لا يجد المنتخب الوطني ما تجده الأندية، خصوصًا الجماهيرية منها، من حماية وحصانة إعلامية وجماهيرية، بل يتم التعامل معه في كثير من المواقف والأحداث على «لون» قمصان لاعبيه في أنديتهم، وليس على اللون الأخضر فقط.
هو في حال الانتصارات ليس بحاجة الدعم، كما يكون وقت الانكسارات، ومع ذلك تشن عليه الحملات الشعواء الإقصائية والمحبطة، وأحيانًا تكون المسيئة والجارحة، وكأنه مركب في مهب ريح في بحر هائج تتقاذفه الأمواج في كل اتجاه بدون ربان يقوده ولا حماة يذودون عنه، ويحاولون إنقاذه على الأقل، بل إن الكثير من أهل الساحة يتقمصون دور «طير بن برمان» فيحضرون الداء توهمًا منهم بأنه الشفاء.
في بطولة الخليج الأخيرة، ورغم الإصابات المتلاحقة، التي نهشت في جسد الأخضر الطري، خصوصًا في المقدمة، ورغم تخبطات رينارد بالذات في الدفاع وعدم استقراره على عناصر ثابتة، إلا أن هناك بوادر انفراج لمعضلة «التهديف» فهو أكثر الفرق تسجيلًا للأهداف، بل ووصولًا لمرمى المنافسين، يقابله ضعف دفاعي كارثي.
ساحتنا بقضها وقضيضها إلا القليل ذهبت للمناكفة والبحث عن أسباب تتعلق بالميول، بدءًا من هجمة «الصحفي»، مرورًا بسوء تغطية «البليهي»، وانتهاء بأنانية «الغنام»، وهم يتعاملون مع مروان الاتحادي، وعلي الهلالي، وسلطان النصراوي.
وأجزم تمامًا بأن هذه الأطروحات لا يعنينها المنتخب ومصلحته.
وأجزم أيضًا بأن اتحاد القدم بكل أجهزته المشرفة على المنتخب ارتكبوا أخطاء كارثية ليس في البطولة فقط، بل إن دورة الخليج امتداد لفشل التصفيات.
«السوط الأخير»
وش حيلة اللي صابته رمية الهديف خويك صويب طايح تنزف طعونه
مما جرى لها يطلب النجد والتسعيف عيونه تخونه لين ما باح مكنونه
هو في حال الانتصارات ليس بحاجة الدعم، كما يكون وقت الانكسارات، ومع ذلك تشن عليه الحملات الشعواء الإقصائية والمحبطة، وأحيانًا تكون المسيئة والجارحة، وكأنه مركب في مهب ريح في بحر هائج تتقاذفه الأمواج في كل اتجاه بدون ربان يقوده ولا حماة يذودون عنه، ويحاولون إنقاذه على الأقل، بل إن الكثير من أهل الساحة يتقمصون دور «طير بن برمان» فيحضرون الداء توهمًا منهم بأنه الشفاء.
في بطولة الخليج الأخيرة، ورغم الإصابات المتلاحقة، التي نهشت في جسد الأخضر الطري، خصوصًا في المقدمة، ورغم تخبطات رينارد بالذات في الدفاع وعدم استقراره على عناصر ثابتة، إلا أن هناك بوادر انفراج لمعضلة «التهديف» فهو أكثر الفرق تسجيلًا للأهداف، بل ووصولًا لمرمى المنافسين، يقابله ضعف دفاعي كارثي.
ساحتنا بقضها وقضيضها إلا القليل ذهبت للمناكفة والبحث عن أسباب تتعلق بالميول، بدءًا من هجمة «الصحفي»، مرورًا بسوء تغطية «البليهي»، وانتهاء بأنانية «الغنام»، وهم يتعاملون مع مروان الاتحادي، وعلي الهلالي، وسلطان النصراوي.
وأجزم تمامًا بأن هذه الأطروحات لا يعنينها المنتخب ومصلحته.
وأجزم أيضًا بأن اتحاد القدم بكل أجهزته المشرفة على المنتخب ارتكبوا أخطاء كارثية ليس في البطولة فقط، بل إن دورة الخليج امتداد لفشل التصفيات.
«السوط الأخير»
وش حيلة اللي صابته رمية الهديف خويك صويب طايح تنزف طعونه
مما جرى لها يطلب النجد والتسعيف عيونه تخونه لين ما باح مكنونه