أي دولة تنظم كأس العالم تعيش حالة من القلق في إدارة الحشود، وتشعر بالخوف من ملايين المشجعين الذين سوف يزورونها خلال البطولة، لكن هذا القلق لا تعيشه السعودية في تنظيم كأس العالم 2034 لماذا؟!
الخبرات التراكمية التي تملكها المملكة العربية السعودية في إدارة الحشود بوجود ملايين المعتمرين والحجاج في بقعة صغيرة جعلها تمتلك الخبرة التراكمية في إدارة الحشود حتى أصبحت الأولى في العالم في هذا الملف.
الشيء الجميل في تقديم عرض ملف استضافة السعودية لكأس العالم 2034 في حفل «فيفا» لاختيار الدول المستضيفة أنه انطلقنا في العرض من الطين من الدرعية إرث وتاريخ الوطن العريق، اخترنا هذا المكان الذي يجسد ماضينا العريق لنحكي للعالم قصة أنه أي تطور نعيشه اليوم انطلق من إرث الأجداد إلى مستقبل أجيال رؤية 2030 ومهما تطورت السعودية في مختلف المجالات تعتز بماضيها المجيد.
يجب أن نقول «إن كأس العالم تشرف باستضافة السعودية لها» في نسخة سوف تكون حدثًا تاريخيًا لسنوات قادمة في ظل وعود قيادتنا الرشيدة بأنها ستكون النسخة الأفضل في تاريخ هذه البطولة لما يملكه الوطن من قدرات بشرية ومادية ذات المميزات التي لا يملكها أحد.
يجب أن نفتخر بكل الجهود التي بذلت في ملف التنظيم وأن النقاط التي حصلت عليها السعودية من «فيفا» تعتبر الأعلى في تاريخ البطولة عندما تشاهد في الحفل أن ثلاث دول مجتمعة حصلت على نقاط أقل من دولة واحدة فإن ذلك يجعلك تفخر بهذا الوطن العظيم.
لا يبقى إلا أن أقول:
نحن في السعودية بدأنا مع رؤية المملكة 2030 لنبهر العالم برؤية مختلفة في بناء الإنسان والأرض ومن خلال كأس العالم سوف نجعل كل الشعوب تقرأ تفاصيل هذه النهضة وتتحسس كل المنجزات التي يعيشها هذا الوطن العظيم، وكأننا نقول للعالم هذا الوطن هو قلب العالم في مختلف المجالات.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصحيفتنا «الرياضية» وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.
الخبرات التراكمية التي تملكها المملكة العربية السعودية في إدارة الحشود بوجود ملايين المعتمرين والحجاج في بقعة صغيرة جعلها تمتلك الخبرة التراكمية في إدارة الحشود حتى أصبحت الأولى في العالم في هذا الملف.
الشيء الجميل في تقديم عرض ملف استضافة السعودية لكأس العالم 2034 في حفل «فيفا» لاختيار الدول المستضيفة أنه انطلقنا في العرض من الطين من الدرعية إرث وتاريخ الوطن العريق، اخترنا هذا المكان الذي يجسد ماضينا العريق لنحكي للعالم قصة أنه أي تطور نعيشه اليوم انطلق من إرث الأجداد إلى مستقبل أجيال رؤية 2030 ومهما تطورت السعودية في مختلف المجالات تعتز بماضيها المجيد.
يجب أن نقول «إن كأس العالم تشرف باستضافة السعودية لها» في نسخة سوف تكون حدثًا تاريخيًا لسنوات قادمة في ظل وعود قيادتنا الرشيدة بأنها ستكون النسخة الأفضل في تاريخ هذه البطولة لما يملكه الوطن من قدرات بشرية ومادية ذات المميزات التي لا يملكها أحد.
يجب أن نفتخر بكل الجهود التي بذلت في ملف التنظيم وأن النقاط التي حصلت عليها السعودية من «فيفا» تعتبر الأعلى في تاريخ البطولة عندما تشاهد في الحفل أن ثلاث دول مجتمعة حصلت على نقاط أقل من دولة واحدة فإن ذلك يجعلك تفخر بهذا الوطن العظيم.
لا يبقى إلا أن أقول:
نحن في السعودية بدأنا مع رؤية المملكة 2030 لنبهر العالم برؤية مختلفة في بناء الإنسان والأرض ومن خلال كأس العالم سوف نجعل كل الشعوب تقرأ تفاصيل هذه النهضة وتتحسس كل المنجزات التي يعيشها هذا الوطن العظيم، وكأننا نقول للعالم هذا الوطن هو قلب العالم في مختلف المجالات.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصحيفتنا «الرياضية» وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.