كنت أتوقع أن «لجنة الانضباط والأخلاق» ستنشغل كثيرًا بعد نهاية الجولة «13» من دوري روشن التي انتهت قبل 12 يومًا، لاعتقادي أن هناك عقوبات كثيرة ستصدر بحق مدرب الرائد البرازيلي «أودير هيلمان» لدخوله في جدل مع البعض بالملعب، وغضبه بالمؤتمر الصحفي وثورته على التحكيم.
كذلك قرارات تطال رئيس الهلال «فهد بن نافل» والمدير التنفيذي لكرة القدم بالهلال، لدخولهما في نقاش بدا حادًا مع حكم المباراة ومساعده والحكم الرابع، بالإضافة لاشتباك كلامي بينهما وبين مدرب الرائد وبعض منسوبي الرائد.
ولكن للأسف توقعاتي كانت خاطئة فلم تنشغل اللجنة، والقرار الوحيد الذي خرج بعد نهاية الجولة كان بحق لاعب فريق الخلود «سلطان الشهري»، لحصوله على بطاقة حمراء مباشرة.
فتوقعت أن حكم ومراقبي مباراة الهلال والرائد لم يدونوا شيئًا، بالإضافة للمادة الكارثية في «لائحة الانضباط» التي ترفض أي تسجيل فيديو ما لم يكن من الناقل الرسمي، لن تلتف اللجنة للمقطع الذي نشر في الصحف، فانتهت القضية للمقولة الشهيرة «كل واحد يصلح سيارته».
فيما بعد سرب خبر للإعلام «برنامج برا 18» يقول «رابطة دوري المحترفين رصدت عبر مراقب المباراة بعض المخالفات التي قام بها رئيس الهلال فهد بن نافل».
فبدأ البعض يشكك بالخبر، فيما بعض «المتهلهلين» انبروا للدفاع عن المقطع المنتشر، وبرر أحدهم أن ما فعله «رئيس الهلال» قانوني، ولا يخالف «اللائحة التنظيمية لمسابقة الدوري السعودي للمحترفين» التي سمحت له بدخول الملعب، وتجاهل عن جهل أو عمد أن اللائحة وضعت شروطًا، وفي القانون يقال «إن انعدم الشرط، انعدم المشروط، أي أصبح الدخول ممنوعًا».
وبين الشد والجذب في الشارع الرياضي التزمت اللجنة الصمت، أما رابطة دوري المحترفين فلم تنفِ الخبر، ولا هي أكدته، علَّ الرأي العام يضغط على اتحاد الكرة، فيعرف الجميع حقيقة ما حدث من مشادة ووشوشة شاهدها الجميع إلا اتحاد الكرة.
بدا لي أن ما قال «فهد بن نافل» سابقًا «مرجعي خايف» حقيقة لا يمكن دحضها.
كذلك قرارات تطال رئيس الهلال «فهد بن نافل» والمدير التنفيذي لكرة القدم بالهلال، لدخولهما في نقاش بدا حادًا مع حكم المباراة ومساعده والحكم الرابع، بالإضافة لاشتباك كلامي بينهما وبين مدرب الرائد وبعض منسوبي الرائد.
ولكن للأسف توقعاتي كانت خاطئة فلم تنشغل اللجنة، والقرار الوحيد الذي خرج بعد نهاية الجولة كان بحق لاعب فريق الخلود «سلطان الشهري»، لحصوله على بطاقة حمراء مباشرة.
فتوقعت أن حكم ومراقبي مباراة الهلال والرائد لم يدونوا شيئًا، بالإضافة للمادة الكارثية في «لائحة الانضباط» التي ترفض أي تسجيل فيديو ما لم يكن من الناقل الرسمي، لن تلتف اللجنة للمقطع الذي نشر في الصحف، فانتهت القضية للمقولة الشهيرة «كل واحد يصلح سيارته».
فيما بعد سرب خبر للإعلام «برنامج برا 18» يقول «رابطة دوري المحترفين رصدت عبر مراقب المباراة بعض المخالفات التي قام بها رئيس الهلال فهد بن نافل».
فبدأ البعض يشكك بالخبر، فيما بعض «المتهلهلين» انبروا للدفاع عن المقطع المنتشر، وبرر أحدهم أن ما فعله «رئيس الهلال» قانوني، ولا يخالف «اللائحة التنظيمية لمسابقة الدوري السعودي للمحترفين» التي سمحت له بدخول الملعب، وتجاهل عن جهل أو عمد أن اللائحة وضعت شروطًا، وفي القانون يقال «إن انعدم الشرط، انعدم المشروط، أي أصبح الدخول ممنوعًا».
وبين الشد والجذب في الشارع الرياضي التزمت اللجنة الصمت، أما رابطة دوري المحترفين فلم تنفِ الخبر، ولا هي أكدته، علَّ الرأي العام يضغط على اتحاد الكرة، فيعرف الجميع حقيقة ما حدث من مشادة ووشوشة شاهدها الجميع إلا اتحاد الكرة.
بدا لي أن ما قال «فهد بن نافل» سابقًا «مرجعي خايف» حقيقة لا يمكن دحضها.