ـ كسب النصر احتجاجه الذي تقدم به منذ قرابة ثلاثة أشهر ضد العروبة بأمر من مركز التحكيم الرياضي، وقد كتبت في هذه الزاوية ثلاث مقالات، ذكرت فيها أن النصر سيذهب لأبعد مدى وسيحصل على نقاط المباراة بقوة النظام، وهو ما حدث.
ـ توقعت مسار القضية بكل دقة، فقد توقعت أن ترفض لجنة الانضباط الاحتجاج، وتوقعت أن تؤيد لجنة الاستئناف قرار الانضباط، ولكنني توقعت أن النصر سيكسب في مركز التحكيم الرياضي.
ـ في احتجاج النصر هناك تفاصيل لم ترَ النور، ولا أعتقد أنها سترى النور إلا بعد عشرات السنوات، إذا تحدث أحدهم عن ذكرياته!!!
ـ ربما لا يصدق أحد أن النصر كان قادرًا على كسب الاحتجاج منذ أول مرة ذهب فيها للجنة الانضباط لكنها الحقيقة، نعم هي الحقيقة.
ـ لقد ضحى ماجد الجمعان من أجل شخص تضحية كبيرة ربما لا يسعني المجال لأكتب التفاصيل، لكن كان الحال حتى يكسب النصر القضية دون أن يكون هناك ضرر لأحد عند الذهاب لمركز التحكيم!!
ـ ربما يتعجب كثيرون لمثل هذا الطرح، ويتساءلون ما حكاية ذلك!!!
لكن بالفعل ماجد الجمعان كان رجلًا بكل ما تعنيه الكلمة، وهو يرفض الإضرار بأحد مهما كانت النتائج.
ـ العشاق أحيانًا يرمون بأنفسهم للتهلكة لكن وحدهم الذين ينظرون للأمور من عدة جوانب ومن كل زاوية يستطيعون إدارة المشهد بحكمة ودراية، كما فعل ماجد الجمعان.
ـ ماجد الجمعان الذي لم ينصفه العمل التراكمي في النادي حتى الآن لم يفكر في نتيجة ربما تنهي مستقبل أسرة!!!
لهذا أعتقد أن هذا الرجل الذي يخاف الله يمر بمرحلة اختبار، كان أحدها موضوع احتجاج النصر على العروبة وتجاوزه بحكمة كبيرة.
ـ ينبغي أن يعرف الجميع بأن ماجد الجمعان والمحامي فهد بارباع وسعيد أبو داهش قاموا بعمل جبار وكبير في هذا الاحتجاج، وربما تكون هناك مناسبة للحديث عن ذلك.
ـ ولأن الشي بالشي يذكر، فإن احتجاج النصر الذي كسبه من أمام العروبة وأضاف له 3 نقاط سيعطي الجولة الأخيرة للدوري التي ستقام غدًا إثارة قوية حتى آخر ثانية،
التركيز سيكون منصبًا على مباراتي الهلال والقادسية من جهة، والفتح والنصر من جهة أخرى، فمعادلة التأهل لبطولة النخبة الآسيوية ممكن أن تتغير لكن يتعين على لاعبي النصر ألا ينظروا لهذا الأمر من هذه الزاوية.
ـ النصر مر بمباريات كثيرة هذا الموسم تعرض فيها لبعض الخذلان والصدمات، والجمهور النصراوي لن يهتم لمباراة الهلال والقادسية بقدر أهمية مباراة فريقه والفتح، خاصةً أن الفتح يعتبر أفضل الفرق في الدور الثاني الذي تغير بشكل غير طبيعي، وكان أشبه برجل عاد من الموت وحقق المعجزة وبقي في الدوري، بعد أن كان في المركز الأخير قبيل الفترة الشتوية.
ـ يتوجب على لاعبي النصر الدخول لهذه المباراة وكأنها مباراة كؤوس، ويجب أن يعلموا أنهم يلعبون أمام أحد أفضل فرق الدوري، ولابد من منحه كامل حقه من الاحترام.
ـ توقعت مسار القضية بكل دقة، فقد توقعت أن ترفض لجنة الانضباط الاحتجاج، وتوقعت أن تؤيد لجنة الاستئناف قرار الانضباط، ولكنني توقعت أن النصر سيكسب في مركز التحكيم الرياضي.
ـ في احتجاج النصر هناك تفاصيل لم ترَ النور، ولا أعتقد أنها سترى النور إلا بعد عشرات السنوات، إذا تحدث أحدهم عن ذكرياته!!!
ـ ربما لا يصدق أحد أن النصر كان قادرًا على كسب الاحتجاج منذ أول مرة ذهب فيها للجنة الانضباط لكنها الحقيقة، نعم هي الحقيقة.
ـ لقد ضحى ماجد الجمعان من أجل شخص تضحية كبيرة ربما لا يسعني المجال لأكتب التفاصيل، لكن كان الحال حتى يكسب النصر القضية دون أن يكون هناك ضرر لأحد عند الذهاب لمركز التحكيم!!
ـ ربما يتعجب كثيرون لمثل هذا الطرح، ويتساءلون ما حكاية ذلك!!!
لكن بالفعل ماجد الجمعان كان رجلًا بكل ما تعنيه الكلمة، وهو يرفض الإضرار بأحد مهما كانت النتائج.
ـ العشاق أحيانًا يرمون بأنفسهم للتهلكة لكن وحدهم الذين ينظرون للأمور من عدة جوانب ومن كل زاوية يستطيعون إدارة المشهد بحكمة ودراية، كما فعل ماجد الجمعان.
ـ ماجد الجمعان الذي لم ينصفه العمل التراكمي في النادي حتى الآن لم يفكر في نتيجة ربما تنهي مستقبل أسرة!!!
لهذا أعتقد أن هذا الرجل الذي يخاف الله يمر بمرحلة اختبار، كان أحدها موضوع احتجاج النصر على العروبة وتجاوزه بحكمة كبيرة.
ـ ينبغي أن يعرف الجميع بأن ماجد الجمعان والمحامي فهد بارباع وسعيد أبو داهش قاموا بعمل جبار وكبير في هذا الاحتجاج، وربما تكون هناك مناسبة للحديث عن ذلك.
ـ ولأن الشي بالشي يذكر، فإن احتجاج النصر الذي كسبه من أمام العروبة وأضاف له 3 نقاط سيعطي الجولة الأخيرة للدوري التي ستقام غدًا إثارة قوية حتى آخر ثانية،
التركيز سيكون منصبًا على مباراتي الهلال والقادسية من جهة، والفتح والنصر من جهة أخرى، فمعادلة التأهل لبطولة النخبة الآسيوية ممكن أن تتغير لكن يتعين على لاعبي النصر ألا ينظروا لهذا الأمر من هذه الزاوية.
ـ النصر مر بمباريات كثيرة هذا الموسم تعرض فيها لبعض الخذلان والصدمات، والجمهور النصراوي لن يهتم لمباراة الهلال والقادسية بقدر أهمية مباراة فريقه والفتح، خاصةً أن الفتح يعتبر أفضل الفرق في الدور الثاني الذي تغير بشكل غير طبيعي، وكان أشبه برجل عاد من الموت وحقق المعجزة وبقي في الدوري، بعد أن كان في المركز الأخير قبيل الفترة الشتوية.
ـ يتوجب على لاعبي النصر الدخول لهذه المباراة وكأنها مباراة كؤوس، ويجب أن يعلموا أنهم يلعبون أمام أحد أفضل فرق الدوري، ولابد من منحه كامل حقه من الاحترام.