في النسخة الأقوى من بطولة كأس العالم للأندية، التي عادت إلى نظام المجموعات، فسيشارك فيها 32 فريقًا ضمن 8 مجموعات، يتأهل من كل مجموعة فريقان لدور الـ16.
وستشارك فيها 5 فرق عربية، ثلاثة منها إفريقية، وهي: الأهلي المصري، وفي مجموعته بالميراس وبورتو وإنتر ميامي.
والوداد المغربي سيلعب مع مانشستر ستي ويوفنتوس، والترجي التونسي سيلعب مع فلامنجو وتشيلسي، أما عرب آسيا فسيشارك العين الإماراتي كبطل لآسيا، وهو البعيد عن مستواه السابق، وسيلعب في مجموعة الوداد.
وفي المجموعة الأخيرة، تتجه أنظارنا نحو الزعيم السعودي الهلال، الذي لم يتأهل بطلًا لآسيا، بل تأهل بالتصنيف، وهي بمثابة بطولة تراكمية يجب أن ينتبه إليها القائمون على المنتخب السعودي والأندية المحلية.
وبالنظر لحظوظ الفرق العربية نجد أن الهلال الأقرب للتأهل للدور الثاني برفقة ريال مدريد منها لوجود فريقين أقل مستوى، وهما باتشوكا ويحتل الثامن في الدوري المكسيكي، وريد بول النمساوي.
أما السبب الأهم فهو تمرس الهلال على مثل هذه المباريات، بل أكاد أجزم بأنه سيحقق نتيجة إيجابية أمام الفريق الملكي.
وحتى لو لم يتعاقد مع لاعبين جدد، إلا أنه يملك نخبة من نجوم المنتخبات الأوروبية والعالمية، فما كان يقلق المسؤولين هو تدني المستوى العام في الموسم السابق، وليس في نوعية اللاعبين، وهذا يعود لعدة أسباب، منها الإرهاق والإصابات وفلسفة المدرب.
أما وقد ارتاح اللاعبون وبدؤوا بتقديم المستويات العالية مع منتخباتهم كهاتريك الميترو مع صربيا، وحسم نيفيز للبطولة الأوروبية مع البرتغال، وتألق كوليبالي مع السنغال، وكذلك نجوم الأخضر، فهو مؤهل لتقديم مستويات أفضل مما قدم في تجربته السابقة، ولا ننسى أن الريال بمدرب جديد، وتجربة طريقة جديدة، سيصطدم بوصيف العالم.
إضاءات:
• تعاقد بعض الأندية المشاركة في كأس العالم للأندية مع لاعبين كميشيل والسومة دليل قوة الدوري السعودي.
• كلمة للكابتن سالم الدوسري أنت الملهم للفريق وأنت من يستطيع أن يحرك المجموعة ويخفف الضغط ويفكك الدفاعات فقط ابتعد عن ركلات الجزاء فضد جمهور الهلال لن تجد من يدافع عنك.
وستشارك فيها 5 فرق عربية، ثلاثة منها إفريقية، وهي: الأهلي المصري، وفي مجموعته بالميراس وبورتو وإنتر ميامي.
والوداد المغربي سيلعب مع مانشستر ستي ويوفنتوس، والترجي التونسي سيلعب مع فلامنجو وتشيلسي، أما عرب آسيا فسيشارك العين الإماراتي كبطل لآسيا، وهو البعيد عن مستواه السابق، وسيلعب في مجموعة الوداد.
وفي المجموعة الأخيرة، تتجه أنظارنا نحو الزعيم السعودي الهلال، الذي لم يتأهل بطلًا لآسيا، بل تأهل بالتصنيف، وهي بمثابة بطولة تراكمية يجب أن ينتبه إليها القائمون على المنتخب السعودي والأندية المحلية.
وبالنظر لحظوظ الفرق العربية نجد أن الهلال الأقرب للتأهل للدور الثاني برفقة ريال مدريد منها لوجود فريقين أقل مستوى، وهما باتشوكا ويحتل الثامن في الدوري المكسيكي، وريد بول النمساوي.
أما السبب الأهم فهو تمرس الهلال على مثل هذه المباريات، بل أكاد أجزم بأنه سيحقق نتيجة إيجابية أمام الفريق الملكي.
وحتى لو لم يتعاقد مع لاعبين جدد، إلا أنه يملك نخبة من نجوم المنتخبات الأوروبية والعالمية، فما كان يقلق المسؤولين هو تدني المستوى العام في الموسم السابق، وليس في نوعية اللاعبين، وهذا يعود لعدة أسباب، منها الإرهاق والإصابات وفلسفة المدرب.
أما وقد ارتاح اللاعبون وبدؤوا بتقديم المستويات العالية مع منتخباتهم كهاتريك الميترو مع صربيا، وحسم نيفيز للبطولة الأوروبية مع البرتغال، وتألق كوليبالي مع السنغال، وكذلك نجوم الأخضر، فهو مؤهل لتقديم مستويات أفضل مما قدم في تجربته السابقة، ولا ننسى أن الريال بمدرب جديد، وتجربة طريقة جديدة، سيصطدم بوصيف العالم.
إضاءات:
• تعاقد بعض الأندية المشاركة في كأس العالم للأندية مع لاعبين كميشيل والسومة دليل قوة الدوري السعودي.
• كلمة للكابتن سالم الدوسري أنت الملهم للفريق وأنت من يستطيع أن يحرك المجموعة ويخفف الضغط ويفكك الدفاعات فقط ابتعد عن ركلات الجزاء فضد جمهور الهلال لن تجد من يدافع عنك.