تعيش أندية القصيم في مرحلة قد تتحول في ختام هذا الموسم إلى أنجح سنوات المنطقة في كرة القدم، حيث يوجد ثنائي عنيزة النجمة والعربي في منافسة جادة للصعود إلى دوري روشن، بجانب نادي الحزم المرشح الثاني للصعود إلى روشن بعد القوة الجديدة في كرة القدم السعودية نيوم، مع كل ذلك يقاتل الخلود للبقاء في دوري روشن، ويلعب قطبا بريدة التعاون والرائد لختام الموسم برفع لقب، حيث يريد التعاون جلب أول بطولة آسيوية للمنطقة، ويريد الرائد الفوز بكأس الملك وجلبه للمرة الثانية إلى هذه المنطقة.
وعن الأخيرين نتحدث، يملك الرائد والتعاون فرصة حقيقية لختام الموسم ببطولة، وفي نفس التوقيت تعيش جماهير الفريقين حالة غضب كبيرة على رئيس كل نادٍ، نعلم جيدًا أسباب غضب كل مدرج، ولكن أرجوكم هذا وقت لا يقدم به الرئيس شيئًا ولن يؤخر شيئًا، هذا الوقت هو وقت الجماهير واللاعبين، هذا الوقت هو وقت الدعم والتركيز على الهدف، أن يختم قطبا بريدة الموسم بتحقيق اللقبين.
حان الوقت للتوقف عن نقد فهد المطوع الذي ما زلت أعتقد أنه يجب أن يرحل، ولأن رحيله أو بقاءه اليوم لن يقدم شيئًا في الرائد، حان الوقت لتعود جماهير الرائد إلى المدرجات وتقف خلف اللاعبين في الأشهر المقبلة التاريخية في تاريخ أحمر بريدة، لم يصل الرائد إلى هذه الفرصة من قبل، وبيد الجماهير الآن فرصة لتحقيق اللقب وتقديم دورها الكامل بدعم اللاعبين والكل من المدرج.
أما في الجانب الأصفر الغضب على الرئيس بنفس الأمر، لن يقدم ولن يؤخر في شيء، ولكن دعم الجماهير للتعاون سيصنع فارقًا، يملك التعاون فرصة تاريخية يضع من خلالها بريدة كرابع المدن في تاريخ المملكة العربية السعودية جلبًا للبطولات الآسيوية، حان الوقت لدعم اللاعبين والمدرب وكل من يمثل النادي.
أرجوكم عودوا إلى المدرجات، قف عن التحدث بعد كل خسارة عن الرئيس، تحدث عن اللاعبين، حاول أن تنتقد للتحسين، اجعل قضية رحيل الرئيس آخر ما تفكر به، فالأشهر المقبلة هي تاريخ، تاريخ قد لا يتكرر مرة أخرى لقطبي بريدة، وعلى الجماهير استغلال ذلك.
في ختام الموسم قد تفرح القصيم كثيرًا، فبقاء الخلود وصعود الحزم وربما يرافق الحزم ونيوم إلى روشن نادٍ من عنيزة أو ربما البكيرية، بجانب التخصيص المنتظر لنادي الخلود والنجمة كما أعلنت وزارة الرياضة، بجانب البطولتين التي توجد بيد قطبي بريدة، بلا شك قد يكون صيف 2025 هو الأنجح في تاريخ كرة القدم في منطقة القصيم والفرصة بالكامل بيد الجماهير الآن وليس الرؤساء.
وعن الأخيرين نتحدث، يملك الرائد والتعاون فرصة حقيقية لختام الموسم ببطولة، وفي نفس التوقيت تعيش جماهير الفريقين حالة غضب كبيرة على رئيس كل نادٍ، نعلم جيدًا أسباب غضب كل مدرج، ولكن أرجوكم هذا وقت لا يقدم به الرئيس شيئًا ولن يؤخر شيئًا، هذا الوقت هو وقت الجماهير واللاعبين، هذا الوقت هو وقت الدعم والتركيز على الهدف، أن يختم قطبا بريدة الموسم بتحقيق اللقبين.
حان الوقت للتوقف عن نقد فهد المطوع الذي ما زلت أعتقد أنه يجب أن يرحل، ولأن رحيله أو بقاءه اليوم لن يقدم شيئًا في الرائد، حان الوقت لتعود جماهير الرائد إلى المدرجات وتقف خلف اللاعبين في الأشهر المقبلة التاريخية في تاريخ أحمر بريدة، لم يصل الرائد إلى هذه الفرصة من قبل، وبيد الجماهير الآن فرصة لتحقيق اللقب وتقديم دورها الكامل بدعم اللاعبين والكل من المدرج.
أما في الجانب الأصفر الغضب على الرئيس بنفس الأمر، لن يقدم ولن يؤخر في شيء، ولكن دعم الجماهير للتعاون سيصنع فارقًا، يملك التعاون فرصة تاريخية يضع من خلالها بريدة كرابع المدن في تاريخ المملكة العربية السعودية جلبًا للبطولات الآسيوية، حان الوقت لدعم اللاعبين والمدرب وكل من يمثل النادي.
أرجوكم عودوا إلى المدرجات، قف عن التحدث بعد كل خسارة عن الرئيس، تحدث عن اللاعبين، حاول أن تنتقد للتحسين، اجعل قضية رحيل الرئيس آخر ما تفكر به، فالأشهر المقبلة هي تاريخ، تاريخ قد لا يتكرر مرة أخرى لقطبي بريدة، وعلى الجماهير استغلال ذلك.
في ختام الموسم قد تفرح القصيم كثيرًا، فبقاء الخلود وصعود الحزم وربما يرافق الحزم ونيوم إلى روشن نادٍ من عنيزة أو ربما البكيرية، بجانب التخصيص المنتظر لنادي الخلود والنجمة كما أعلنت وزارة الرياضة، بجانب البطولتين التي توجد بيد قطبي بريدة، بلا شك قد يكون صيف 2025 هو الأنجح في تاريخ كرة القدم في منطقة القصيم والفرصة بالكامل بيد الجماهير الآن وليس الرؤساء.