ليس واحدًا ولا اثنين بل ثلاثة من أصل ثمانية وبلغة النسبة المئوية أكثر من 37٪ حظوظ الأندية السعودية مقارنة بالأندية الأخرى المشاركة مع الهلال، الأهلي، والنصر في بطولة النخبة الآسيوية.
بعيدًا عن المثالية الهلالي يتمناها هلالية، الأهلاوي أول بطولة آسيوية، والنصراوي أول بطولة دوري آسيوية المهم أن تكون سعودية.
الأرض أرضنا والجمهور جمهورنا نحن البلد المضيف نشارك بثلاثة أندية في البطولة الأكبر في القارة الآسيوية، وصلت أنديتنا للنهائيات بجدارة فهي الأفضل والأقوى مقارنة بجميع الفرق المشاركة من الشرق والغرب.
البداية اليوم الجمعة مع الهلال ضد جوانغجو الكوري الجنوبي، لا أحد في القارة الآسيوية يملك خبرة الزعيم في المنافسات الآسيوية يملك الإرث الأكبر في تحقيق بطولتها بالرغم من مرور الهلال بمرحلة صعبة في المنافسات المحلية لكن الخبرة والإمكانيات الفنية الثقيلة بوجود لاعبين مميزين في تشكيلة الزعيم قادر بطل القرن الآسيوي على قهر الظروف وتجاوز العقبات.
أما الراقي الأهلي في موعد مع التاريخ بأن يحقق البطولة الأولى له في آسيا، قبل سنوات قليلة وصل النهائي ولم يحققها لكن أهلي اليوم مختلف يملك فريقًا قويًا قادرًا على أن يسعد جماهيره العاشقة.
ولا أحد مثل النصر ينتظر بشغف أن يكتب التاريخ وأي تاريخ أن تكون بطلًا وأنت مع أسطورة العالم رونالدو سوف يكون مذاقها مختلفًا خاصة لا يملك النصر في دولاب بطولاته هذه البطولة.
لا يبقى إلا أن أقول:
ليس هناك أي عذر للأندية السعودية المشاركة في بطولة النخبة الآسيوية لتحقيق البطولة، وفرت لها كل الإمكانيات والدعم بالتعاقد مع أفضل المحترفين على مستوى العالم.
الدور الأهم على الجماهير السعودية بدعم ممثلي الوطن بجعل المدرجات تهتز بحضورهم حتى يشعر الخصوم أن أنديتنا في أرضها ولن تهزم بهذا الدعم.. باختصار لا عذر الآسيوية نريدها سعودية.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصحيفتنا «الرياضية».. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.
بعيدًا عن المثالية الهلالي يتمناها هلالية، الأهلاوي أول بطولة آسيوية، والنصراوي أول بطولة دوري آسيوية المهم أن تكون سعودية.
الأرض أرضنا والجمهور جمهورنا نحن البلد المضيف نشارك بثلاثة أندية في البطولة الأكبر في القارة الآسيوية، وصلت أنديتنا للنهائيات بجدارة فهي الأفضل والأقوى مقارنة بجميع الفرق المشاركة من الشرق والغرب.
البداية اليوم الجمعة مع الهلال ضد جوانغجو الكوري الجنوبي، لا أحد في القارة الآسيوية يملك خبرة الزعيم في المنافسات الآسيوية يملك الإرث الأكبر في تحقيق بطولتها بالرغم من مرور الهلال بمرحلة صعبة في المنافسات المحلية لكن الخبرة والإمكانيات الفنية الثقيلة بوجود لاعبين مميزين في تشكيلة الزعيم قادر بطل القرن الآسيوي على قهر الظروف وتجاوز العقبات.
أما الراقي الأهلي في موعد مع التاريخ بأن يحقق البطولة الأولى له في آسيا، قبل سنوات قليلة وصل النهائي ولم يحققها لكن أهلي اليوم مختلف يملك فريقًا قويًا قادرًا على أن يسعد جماهيره العاشقة.
ولا أحد مثل النصر ينتظر بشغف أن يكتب التاريخ وأي تاريخ أن تكون بطلًا وأنت مع أسطورة العالم رونالدو سوف يكون مذاقها مختلفًا خاصة لا يملك النصر في دولاب بطولاته هذه البطولة.
لا يبقى إلا أن أقول:
ليس هناك أي عذر للأندية السعودية المشاركة في بطولة النخبة الآسيوية لتحقيق البطولة، وفرت لها كل الإمكانيات والدعم بالتعاقد مع أفضل المحترفين على مستوى العالم.
الدور الأهم على الجماهير السعودية بدعم ممثلي الوطن بجعل المدرجات تهتز بحضورهم حتى يشعر الخصوم أن أنديتنا في أرضها ولن تهزم بهذا الدعم.. باختصار لا عذر الآسيوية نريدها سعودية.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصحيفتنا «الرياضية».. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.
