واجه الاتحاد الدولي لكرة القدم يوم الأربعاء الماضي منذ الصباح هجومًا إعلاميًّا قويًّا من وسائل الإعلام الأوروبية، التي تتهم «فيفا» بالخضوع للطلب السعودي، من خلال القبول بمنح بلادنا كأس العالم 2034 في تضليل إعلامي جديد يمارسه الأوروبيون على مجتمعاتهم، ويصل هذا الأمر لبعض الدول العربية وبعض شبابنا المطلعين على الصحافة الأوروبية.
يحاول الأوروبيون عدم تقبل حقيقة أن المملكة العربية السعودية الآن أصبحت عاصمة الرياضة، وأصبحت جاذبة لكل الأحداث وليس العكس، الجولف والتنس والملاكمة قصص تتكلم قبل كرة القدم، حيث أصبحت الآن كرة القدم أحدث إضافات هذا التاج الرياضي السعودي الذي حوَّل المملكة العربية السعودية كعاصمة للرياضات الأكثر متابعة في العالم خلال العقد المقبل.
بلادنا تريد أن تصبح قوة عظمى في كرة القدم، وتصبح وجهة رئيسة في هذا السوق الذي احتكر في أوروبا لسنوات طويلة دون وجود منافسة حقيقية خارج القارة العجوز، وحصولنا على استضافة كأس العالم 2034 هو إعلان قوي جدًّا للنوايا السعودية على مستوى العالم وليس على المستوى المحلي فقط.
حاول الأوروبيون قبل سنة من الآن إيصال رسائل لمجتمعاتهم أن الإنفاق السعودي على كرة القدم بجلب لاعبين يحملون أسماءً كبيرة هو مجرد حماس طائش حتى وصل الأمر بالتشبيه بالمشروع الصيني، وأن الأمر لن يطول ولن يكون مستمرًا لسنوات، ولكن ما حدث بعد ذلك حتى وصولنا لهذا الأسبوع كان صادمًا كثيرًا لهم ولن يتقبلوا ما حدث ببساطة.
الحقيقة هي أن الأوروبيين يخافون كثيرًا من دخول المملكة العربية السعودية إلى كرة القدم بهذا الشكل، التي ستنهي استغلال كرة القدم وتوجيه سرد موحد من مصدر واحد يخدم ما يريدون فقط، والذي سيطر عليه الأوروبيون لسنوات لتعزيز مفاهيم عالمية خاطئة، لذلك كان يوم 11 ديسمبر الماضي يومًا مزعجًا لهم كثيرًا، حيث حصلت المملكة العربية السعودية العظمى على استضافة كأس العالم 2034 في إعلان نوايا كبير لما نريد أن نصبح عليه في العقد المقبل.
بلادنا بفضل من الله وبدعم قيادتنا الرشيدة وبعمل أبنائها المخلصين ستكون قوة كرة القدم الجديدة، وستكون وجهة رئيسة لكرة القدم، وستكون لاعبًا رئيسًا في السوق العالمي لكرة القدم، وستتحول بلادنا إلى وجهة نخبوية للاعبي كرة القدم، بجانب نخبة الدول العالمية في هذه الرياضة، وكما قال سمو ولي العهد: «نحن لا نحلم، نحن نفكر في واقع يتحقق».
يحاول الأوروبيون عدم تقبل حقيقة أن المملكة العربية السعودية الآن أصبحت عاصمة الرياضة، وأصبحت جاذبة لكل الأحداث وليس العكس، الجولف والتنس والملاكمة قصص تتكلم قبل كرة القدم، حيث أصبحت الآن كرة القدم أحدث إضافات هذا التاج الرياضي السعودي الذي حوَّل المملكة العربية السعودية كعاصمة للرياضات الأكثر متابعة في العالم خلال العقد المقبل.
بلادنا تريد أن تصبح قوة عظمى في كرة القدم، وتصبح وجهة رئيسة في هذا السوق الذي احتكر في أوروبا لسنوات طويلة دون وجود منافسة حقيقية خارج القارة العجوز، وحصولنا على استضافة كأس العالم 2034 هو إعلان قوي جدًّا للنوايا السعودية على مستوى العالم وليس على المستوى المحلي فقط.
حاول الأوروبيون قبل سنة من الآن إيصال رسائل لمجتمعاتهم أن الإنفاق السعودي على كرة القدم بجلب لاعبين يحملون أسماءً كبيرة هو مجرد حماس طائش حتى وصل الأمر بالتشبيه بالمشروع الصيني، وأن الأمر لن يطول ولن يكون مستمرًا لسنوات، ولكن ما حدث بعد ذلك حتى وصولنا لهذا الأسبوع كان صادمًا كثيرًا لهم ولن يتقبلوا ما حدث ببساطة.
الحقيقة هي أن الأوروبيين يخافون كثيرًا من دخول المملكة العربية السعودية إلى كرة القدم بهذا الشكل، التي ستنهي استغلال كرة القدم وتوجيه سرد موحد من مصدر واحد يخدم ما يريدون فقط، والذي سيطر عليه الأوروبيون لسنوات لتعزيز مفاهيم عالمية خاطئة، لذلك كان يوم 11 ديسمبر الماضي يومًا مزعجًا لهم كثيرًا، حيث حصلت المملكة العربية السعودية العظمى على استضافة كأس العالم 2034 في إعلان نوايا كبير لما نريد أن نصبح عليه في العقد المقبل.
بلادنا بفضل من الله وبدعم قيادتنا الرشيدة وبعمل أبنائها المخلصين ستكون قوة كرة القدم الجديدة، وستكون وجهة رئيسة لكرة القدم، وستكون لاعبًا رئيسًا في السوق العالمي لكرة القدم، وستتحول بلادنا إلى وجهة نخبوية للاعبي كرة القدم، بجانب نخبة الدول العالمية في هذه الرياضة، وكما قال سمو ولي العهد: «نحن لا نحلم، نحن نفكر في واقع يتحقق».