«علموا أولادكم السباحة والرماية وركوب الخيل» كانت هذه مقولة سيدنا عمر بن الخطاب لأهل الشام، وها نحن في السعودية أصبحنا نضع هذه المقولة أمام أعيننا بعد أن أصبحت إجمالي الجوائز المالية للسباقات إلى 37.5 مليون دولار، منها 20 مليون دولار للسباق الرئيس «كأس السعودية»، بعد أن تم زيادتها لعدد من السباقات، بسبب مشاركة بعض الخيول ذات القيمة السوقية المرتفعة، كما سيتم توزيع الجوائز بواقع 70% منها لمالك الخيل، فيما تُوزع الـ30% المتبقية بالتساوي بين الجوكي «الفارس»، والمدرب، والإسطبل الذي يتم رعاية الحصان فيه، لتصبح المشاركة في كأس السعودية تتم مجانًا دون رسوم، كونها تضم أفضل الخيول في العالم، وهذا سر نجاحها في السعودية.
وبالطبع نحن نتصدر في المملكة العربية السعودية أعلى سباقات الخيل من حيث قيمة للجوائز، قبل سباق إيفرست في أستراليا، الذي يمنح جوائز بقيمة 20 مليون دولار، لتتوالى بعدها البطولات الأغلى حيث يأتي في المركز الثالث سباق كأس دبي العالمي في الإمارات العربية المتحدة، الذي يقدم جوائز بـ 12 مليون دولار، ثم كأس ملبورن في الخامس في أستراليا بقيمة 8.6 مليون دولار، وكأس اليابان في المركز السادس الذي يقدم جوائز بقيمة 7.3 مليون دولار، وفي المركز السابع يأتي كأس المربين الكلاسيكي بقيمة جوائز تبلغ 7 ملايين دولار، وهذا يؤكد أهمية هذه الرياضة، لذلك كان علينا الاهتمام بها، فقد قرأت تقرير لشركة «ريسيرش آند ماركتس»، التي حدثت عن مدى أهمية صناعة سباقات الخيل، التي توقعت أن سوق سباقات الخيل العالمية قد يصل حجمها إلى حوالي 127 مليار دولار أمريكي فى نهاية هذا العام، وسيستمر نموها في السنوات القادمة وهذا ما سيحدث.
بالفعل السعودية دخلت هذه الصناعة التي تتجاوز المليارات، وأصبحت كأس السعودية للفروسية هي المسابقة الأغلى لصناعة الخيل في العالم كله، بعد أن حققت نجاحًا في النسختين السابقتين، وذلك بشهادة مختلف الخبراء حول العالم، كما تُعد أيضًا هي الأعلى من حيث الرعايات، وهو ما يوضح الثقة الكبيرة من الرعاة في السباق والذي تخطى الـ20 مليون ريال، بالطبع هذا بخلاف ما يحظى به من مشاهدة عالمية كبيرة، وتنافس بين أفضل الخيول في العالم.
وبالطبع نحن نتصدر في المملكة العربية السعودية أعلى سباقات الخيل من حيث قيمة للجوائز، قبل سباق إيفرست في أستراليا، الذي يمنح جوائز بقيمة 20 مليون دولار، لتتوالى بعدها البطولات الأغلى حيث يأتي في المركز الثالث سباق كأس دبي العالمي في الإمارات العربية المتحدة، الذي يقدم جوائز بـ 12 مليون دولار، ثم كأس ملبورن في الخامس في أستراليا بقيمة 8.6 مليون دولار، وكأس اليابان في المركز السادس الذي يقدم جوائز بقيمة 7.3 مليون دولار، وفي المركز السابع يأتي كأس المربين الكلاسيكي بقيمة جوائز تبلغ 7 ملايين دولار، وهذا يؤكد أهمية هذه الرياضة، لذلك كان علينا الاهتمام بها، فقد قرأت تقرير لشركة «ريسيرش آند ماركتس»، التي حدثت عن مدى أهمية صناعة سباقات الخيل، التي توقعت أن سوق سباقات الخيل العالمية قد يصل حجمها إلى حوالي 127 مليار دولار أمريكي فى نهاية هذا العام، وسيستمر نموها في السنوات القادمة وهذا ما سيحدث.
بالفعل السعودية دخلت هذه الصناعة التي تتجاوز المليارات، وأصبحت كأس السعودية للفروسية هي المسابقة الأغلى لصناعة الخيل في العالم كله، بعد أن حققت نجاحًا في النسختين السابقتين، وذلك بشهادة مختلف الخبراء حول العالم، كما تُعد أيضًا هي الأعلى من حيث الرعايات، وهو ما يوضح الثقة الكبيرة من الرعاة في السباق والذي تخطى الـ20 مليون ريال، بالطبع هذا بخلاف ما يحظى به من مشاهدة عالمية كبيرة، وتنافس بين أفضل الخيول في العالم.