أكدت جريدة "الرياضية" أن إدارة الهلال قد تضطر لاستعارة لاعبين من "دوري روشن" للمشاركة مع الفريق في كأس العالم للأندية، الصيف المقبل بأمريكا، كحل اضطراري.
هذا يعني أن الهلال يواجه مشاكل في تعاقداته مع لاعبين الدوريات الأوروبية.
وأكاد أجزم أن اللاعبين يبلغون بقيمتهم السوقية، ويطالبون برواتب أكبر مما يستحقونه بكثير، لاعتقادهم أن الأندية السعودية لديهم "مغارة مليئة بالذهب"، يغرفون منها لتوقيع العقود.
فمن صنع هذه "الصورة النمطية" لديهم اتجاه الأندية السعودية؟.
أظن الغالبية لن يختلفوا معي، إن أشرت بأصبع السبابة "لبرنامج الاستقطاب" كمتهم برسمه "صورة نمطية" عن الأندية السعودية.
فقد بالغ كثيرًا في قيمة العقود التي قدمها للاعبين، بل بعضها وصل حد الهدر كصفقة اللاعب البرازيلي كثير الإصابات "نيمار".
والتي وصفتها قناة "DW الألمانية" أسوأ صفقة في تاريخ الكرة السعودية، إذ قدرت قيمة الصفقة "250 مليون يورو" حوالي مليار و68 مليون ريال لمدة عامين، ولم يلعب معهم إلا 7 مباريات وسجل هدفًا فقط.
وهي أعلى صفقة في الدوري السعودي، كما قال الإعلامي الهلالي "أحمد الفهيد" الذي أكد من خلال مصادره بلقاء تلفزيوني "عقد نيمار أعلى من عقد رونالدو".
هذه "الصورة النمطية" التي تشكلت عند لاعبي أندية أوروبا، لن تكون مشكلة الهلال وحده، بل مشكلة كل الأندية السعودية إن فكرت في التعاقد مع لاعب من الدوري الأوربي، فكيف نحل هذه المشكلة، أو نغير هذه الصورة التي تشكلت؟.
أظن الحل يكمن في فتح تحقيق مع "برنامج الاستقطاب"، ومساءلته لماذا دفع كل هذه الأموال، وهل هناك شبهة هدر مالي؟.
وهل السماسرة خدعوا العاملين بالبرنامج، وأقنعوهم أن اللاعبين لن يأتوا ما لم تغروهم بالمال؟.
وإن كانوا فعلا ضحية هذه الخداع، ولا يوجد شبهة هدر مالي، فلا بد من فصلهم أيضًا "لسذاجتهم".
ثم تنشر نتائج التحقيق، وأنه تم فصل فريق العمل، لسوء إدارته.
وبهذه الطريقة يمكن تغيير "الصورة النمطية"، وأن ما حدث في الماضي، لن يتكرر مرة أخرى.
هذا يعني أن الهلال يواجه مشاكل في تعاقداته مع لاعبين الدوريات الأوروبية.
وأكاد أجزم أن اللاعبين يبلغون بقيمتهم السوقية، ويطالبون برواتب أكبر مما يستحقونه بكثير، لاعتقادهم أن الأندية السعودية لديهم "مغارة مليئة بالذهب"، يغرفون منها لتوقيع العقود.
فمن صنع هذه "الصورة النمطية" لديهم اتجاه الأندية السعودية؟.
أظن الغالبية لن يختلفوا معي، إن أشرت بأصبع السبابة "لبرنامج الاستقطاب" كمتهم برسمه "صورة نمطية" عن الأندية السعودية.
فقد بالغ كثيرًا في قيمة العقود التي قدمها للاعبين، بل بعضها وصل حد الهدر كصفقة اللاعب البرازيلي كثير الإصابات "نيمار".
والتي وصفتها قناة "DW الألمانية" أسوأ صفقة في تاريخ الكرة السعودية، إذ قدرت قيمة الصفقة "250 مليون يورو" حوالي مليار و68 مليون ريال لمدة عامين، ولم يلعب معهم إلا 7 مباريات وسجل هدفًا فقط.
وهي أعلى صفقة في الدوري السعودي، كما قال الإعلامي الهلالي "أحمد الفهيد" الذي أكد من خلال مصادره بلقاء تلفزيوني "عقد نيمار أعلى من عقد رونالدو".
هذه "الصورة النمطية" التي تشكلت عند لاعبي أندية أوروبا، لن تكون مشكلة الهلال وحده، بل مشكلة كل الأندية السعودية إن فكرت في التعاقد مع لاعب من الدوري الأوربي، فكيف نحل هذه المشكلة، أو نغير هذه الصورة التي تشكلت؟.
أظن الحل يكمن في فتح تحقيق مع "برنامج الاستقطاب"، ومساءلته لماذا دفع كل هذه الأموال، وهل هناك شبهة هدر مالي؟.
وهل السماسرة خدعوا العاملين بالبرنامج، وأقنعوهم أن اللاعبين لن يأتوا ما لم تغروهم بالمال؟.
وإن كانوا فعلا ضحية هذه الخداع، ولا يوجد شبهة هدر مالي، فلا بد من فصلهم أيضًا "لسذاجتهم".
ثم تنشر نتائج التحقيق، وأنه تم فصل فريق العمل، لسوء إدارته.
وبهذه الطريقة يمكن تغيير "الصورة النمطية"، وأن ما حدث في الماضي، لن يتكرر مرة أخرى.