ـ قبل لقاء النصر والاتحاد الدوري تحدثت عن النهج الإعلامي الهلالي الذي يتم والرغبة في فوز الاتحاد على النصر حتى لو تصدر الدوري، كون الأهم لديهم هو ابتعاد النصر عن الهلال نقطيًّا، فالهلال لا يخشى منافسة الاتحاد له مثلما يخشى النصر الذي تاريخيًّا يتفوق عليه في التنافس الدوري.
ـ غضب مني بعض الاتحاديين حينما وصفت صدارتهم بالهشة، وأن الهبوط من قمة الترتيب مسألة وقت، وازداد الغضب حينما قلت إنني لا أعتقد أن الاتحاد سيتمسك بالصدارة حتى لقاء الهلال الدوري «الإياب»، الذي سيجمعهم بعد عدة جولات، لأن الاتحاد ممكن يحقق بطولة كأس، لكن يستحيل يحقق بطولة دوري.
ـ وصل الأمر عند بعضهم أنهم تندروا على قولي إن النصر لا يخشى الاتحاد، وهو المبتعد عنه بفارق 11 نقطة، فالنصر يفكر فعليًّا في الهلال الذي يبتعد عنه بفارق 9 نقاط، ولهذا أكدت أن الاتحاد سينهي الدوري وهو في المرتبة الثالثة وأقل والدوري في أمتاره الأخيرة سيكون بين النصر والهلال.
ـ كل هذا تحدثت فيه مسبقًا وقد أعاده البعض للنقاش بعد فوز الاتحاد على الهلال في كأس الملك متناسين بأن بطولة كأس الملك هي هدف رئيس لكل الفرق، كونها ذا نفس قصير، وعنصر المفاجأة وارد فيها بشكل كبير، ولهذا استطاع التعاون كسب النصر واستطاع الاتحاد كسب الهلال.
ـ النصر قادر على تحقيق الدوري وقادر على هزيمة الهلال والاتحاد، ولكن ينبغي عليه تسجيل العلامة الكاملة في المباريات الأربع القادمة التي ستكون أمام «التعاون والخليج والفتح والرائد»، فرغم أن النصر بالوقت الحالي «قبل تسجيل أي لاعب في الفترة الشتوية» لديه بعض الإشكاليات الفنية، لكن رغم هذه الإشكاليات قادر على المنافسة في الدوري والنخبة الآسيوية، فماذا لو استطاع تحسين منظومته الفنية بالتعاقد مع لاعب وسط ثالث مؤثر بجانب أوتافيو وبروزفيتش، أجزم أنه سيكون أشرس منافس على الدوري والكأس.
ـ الهلال لن يستطيع أن يزيد من رتمه في المباريات، لأنه يخطط للدخول في بطولة مونديال كأس العالم للأندية وهو مكتمل الصفوف، وكذلك مكتمل بدنيًّا، وطبعًا سينتظر لصفقتين أو ثلاث يكملها في الفترة الاستثنائية، التي ربما خلالها يستغنى عن بعض عناصره الأجنبية لأجلها أو يحولهم للدكة، ووفق معلومات أولية فالهلال لن يتمم في الفترة الشتوية إلا صفقة لاعب مواليد يلعب في الطرف.
ـ لم ننتهِ من الدور الأول، لكن أظن الدوري هذا الموسم سيشهد تنافسًا أقوى من العام الماضي في القمة وكذلك في صراع البقاء.
ـ غضب مني بعض الاتحاديين حينما وصفت صدارتهم بالهشة، وأن الهبوط من قمة الترتيب مسألة وقت، وازداد الغضب حينما قلت إنني لا أعتقد أن الاتحاد سيتمسك بالصدارة حتى لقاء الهلال الدوري «الإياب»، الذي سيجمعهم بعد عدة جولات، لأن الاتحاد ممكن يحقق بطولة كأس، لكن يستحيل يحقق بطولة دوري.
ـ وصل الأمر عند بعضهم أنهم تندروا على قولي إن النصر لا يخشى الاتحاد، وهو المبتعد عنه بفارق 11 نقطة، فالنصر يفكر فعليًّا في الهلال الذي يبتعد عنه بفارق 9 نقاط، ولهذا أكدت أن الاتحاد سينهي الدوري وهو في المرتبة الثالثة وأقل والدوري في أمتاره الأخيرة سيكون بين النصر والهلال.
ـ كل هذا تحدثت فيه مسبقًا وقد أعاده البعض للنقاش بعد فوز الاتحاد على الهلال في كأس الملك متناسين بأن بطولة كأس الملك هي هدف رئيس لكل الفرق، كونها ذا نفس قصير، وعنصر المفاجأة وارد فيها بشكل كبير، ولهذا استطاع التعاون كسب النصر واستطاع الاتحاد كسب الهلال.
ـ النصر قادر على تحقيق الدوري وقادر على هزيمة الهلال والاتحاد، ولكن ينبغي عليه تسجيل العلامة الكاملة في المباريات الأربع القادمة التي ستكون أمام «التعاون والخليج والفتح والرائد»، فرغم أن النصر بالوقت الحالي «قبل تسجيل أي لاعب في الفترة الشتوية» لديه بعض الإشكاليات الفنية، لكن رغم هذه الإشكاليات قادر على المنافسة في الدوري والنخبة الآسيوية، فماذا لو استطاع تحسين منظومته الفنية بالتعاقد مع لاعب وسط ثالث مؤثر بجانب أوتافيو وبروزفيتش، أجزم أنه سيكون أشرس منافس على الدوري والكأس.
ـ الهلال لن يستطيع أن يزيد من رتمه في المباريات، لأنه يخطط للدخول في بطولة مونديال كأس العالم للأندية وهو مكتمل الصفوف، وكذلك مكتمل بدنيًّا، وطبعًا سينتظر لصفقتين أو ثلاث يكملها في الفترة الاستثنائية، التي ربما خلالها يستغنى عن بعض عناصره الأجنبية لأجلها أو يحولهم للدكة، ووفق معلومات أولية فالهلال لن يتمم في الفترة الشتوية إلا صفقة لاعب مواليد يلعب في الطرف.
ـ لم ننتهِ من الدور الأول، لكن أظن الدوري هذا الموسم سيشهد تنافسًا أقوى من العام الماضي في القمة وكذلك في صراع البقاء.