرة غريبة تعتبر خارج الصندوق تدر على أصحابها الملايين وتجعلهم في مصاف الأغنياء، هذه الأفكار جعلت بعض القطاعات قطاعات حيوية مربحة وداعمة لوطنها.
القطاع الرياضي هو من القطاعات الخصبة في المنظومة الاقتصادية السعودية والتي حتى الآن لم تأخذ حقها من عالم الأعمال من خلال التطبيقات والعالم الرقمي الخاص بهذا القطاع، الدوري الإنجليزي والإسباني تطورا تطورًا مذهلًا بسبب مواكبتهما لعالم الأعمال، والزمن الذي نعيش فيه، فتجد الأندية كالشركات منظومة مترابطة ومتكاملة تدار بطريقة احترافية، وبمجلس إدارة فاهم عمله، ورئيس تنفيذي يدير العديد من الأقسام باحترافية عالية تخلق الأرباح والإبداع في آن واحد، وتلك الاتحادات لا تدخر جهدًا لتكون الرياضة داعمة ومصدر دخل في وطنها.
وهناك شركات مساندة تساعد المنظومة الرياضية في الإبداع وخلق الأعمال الجديدة التي تساعد في تنمية الرياضة وجعلها أسهل وأكثر إمتاعًا كخلق الفعاليات وخلق التطبيقات التي تدر أرباحًا للنادي والشركة في آن واحد وتجعلها شراكة واعدة داعمة للاقتصاد الرياضي في الدولة.
المملكة العربية السعودية تعد من أكثر البلدان الواعدة والمغرية في العالم في جميع المجالات، وتعتبر مصدر ربح عال للشركات الإبداعية إذا ما أرادت العمل باتقان في المراحل المقبلة ومن ضمنها القطاع الرياضي، والذي ينتظر فيه العديد من القرارات التي تخدم المهتمين بهذا القطاع.
الرياضة السعودية تحتاج الكثير في المراحل المقبلة تحتاج العمل التراكمي في اللجان الأولمبية والاتحادات الأخرى وخاصة اتحاد كرة القدم، وتحتاج العمل الإبداعي والابتكاري، وتحتاج العمل التقني، وتحتاج الفكر الجديد، كل هذا لا بد أن يوجد في الرياضة السعودية في المرحلة الحالية، لا يوجد في الرياضة السعودية إلا من ينفذ الأوامر فقط، أو من يعمل للعمل والراتب فقط، ما تحتاج إليه الرياضة السعودية هم القادة، نعم قادة يدعمون قائد الرياضة، قادة يذهبون بالرياضة السعودية إلى آفاق بعيدة تعانق السماء.
القائد هو من سوف يخلق الإبداع، وهو من يلهم الشباب، هو يخرج الطاقات النيرة، هو من يخلق الفرص، هو من ينظر إلى الوطن ورفعته أولًا وأخيرًا، القائد يجعلك تعمل لتبدع وتنجز الأعمال لتكون مصدر فخر واعتزاز لعمل ناجح يدوم ويكون مصدر دخل وطني في الرياضة.
القطاع الرياضي هو من القطاعات الخصبة في المنظومة الاقتصادية السعودية والتي حتى الآن لم تأخذ حقها من عالم الأعمال من خلال التطبيقات والعالم الرقمي الخاص بهذا القطاع، الدوري الإنجليزي والإسباني تطورا تطورًا مذهلًا بسبب مواكبتهما لعالم الأعمال، والزمن الذي نعيش فيه، فتجد الأندية كالشركات منظومة مترابطة ومتكاملة تدار بطريقة احترافية، وبمجلس إدارة فاهم عمله، ورئيس تنفيذي يدير العديد من الأقسام باحترافية عالية تخلق الأرباح والإبداع في آن واحد، وتلك الاتحادات لا تدخر جهدًا لتكون الرياضة داعمة ومصدر دخل في وطنها.
وهناك شركات مساندة تساعد المنظومة الرياضية في الإبداع وخلق الأعمال الجديدة التي تساعد في تنمية الرياضة وجعلها أسهل وأكثر إمتاعًا كخلق الفعاليات وخلق التطبيقات التي تدر أرباحًا للنادي والشركة في آن واحد وتجعلها شراكة واعدة داعمة للاقتصاد الرياضي في الدولة.
المملكة العربية السعودية تعد من أكثر البلدان الواعدة والمغرية في العالم في جميع المجالات، وتعتبر مصدر ربح عال للشركات الإبداعية إذا ما أرادت العمل باتقان في المراحل المقبلة ومن ضمنها القطاع الرياضي، والذي ينتظر فيه العديد من القرارات التي تخدم المهتمين بهذا القطاع.
الرياضة السعودية تحتاج الكثير في المراحل المقبلة تحتاج العمل التراكمي في اللجان الأولمبية والاتحادات الأخرى وخاصة اتحاد كرة القدم، وتحتاج العمل الإبداعي والابتكاري، وتحتاج العمل التقني، وتحتاج الفكر الجديد، كل هذا لا بد أن يوجد في الرياضة السعودية في المرحلة الحالية، لا يوجد في الرياضة السعودية إلا من ينفذ الأوامر فقط، أو من يعمل للعمل والراتب فقط، ما تحتاج إليه الرياضة السعودية هم القادة، نعم قادة يدعمون قائد الرياضة، قادة يذهبون بالرياضة السعودية إلى آفاق بعيدة تعانق السماء.
القائد هو من سوف يخلق الإبداع، وهو من يلهم الشباب، هو يخرج الطاقات النيرة، هو من يخلق الفرص، هو من ينظر إلى الوطن ورفعته أولًا وأخيرًا، القائد يجعلك تعمل لتبدع وتنجز الأعمال لتكون مصدر فخر واعتزاز لعمل ناجح يدوم ويكون مصدر دخل وطني في الرياضة.