هذه الجملة أو هذا العنوان وحده يختصر شعورًا راسخًا لدى كل من يعرف حجم الشغف والعمل الرياضي في منطقة القصيم، ومدى حضور أنديتها وتأثيرها في دوري روشن السعودي. في كل موسم، تظهر القصيم بصورة مشرّفة من خلال فرقها التي لا تكتفي بالمشاركة، بل تنافس وتثبت أن كرة القدم في هذه المنطقة ليست مجرد رياضة، بل أسلوب حياة. التعاون، الحزم، الخلود، النجمة للمرحلة القادمة في دوري روشن والرائد والعربي سابقًا ومن في دوري يلو البكيرية أيضًا، أسماء قدَّمت نفسها في خارطة الكرة السعودية، وأصبحت تمثل مدارس كروية مختلفة، وواجهات اجتماعية واقتصادية مؤثرة في مدنها.
ومع هذا التمدد الرياضي والنجاحات المتراكمة، لا تزال المنطقة تفتقر إلى مدينة رياضية حديثة تواكب هذا النمو كما الرياض وجدة والمنطقة الشرقية والجنوبية والشمالية، وتوفر بنية تحتية تليق بالأندية والجماهير، المستقبل العظيم لسعودية العز والفخر، مدينة ليست فقط ملعبًا يحتضن المباريات، بل مجمعًا رياضيًّا متكاملًا يحتوي على ملاعب تدريب، أكاديميات، صالات متعددة الاستخدام، مراكز تأهيل، ومرافق تجارية وترفيهية تخلق فرصًا استثمارية جديدة وتفتح أبوابًا للقطاع الخاص للمساهمة في صناعة الرياضة المحلية أسوة بملاعب الرياض الجديدة كملعب الملك سلمان أو الملك فهد أو مدينة الملك عبد الله الرياضية وملعب الأمير محمد بن سلمان في القدية وغيرها من معجزات الملاعب القادمة في السعودية.
الموقع الأنسب لهذا المشروع الوطني الكبير هو المنطقة المحيطة بمطار الأمير نايف بن عبد العزيز الدولي، لما تتميز به من موقع جغرافي يخدم كامل منطقة القصيم، ويمنح المشروع بعدًا لوجستيًا واستراتيجيًّا يجعله وجهة للمعسكرات، والمباريات الدولية، والفعاليات الكبرى. وجود مدينة رياضية حديثة بالقرب من المطار لن يكون فقط دعمًا لأندية القصيم، بل بوابة لتعزيز الحراك الرياضي والسياحي والاقتصادي في المنطقة، وبداية لعهد جديد من التمكين الرياضي الذي ينسجم تمامًا مع مستهدفات رؤية 2030.
قائد الرؤية حريص على أن يكون الإبداع والجمال في جميع مناطق المملكة والقصيم إحدها ولا تطلب أكثر مما تستحق، ولا تبحث عن مجاملة بل تبحث عن استثمار في واقع رياضي مشرق، وجمهور وفيّ، وتاريخ طويل من العمل والتطوير. ومع الزخم الوطني الحالي نحو تطوير المدن الرياضية الكبرى، فإن القصيم باتت على أعتاب استحقاق واضح. القصمان يستحقون مشروعًا رياضيًّا يليق بطموحاتهم، ويكون رمزًا لحضورهم في خارطة كرة القدم السعودية، ورافعةً جديدة للتنمية في قلب المملكة.
ومع هذا التمدد الرياضي والنجاحات المتراكمة، لا تزال المنطقة تفتقر إلى مدينة رياضية حديثة تواكب هذا النمو كما الرياض وجدة والمنطقة الشرقية والجنوبية والشمالية، وتوفر بنية تحتية تليق بالأندية والجماهير، المستقبل العظيم لسعودية العز والفخر، مدينة ليست فقط ملعبًا يحتضن المباريات، بل مجمعًا رياضيًّا متكاملًا يحتوي على ملاعب تدريب، أكاديميات، صالات متعددة الاستخدام، مراكز تأهيل، ومرافق تجارية وترفيهية تخلق فرصًا استثمارية جديدة وتفتح أبوابًا للقطاع الخاص للمساهمة في صناعة الرياضة المحلية أسوة بملاعب الرياض الجديدة كملعب الملك سلمان أو الملك فهد أو مدينة الملك عبد الله الرياضية وملعب الأمير محمد بن سلمان في القدية وغيرها من معجزات الملاعب القادمة في السعودية.
الموقع الأنسب لهذا المشروع الوطني الكبير هو المنطقة المحيطة بمطار الأمير نايف بن عبد العزيز الدولي، لما تتميز به من موقع جغرافي يخدم كامل منطقة القصيم، ويمنح المشروع بعدًا لوجستيًا واستراتيجيًّا يجعله وجهة للمعسكرات، والمباريات الدولية، والفعاليات الكبرى. وجود مدينة رياضية حديثة بالقرب من المطار لن يكون فقط دعمًا لأندية القصيم، بل بوابة لتعزيز الحراك الرياضي والسياحي والاقتصادي في المنطقة، وبداية لعهد جديد من التمكين الرياضي الذي ينسجم تمامًا مع مستهدفات رؤية 2030.
قائد الرؤية حريص على أن يكون الإبداع والجمال في جميع مناطق المملكة والقصيم إحدها ولا تطلب أكثر مما تستحق، ولا تبحث عن مجاملة بل تبحث عن استثمار في واقع رياضي مشرق، وجمهور وفيّ، وتاريخ طويل من العمل والتطوير. ومع الزخم الوطني الحالي نحو تطوير المدن الرياضية الكبرى، فإن القصيم باتت على أعتاب استحقاق واضح. القصمان يستحقون مشروعًا رياضيًّا يليق بطموحاتهم، ويكون رمزًا لحضورهم في خارطة كرة القدم السعودية، ورافعةً جديدة للتنمية في قلب المملكة.