نحن لا نحلم.. نحن نفكر في واقع يتحقق.. هذا ما قاله سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله- بعد فوز السعودية في استضافة كأس العالم 2034 بنسخته الاستثنائية في كل شيء وهي النسخة الأولى من نوعها في تاريخ البطولة التي تضم 48 منتخبًا في بلد واحد، ولا شك أن السعودية بفضل الله، ثم فضل قيادتها الحكيمة ورؤيتها العظيمة رؤية 2030، أصبحت كل الأحلام الطموحة حقيقة وواقع.
دور المملكة الريادي عالميًا في كل المجالات، وثقة العالم بقدراتها ومكانتها، يمكنها من استضافة كل الأحداث الكبرى المتنوعة، وهذا ما نشاهده من استضافات عديدة ومختلفة في مجالات عديدة وكثيرة كبرى أثبتت فيها السعودية قدرتها على تقديم صورة مشرفة يعزز من الحدث نفسه ويبهر العالم.
مبروك استضافة السعودية لكأس العالم، هذه الحقيقة التي يجب أن تذكر، لأن البطولة ستشهد تحسنًا كبيرًا في تاريخها من حيث التنظيم المتفرد والإدارة المتميزة والظهور المختلف والرائع، وستحظى باهتمام كبير نظرًا لأن البلد المستضيف وهي السعودية دائمًا ما كانت تهتم بكل تفاصيل الأحداث التي تستضيفها الصغيرة منها والكبيرة.
حصول الملف السعودي على أعلى تقييم بتاريخ الاستضافات في مونديال كأس العالم يعكس الاهتمام السعودي الكبير في رياضة كرة القدم بشكل عام والارتقاء بمستوياتها من توفير 15 ملعبًا للبطولة منها 11 ملعبًا جديدًا إلى توفير أكثر من 130 منشأة تدريبية وأكثر من 230 ألف وحدة سكنية و16 مطارًا دوليًا في 5 مدن مستضيفة فقط وهذا رقم كبير جدًا يلبي كل المتطلبات وأكثر.
أيضًا الملف السعودي لم يصنف بعالي المخاطر كما تم تصنيف الكثير من الاستضافات السابقة بعالية المخاطر، بل تم تصنيفه على أنه مناسب في كل شيء وبذلك حصل على أعلى تقييم في تاريخ استضافات كأس العالم.
السعودية وحدها ستستضيف 48 منتخبًا عكس بطولتي كأس العالم 2026 و2030 التي ستستضاف من 9 دول، ورغم ذلك حققت أعلى تقييم، وهذا يعكس اهتمام السعودية بكل تفاصيل استضافاتها، ويعكس ثقة العالم في السعودية التي أثبتت أنها تستطيع النجاح في كل عمل تعمله، وهذا بلا شك بعد توفيق الله سبحانه وتعالى يعكس اهتمام القيادة حفظها الله في جعل السعودية في مصاف دول العالم وقبلة للكثير من المناسبات والأنشطة الهادفة والطموحة.
السعودية هي أعظم قصة نجاح في القرن الواحد العشرين.. لم تكن مقولة فقط.. بل فعل يترجم على أرض الواقع، أمام أنظار العالم، ونموذج مشرف ليقتدي به العالم، فمبروك للعالم استضافة السعودية لكأس العالم.
دور المملكة الريادي عالميًا في كل المجالات، وثقة العالم بقدراتها ومكانتها، يمكنها من استضافة كل الأحداث الكبرى المتنوعة، وهذا ما نشاهده من استضافات عديدة ومختلفة في مجالات عديدة وكثيرة كبرى أثبتت فيها السعودية قدرتها على تقديم صورة مشرفة يعزز من الحدث نفسه ويبهر العالم.
مبروك استضافة السعودية لكأس العالم، هذه الحقيقة التي يجب أن تذكر، لأن البطولة ستشهد تحسنًا كبيرًا في تاريخها من حيث التنظيم المتفرد والإدارة المتميزة والظهور المختلف والرائع، وستحظى باهتمام كبير نظرًا لأن البلد المستضيف وهي السعودية دائمًا ما كانت تهتم بكل تفاصيل الأحداث التي تستضيفها الصغيرة منها والكبيرة.
حصول الملف السعودي على أعلى تقييم بتاريخ الاستضافات في مونديال كأس العالم يعكس الاهتمام السعودي الكبير في رياضة كرة القدم بشكل عام والارتقاء بمستوياتها من توفير 15 ملعبًا للبطولة منها 11 ملعبًا جديدًا إلى توفير أكثر من 130 منشأة تدريبية وأكثر من 230 ألف وحدة سكنية و16 مطارًا دوليًا في 5 مدن مستضيفة فقط وهذا رقم كبير جدًا يلبي كل المتطلبات وأكثر.
أيضًا الملف السعودي لم يصنف بعالي المخاطر كما تم تصنيف الكثير من الاستضافات السابقة بعالية المخاطر، بل تم تصنيفه على أنه مناسب في كل شيء وبذلك حصل على أعلى تقييم في تاريخ استضافات كأس العالم.
السعودية وحدها ستستضيف 48 منتخبًا عكس بطولتي كأس العالم 2026 و2030 التي ستستضاف من 9 دول، ورغم ذلك حققت أعلى تقييم، وهذا يعكس اهتمام السعودية بكل تفاصيل استضافاتها، ويعكس ثقة العالم في السعودية التي أثبتت أنها تستطيع النجاح في كل عمل تعمله، وهذا بلا شك بعد توفيق الله سبحانه وتعالى يعكس اهتمام القيادة حفظها الله في جعل السعودية في مصاف دول العالم وقبلة للكثير من المناسبات والأنشطة الهادفة والطموحة.
السعودية هي أعظم قصة نجاح في القرن الواحد العشرين.. لم تكن مقولة فقط.. بل فعل يترجم على أرض الواقع، أمام أنظار العالم، ونموذج مشرف ليقتدي به العالم، فمبروك للعالم استضافة السعودية لكأس العالم.