لوائح الاتحاد الآسيوي تعطي أفضلية لنادي الهلال عند إجراء قرعة دور ربع النهائي لبطولة النخبة يوم غدٍ في مقر الاتحاد بالعاصمة الماليزية كوالالمبور، باعتباره صاحب أفضل سجل نتائج، حيث سيكون المصنف الأول في القرعة «1A»، ليخوض المباراة الأولى مع أحد أندية الشرق الثلاثة الكوري الجنوبي جواججو، والياباني كاوازاكي، والتايلاندي بوريرام يونايتد.
كما وضعت النادي الياباني يوكوهاما مارينوس في التصنيف «3A»، ليواجه في أولى مبارياته أحد أندية الغرب السد القطري والسعوديين النصر والأهلي، وفي هذه البطولة سيكون من المتاح لستة أندية الحصول على اللقب لأول مرة، لينضموا إلى الهلال والسد اللذين سبق لهما تحقيق اللقب، وأنا هنا نقل هذا عن الموقع الرسمي للاتحاد الآسيوي.
الاتحاد الآسيوي بذلك يعتبر دوري أبطال آسيا للنخبة النسخة الجديدة لدوري الأندية الأبطال التي بدأت في الأصل سنة 1967م، واستمرت البطولة الوحيدة للأندية الآسيوية أبطال الدوري «لا يشارك فيها إلا أبطال الدوري في بلدانهم»، وحقق الهلال لقبها 1991 كأول بطولة آسيوية تدخل خزائن الأندية السعودية، ثم تم استحداث بطولة كأس الكؤوس سنة 1990، واستمرت 12 سنة، ليحصل القادسية السعودي على أول نسخها 1993، ثم استحدث الاتحاد الآسيوي ثالث بطولاته «السوبر» سنة 1995، وحصل الهلال على أول لقب سعودي لهذه البطولة 1997، ليدمج الاتحاد الآسيوي البطولات الثلاث في بطولة واحدة 2003 بمسمى دوري أبطال الدوري ليحصل على لقبها سعوديًا «أولًا» الاتحاد مرتين متواليتين 2004 و2005، بينما كان العين الإماراتي أول من حققها 2003.
أبطال آسيا للنخبة التي تلعب أدوارها الإقصائية من الدور ربع نهائي إلى المباراة الختامية في جدة على ملعبي الإنماء وعبد الله الفيصل من 25 أبريل إلى 3 مايو المقبلين فرصة تاريخية لأحد أنديتنا الثلاثة الهلال والأهلي والنصر للحصول على لقبها، لعوامل مساعدة كثيرة أبرزها التفوق العناصري والأرض والجمهور، وما يمكن أن تحدثه هذه العوامل على الجانبين الفني والمعنوي وحتى البدني، كما أنها من الفرص التي لا تتكرر لحضور الجمهور الكروي في عروس البحر الأحمر، سبع مباريات تتنافس فيها ثلاثة أندية سعودية على لقب آسيوي.
كما يمكن خلال هذه النسخة ملاحظة ابتعاد كثير من أسماء تاريخية لأندية الشرق التي سبق وأن حصلت على الألقاب، بفضل الآلية الجديدة التي تلعب بها مباريات «النخبة» كذلك أن فتحت الباب ليتأهل إلى أدوارها النهائية أكثر من ناديين لبلد واحد، مع عودة مواجهات أندية الشرق والغرب التي توقفت منذ 2013 وانحصرت على المباراة النهائية، مع العلم أنها لعبت مختلطة ومجمعة سابقًا وهي اليوم تعود لتثري التنافس ولتنهي فصل القارة ومعه المطالبات التي ترى أنها من عدالة المنافسة أو كما يعتقدون ذلك.
كما وضعت النادي الياباني يوكوهاما مارينوس في التصنيف «3A»، ليواجه في أولى مبارياته أحد أندية الغرب السد القطري والسعوديين النصر والأهلي، وفي هذه البطولة سيكون من المتاح لستة أندية الحصول على اللقب لأول مرة، لينضموا إلى الهلال والسد اللذين سبق لهما تحقيق اللقب، وأنا هنا نقل هذا عن الموقع الرسمي للاتحاد الآسيوي.
الاتحاد الآسيوي بذلك يعتبر دوري أبطال آسيا للنخبة النسخة الجديدة لدوري الأندية الأبطال التي بدأت في الأصل سنة 1967م، واستمرت البطولة الوحيدة للأندية الآسيوية أبطال الدوري «لا يشارك فيها إلا أبطال الدوري في بلدانهم»، وحقق الهلال لقبها 1991 كأول بطولة آسيوية تدخل خزائن الأندية السعودية، ثم تم استحداث بطولة كأس الكؤوس سنة 1990، واستمرت 12 سنة، ليحصل القادسية السعودي على أول نسخها 1993، ثم استحدث الاتحاد الآسيوي ثالث بطولاته «السوبر» سنة 1995، وحصل الهلال على أول لقب سعودي لهذه البطولة 1997، ليدمج الاتحاد الآسيوي البطولات الثلاث في بطولة واحدة 2003 بمسمى دوري أبطال الدوري ليحصل على لقبها سعوديًا «أولًا» الاتحاد مرتين متواليتين 2004 و2005، بينما كان العين الإماراتي أول من حققها 2003.
أبطال آسيا للنخبة التي تلعب أدوارها الإقصائية من الدور ربع نهائي إلى المباراة الختامية في جدة على ملعبي الإنماء وعبد الله الفيصل من 25 أبريل إلى 3 مايو المقبلين فرصة تاريخية لأحد أنديتنا الثلاثة الهلال والأهلي والنصر للحصول على لقبها، لعوامل مساعدة كثيرة أبرزها التفوق العناصري والأرض والجمهور، وما يمكن أن تحدثه هذه العوامل على الجانبين الفني والمعنوي وحتى البدني، كما أنها من الفرص التي لا تتكرر لحضور الجمهور الكروي في عروس البحر الأحمر، سبع مباريات تتنافس فيها ثلاثة أندية سعودية على لقب آسيوي.
كما يمكن خلال هذه النسخة ملاحظة ابتعاد كثير من أسماء تاريخية لأندية الشرق التي سبق وأن حصلت على الألقاب، بفضل الآلية الجديدة التي تلعب بها مباريات «النخبة» كذلك أن فتحت الباب ليتأهل إلى أدوارها النهائية أكثر من ناديين لبلد واحد، مع عودة مواجهات أندية الشرق والغرب التي توقفت منذ 2013 وانحصرت على المباراة النهائية، مع العلم أنها لعبت مختلطة ومجمعة سابقًا وهي اليوم تعود لتثري التنافس ولتنهي فصل القارة ومعه المطالبات التي ترى أنها من عدالة المنافسة أو كما يعتقدون ذلك.