هل استدرك القائمون على لجنة الاستقطابات أهمية المحافظة على المكتسبات الغالية الثمن؟!
ما هي تلك المكتسبات؟ يسأل أحدهم.
هي إبقاء المحترف البرازيلي تاليسكا في الدوري السعودي، بقميص الاتحاد أو أي نادٍ غيره، الأهلي مثلًا.
لاعب بقيمته كيف كان سيذهب إلى الدوري التركي بتلك القيمة البخسة التي لا توازي قيمته السوقية، أو حتى ما تبقى من عقده! من المؤكد أن النادي سيدفع نصف مرتبه، كما حدث مع غيره من قبل!
من يتذكر صفقة محترف الأهلي «ماكسيمان» تمت صفقة انتقاله إلى فنربخشة التركي في غمضة صيف. كان موجعًا للأهلاويين! لقد شبهها أحدهم: اقتلعوا عين الغريق المفتحة، وتُرك كـ «الأعور» يتخبط في طريق المنافسة، عندما لم يتم إحضار بديل له!!
دعوني أعود معكم إلى قصة «دخان» شائعة تاليسكا، وليس هناك «نار» من دونها كما يقال:
المحترف البرازيلي الذي أمضى قرابة 4 مواسم مع نادي النصر، وشكّل أحد ركائزه، قبل أن يتآكل تأثيره مع قدوم الأسطورة كريستيانو الذي أطفأ بريقه ونزع سطوته داخل الفريق بطريقة غير مباشرة. وجاءت الإصابة لتقضي على ما تبقى لديه من مقاومة للبقاء.
حالة تاليسكا هي صورة تقريبية لحالة العجز لدى لجنة الاستقطابات أو الشركات التنفيذية داخل الأندية على تسويق المحترفين «إعادة تصديرهم» لدوريات خارجية. نظرًا لتكلفة مبالغ التعاقد معهم. مما يحتم علينا التفكير في نفس الاتجاه ـ الانتقال ـ ولكن بأسلوب مختلف:
نقل المحترف المستقطب إلى فريق محلي ـ إعادة تدوير ـ بأقل الخسائر. منها تقوية فريقة الجديد، وأيضًا منح فريقه السابق حصة مالية مجزية من الصفقة، إضافة إلى الاستفادة من «خانته» بعقد صفقة جديدة.
بكل بساطة: ماذا لو رأينا نجمًا مثل تاليسكا بقميص الاتحاد أو الأهلي أو حتى بقائه بقميص النصر، أليس أفضل من تصريفه لأندية خارجية، بذلك التصريف المخجل لنا؟
ما هي تلك المكتسبات؟ يسأل أحدهم.
هي إبقاء المحترف البرازيلي تاليسكا في الدوري السعودي، بقميص الاتحاد أو أي نادٍ غيره، الأهلي مثلًا.
لاعب بقيمته كيف كان سيذهب إلى الدوري التركي بتلك القيمة البخسة التي لا توازي قيمته السوقية، أو حتى ما تبقى من عقده! من المؤكد أن النادي سيدفع نصف مرتبه، كما حدث مع غيره من قبل!
من يتذكر صفقة محترف الأهلي «ماكسيمان» تمت صفقة انتقاله إلى فنربخشة التركي في غمضة صيف. كان موجعًا للأهلاويين! لقد شبهها أحدهم: اقتلعوا عين الغريق المفتحة، وتُرك كـ «الأعور» يتخبط في طريق المنافسة، عندما لم يتم إحضار بديل له!!
دعوني أعود معكم إلى قصة «دخان» شائعة تاليسكا، وليس هناك «نار» من دونها كما يقال:
المحترف البرازيلي الذي أمضى قرابة 4 مواسم مع نادي النصر، وشكّل أحد ركائزه، قبل أن يتآكل تأثيره مع قدوم الأسطورة كريستيانو الذي أطفأ بريقه ونزع سطوته داخل الفريق بطريقة غير مباشرة. وجاءت الإصابة لتقضي على ما تبقى لديه من مقاومة للبقاء.
حالة تاليسكا هي صورة تقريبية لحالة العجز لدى لجنة الاستقطابات أو الشركات التنفيذية داخل الأندية على تسويق المحترفين «إعادة تصديرهم» لدوريات خارجية. نظرًا لتكلفة مبالغ التعاقد معهم. مما يحتم علينا التفكير في نفس الاتجاه ـ الانتقال ـ ولكن بأسلوب مختلف:
نقل المحترف المستقطب إلى فريق محلي ـ إعادة تدوير ـ بأقل الخسائر. منها تقوية فريقة الجديد، وأيضًا منح فريقه السابق حصة مالية مجزية من الصفقة، إضافة إلى الاستفادة من «خانته» بعقد صفقة جديدة.
بكل بساطة: ماذا لو رأينا نجمًا مثل تاليسكا بقميص الاتحاد أو الأهلي أو حتى بقائه بقميص النصر، أليس أفضل من تصريفه لأندية خارجية، بذلك التصريف المخجل لنا؟
