«الرياضة أخلاق» نعم هذا هو الدور الحقيقي للرياضة، وهذا ما وضعته السعودية الحبيبة أمام عينيها من اللحظة الأولى، وعملت عليه، فالأمر ليس رياضيًا فقط، بل له أبعاد إنسانية أسمى من أي شيء، ما جعلني أكتب هذه المقدمة، ما فعلته مملكة العز والفخر من خلال الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية، وبإشراف مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، بتقديم منحة مالية بقيمة 1.7 مليون دولار لمكتب منظمة الأمم المتحدة للطفولة «اليونيسيف» في بوركينا فاسو، التي تستهدف توفير التعليم الأساسي الرسمي وغير الرسمي لأكثر من 27800 طفل 50 في المئة منهم فتيات.
هذه المساهمة السخية من الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية، سيستفيد منها آلاف الأطفال من التعليم الرسمي وغير الرسمي، والتدريب المهني، والتعليم الإذاعي الجيد، كما سيتم استخدام أموال المنحة لتسهيل الوصول إلى التعليم قبل المدرسي المرن لـ4500 طفل، والتعليم الرسمي وغير الرسمي لـ16700 طفل، إضافة إلى تعزيز النظام والابتكارات التقنية لـ6600 طفل في أقاليم الوسط الشمالي، والشمال الشرقي من البلاد، كما سيتم استخدام أموال المنحة لتسهيل الوصول إلى التعليم قبل المدرسي المرن لـ4500 طفل.
الأمر ليس وليد اللحظة من وجهة نظري، فقد كان لاتحاد الألعاب الإلكترونية دور كبير وقت جانحة كورونا، فجميع الألعاب قد أصابتها الخسائر باستثناء هذا القطاع الذي قفزت إيراداته عالميًا بنسبة 11 في المئة سنويًا بين عامي 2018 و2021، من 142 مليار دولار إلى 193 مليار دولار في غضون أربع سنوات فقط، الذي تجاوزت إيراداته عالميًا الآن بمعدل 4 في المئة سنويًا، لتتجاوز 220 مليار دولار، مع اقتراب عدد اللاعبين العالميين من 4 مليارات، وهذا ما يؤكد أهميته.
في النهاية، كل من مركز الملك سلمان للإغاثة والإعمال الإنسانية، والاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية، يعملان بجد على تكثيف وجودهما على أرض الواقع، حيث يجسد هذا التعاون كيف يمكن للتمويل المستهدف ووجود الخبراء أن يحدثا تأثيرًا كبيرًا في تمكين الأطفال من الحصول على حقهم في التعليم، ولا سيما في المناطق التي تواجه تحديات أمنية كبيرة.
أخيرًا ما أروعنا عندما يكون هذا دورنا خارج المملكة العربية السعودية.
هذه المساهمة السخية من الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية، سيستفيد منها آلاف الأطفال من التعليم الرسمي وغير الرسمي، والتدريب المهني، والتعليم الإذاعي الجيد، كما سيتم استخدام أموال المنحة لتسهيل الوصول إلى التعليم قبل المدرسي المرن لـ4500 طفل، والتعليم الرسمي وغير الرسمي لـ16700 طفل، إضافة إلى تعزيز النظام والابتكارات التقنية لـ6600 طفل في أقاليم الوسط الشمالي، والشمال الشرقي من البلاد، كما سيتم استخدام أموال المنحة لتسهيل الوصول إلى التعليم قبل المدرسي المرن لـ4500 طفل.
الأمر ليس وليد اللحظة من وجهة نظري، فقد كان لاتحاد الألعاب الإلكترونية دور كبير وقت جانحة كورونا، فجميع الألعاب قد أصابتها الخسائر باستثناء هذا القطاع الذي قفزت إيراداته عالميًا بنسبة 11 في المئة سنويًا بين عامي 2018 و2021، من 142 مليار دولار إلى 193 مليار دولار في غضون أربع سنوات فقط، الذي تجاوزت إيراداته عالميًا الآن بمعدل 4 في المئة سنويًا، لتتجاوز 220 مليار دولار، مع اقتراب عدد اللاعبين العالميين من 4 مليارات، وهذا ما يؤكد أهميته.
في النهاية، كل من مركز الملك سلمان للإغاثة والإعمال الإنسانية، والاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية، يعملان بجد على تكثيف وجودهما على أرض الواقع، حيث يجسد هذا التعاون كيف يمكن للتمويل المستهدف ووجود الخبراء أن يحدثا تأثيرًا كبيرًا في تمكين الأطفال من الحصول على حقهم في التعليم، ولا سيما في المناطق التي تواجه تحديات أمنية كبيرة.
أخيرًا ما أروعنا عندما يكون هذا دورنا خارج المملكة العربية السعودية.