نشعر بالحيرة حتى هذه اللحظة لا نعرف من هو بطل الدوري؟!
والسبب الرئيس تذبذب مستويات الأندية الفنية، مباراة مستوى عالٍ وأخرى منخفض.
حتى وإن كان الاتحاد يتصدر الدوري إلا أنه في مبارياته الأخيرة كثرت الشكوك حول قدرته على تحقيق البطولة، خسر الكثير من النقاط ولم يستغل تعثر منافسيه.
اليوم في هذه الجولة المنعطف المهم لمعرفة من أقرب الأندية المنافسة على الدوري، قد تسأل لماذا؟!
هذه الجولة قبل التوقف بمشاركة الهلال والنصر والأهلي في دوري النخبة الآسيوية حيث إن نتيجة هذه البطولة الآسيوية سوف تنعكس بشكل كبير إيجابيًا أو سلبيًا على الأندية المشاركة خلال عودتها في الدوري ما في شك أن الفريق الذي يحقق البطولة الآسيوية سوف يعود إلى الدوري السعودي للمحترفين روشن بشهية مفتوحة ومعنويات مرتفعة وسوف ينعكس إيجابيًا على مشواره في المباريات القادمة والعكس صحيح أي تعثر في الآسيوية سوف ينعكس سلبيًا على الأندية في المنافسات المحلية.
لذلك إذا أراد الاتحاد أن يعزز حظوظه في تحقيق الدوري عليه أن ينتصر في هذه الجولة اليوم أمام الاتفاق، أي تعثر وانتصار منافسيه سوف تهتز ثقة الفريق في المباريات القادمة خاصة أن الأندية المنافسة في هذه الجولة مشغولة ذهنيًا بالمشاركة الآسيوية.
أي مباراة متبقية للأندية المتنافسة تعتبر بطولة وتحقيق نقاطها الثلاث أمرًا مهمًا في تعزيز حضورها في تحقيق الدوري، أي تعثر سوف يكون له عواقب وخيمة في الجولات القادمة في ظل تقارب المستويات الفنية بين جميع الأندية المتنافسة ليس هناك نادٍ تستطيع أن تقول إنه هو الأبرز والأفضل، جميع المستويات متشابهة لا اختلاف بينهم.
لا يبقى إلا أن أقول:
كرة القدم مليئة بالمفاجآت، قد يحدث ما لم يكن في الحسبان، قد يكون القادمون من الخلف الأهلي النصر القادسية يحققون الدوري في ظل تعثر الهلال والاتحاد في أكثر من مباراة قادمة حتى وإن كانت لغة الأرقام تشير إلى أن الاتحاد والهلال هما الأقرب لكن كرة القدم دائمًا ما يكون فيها المستحيل ممكنًا.
لذلك لا مجال للتفريط لأي فريق يريد أن يكون بطلًا وهذه الجولة المنعطف الأهم في الدوري.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصحيفتنا «الرياضية» وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.
والسبب الرئيس تذبذب مستويات الأندية الفنية، مباراة مستوى عالٍ وأخرى منخفض.
حتى وإن كان الاتحاد يتصدر الدوري إلا أنه في مبارياته الأخيرة كثرت الشكوك حول قدرته على تحقيق البطولة، خسر الكثير من النقاط ولم يستغل تعثر منافسيه.
اليوم في هذه الجولة المنعطف المهم لمعرفة من أقرب الأندية المنافسة على الدوري، قد تسأل لماذا؟!
هذه الجولة قبل التوقف بمشاركة الهلال والنصر والأهلي في دوري النخبة الآسيوية حيث إن نتيجة هذه البطولة الآسيوية سوف تنعكس بشكل كبير إيجابيًا أو سلبيًا على الأندية المشاركة خلال عودتها في الدوري ما في شك أن الفريق الذي يحقق البطولة الآسيوية سوف يعود إلى الدوري السعودي للمحترفين روشن بشهية مفتوحة ومعنويات مرتفعة وسوف ينعكس إيجابيًا على مشواره في المباريات القادمة والعكس صحيح أي تعثر في الآسيوية سوف ينعكس سلبيًا على الأندية في المنافسات المحلية.
لذلك إذا أراد الاتحاد أن يعزز حظوظه في تحقيق الدوري عليه أن ينتصر في هذه الجولة اليوم أمام الاتفاق، أي تعثر وانتصار منافسيه سوف تهتز ثقة الفريق في المباريات القادمة خاصة أن الأندية المنافسة في هذه الجولة مشغولة ذهنيًا بالمشاركة الآسيوية.
أي مباراة متبقية للأندية المتنافسة تعتبر بطولة وتحقيق نقاطها الثلاث أمرًا مهمًا في تعزيز حضورها في تحقيق الدوري، أي تعثر سوف يكون له عواقب وخيمة في الجولات القادمة في ظل تقارب المستويات الفنية بين جميع الأندية المتنافسة ليس هناك نادٍ تستطيع أن تقول إنه هو الأبرز والأفضل، جميع المستويات متشابهة لا اختلاف بينهم.
لا يبقى إلا أن أقول:
كرة القدم مليئة بالمفاجآت، قد يحدث ما لم يكن في الحسبان، قد يكون القادمون من الخلف الأهلي النصر القادسية يحققون الدوري في ظل تعثر الهلال والاتحاد في أكثر من مباراة قادمة حتى وإن كانت لغة الأرقام تشير إلى أن الاتحاد والهلال هما الأقرب لكن كرة القدم دائمًا ما يكون فيها المستحيل ممكنًا.
لذلك لا مجال للتفريط لأي فريق يريد أن يكون بطلًا وهذه الجولة المنعطف الأهم في الدوري.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصحيفتنا «الرياضية» وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.