في نهائي تاريخي تتوج بحضور سيدي الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء، كان الكرنفال الكروي المميز في ليلة ختام أغلى الكؤوس، امتلأ الملعب فلا مكان لكرسي فارغ سواء في مدرج العميد أو مدرج بنو قادس في ليلة بدأت المباراة قبل صافرة الحكم، بعد أن أطلَّ عراب الرؤية على الجماهير في ملعب الإنماء، فبدأ صخب المدرج في ليلة تلاحم الشعب والقيادة ليلة التيفو الأجمل «شعب طويق» وتيفو «طموحنا عنان السماء».
وما أن انطلقت الصافرة حتى رأينا جمال آخر حماس.. قتالية.. فنيات.. رغبة في الفوز من الفريقين، إلا أنها أكبر عند البنز ورفاقه، رأينا التيكي تاكا الاتحادية وانطلاقات ديابي التي أرهقت العمار ورفاقه حضرت لمسة اليد ولم يحضر قرار ركلة الجزاء، فحضر الجزاء لدفاع القادسية من صدر بنزيما.
استمر جمال الإتي وبلوحة فنية أتت ضربة الحسام لم يهزهم هدف المنافس من ركلة جزاء، فاستمروا في العطاء حتى أجبروا مدرب القادسية على التغييرات الخاطئة فسلم المباراة النهائية وكأنه يلعب أمام الهلال في المباراة الماضية التي لا تهمه.
إلى أن طرد فيرنانديز القادسية، وهنا اتضحت معالم البطولة، واحتفلت جماهير النمور في المدرج، وبدأ استعراض اللاعبين في الملعب حتى ختمها كريمهم، ليتوج العميد بالثنائية التي يستحقها.
دماء العمري تؤكد مقولة المدرب الاتحادي بأن ما يقدمه اللاعبون يستحق كأسًا أخرى.
في أجمل المواسم:
ـ لم يغب الزعيم الهلالي فقد كان حاضرًا بأرقامه ومستوياته، فحصل على المركز الثاني بجدارة واستحقاق، وخرج من الكأس بركلات الترجيح ومن بطل الكأس.
ـ لم يختفِ النصر العالمي، فقد لعب مباريات كانت تدرس، تميز بالاستحواذ في أغلب مبارياته بقيادة نجمه كريستيانو، هداف الدوري، ووصل لدور الأربعة في آسيا.
ـ لم يبتعد الأهلي قلعة الكؤوس، فكان في المنافسة مع الأربعة الكبار وحصل على كأس النخبة الآسيوية.
ـ ظهر القادسية كالحصان الأسود في هذا الموسم.. لم يغب أحد منهم، لكن الاتحاد حضر.
وما أن انطلقت الصافرة حتى رأينا جمال آخر حماس.. قتالية.. فنيات.. رغبة في الفوز من الفريقين، إلا أنها أكبر عند البنز ورفاقه، رأينا التيكي تاكا الاتحادية وانطلاقات ديابي التي أرهقت العمار ورفاقه حضرت لمسة اليد ولم يحضر قرار ركلة الجزاء، فحضر الجزاء لدفاع القادسية من صدر بنزيما.
استمر جمال الإتي وبلوحة فنية أتت ضربة الحسام لم يهزهم هدف المنافس من ركلة جزاء، فاستمروا في العطاء حتى أجبروا مدرب القادسية على التغييرات الخاطئة فسلم المباراة النهائية وكأنه يلعب أمام الهلال في المباراة الماضية التي لا تهمه.
إلى أن طرد فيرنانديز القادسية، وهنا اتضحت معالم البطولة، واحتفلت جماهير النمور في المدرج، وبدأ استعراض اللاعبين في الملعب حتى ختمها كريمهم، ليتوج العميد بالثنائية التي يستحقها.
دماء العمري تؤكد مقولة المدرب الاتحادي بأن ما يقدمه اللاعبون يستحق كأسًا أخرى.
في أجمل المواسم:
ـ لم يغب الزعيم الهلالي فقد كان حاضرًا بأرقامه ومستوياته، فحصل على المركز الثاني بجدارة واستحقاق، وخرج من الكأس بركلات الترجيح ومن بطل الكأس.
ـ لم يختفِ النصر العالمي، فقد لعب مباريات كانت تدرس، تميز بالاستحواذ في أغلب مبارياته بقيادة نجمه كريستيانو، هداف الدوري، ووصل لدور الأربعة في آسيا.
ـ لم يبتعد الأهلي قلعة الكؤوس، فكان في المنافسة مع الأربعة الكبار وحصل على كأس النخبة الآسيوية.
ـ ظهر القادسية كالحصان الأسود في هذا الموسم.. لم يغب أحد منهم، لكن الاتحاد حضر.