أعلنت وزارة الرياضة عصر الخميس فتح الباب أمام المستثمرين للدخول في عالم كرة القدم السعودية من خلال تقديم الرغبات للمهتمين في شراء أي نادٍ سعودي لا يزال تحت مظلة وزارة الرياضة، وهذا الأمر جعل الجميع مباشرة يتداول اسم العملاق الذي كان نائمًا في السنتين الماضيتين وأصبح قريبًا جدًا من النهوض.
نتحدث هنا عن نادي الشباب، النادي الأخطر على أندية صندوق الاستثمارات حيث إن الاستثمار في نادي الشباب ربما يضع هذه الأندية الأربعة في موقف محرج من سرعة النجاح، ولنا في القادسية مع أرامكو أكبر مثال، فتقلص هناك في الساحل الشرقي الكثير من الفجوات مع الأربعة خلال سنة واحدة فقط.
يملك نادي الشباب كل المقومات التي تجعل النادي جاذبًا جدًا للمستثمرين، إرث رياضي كبير وتاريخ حافل بالألقاب والليالي التاريخية التي لا تنسى وهوية خاصة مختلفة عن كل الأندية الأخرى واستقلالية رياضية ستكون بلا شك نقاط قوة لأي مالك قادم سيستثمر في النادي العاصمي.
تحتاج كرة القدم السعودية بلا شك عودة نادي الشباب كفريق قادر على المحافظة على مكتسباته وتطويرها، وهذا الأمر يأتي من خلال توفر القدرة المالية التي تأتي عبر المالك، كان وما زال نادي الشباب أحد الأندية الرئيسية التي تنتج لاعبين سعوديين على مستوى عالٍ، وما تحتاجه كرة القدم السعودية الآن هو استقلالية كل الأندية القادرة على تقديم لاعبين سعوديين بمستوى عالٍ يوازي النجوم القادمين للدوري السعودي.
أتمنى أن يصل مالك رئيسي في نادي الشباب يشابه الموجود في نادي القادسية ونادي نيوم ونادي الدرعية ونادي العلا، مالك مقتدر ماليًا يريد أن يحقق نجاحًا رياضيًا بتوفير سيولة مالية وجلب الأفضل في المجالات الإدارية والتدريبية وأيضًا جلب نجوم على مستوى عالٍ جدًا.
إعلان وزارة الرياضة هو إعلان لاقتراب نهوض العملاق من سباته، وعلى كرة القدم السعودية أن تحتفل بذلك، عهد جديد.. استثمار جديد.. طموحات عالية.
نتحدث هنا عن نادي الشباب، النادي الأخطر على أندية صندوق الاستثمارات حيث إن الاستثمار في نادي الشباب ربما يضع هذه الأندية الأربعة في موقف محرج من سرعة النجاح، ولنا في القادسية مع أرامكو أكبر مثال، فتقلص هناك في الساحل الشرقي الكثير من الفجوات مع الأربعة خلال سنة واحدة فقط.
يملك نادي الشباب كل المقومات التي تجعل النادي جاذبًا جدًا للمستثمرين، إرث رياضي كبير وتاريخ حافل بالألقاب والليالي التاريخية التي لا تنسى وهوية خاصة مختلفة عن كل الأندية الأخرى واستقلالية رياضية ستكون بلا شك نقاط قوة لأي مالك قادم سيستثمر في النادي العاصمي.
تحتاج كرة القدم السعودية بلا شك عودة نادي الشباب كفريق قادر على المحافظة على مكتسباته وتطويرها، وهذا الأمر يأتي من خلال توفر القدرة المالية التي تأتي عبر المالك، كان وما زال نادي الشباب أحد الأندية الرئيسية التي تنتج لاعبين سعوديين على مستوى عالٍ، وما تحتاجه كرة القدم السعودية الآن هو استقلالية كل الأندية القادرة على تقديم لاعبين سعوديين بمستوى عالٍ يوازي النجوم القادمين للدوري السعودي.
أتمنى أن يصل مالك رئيسي في نادي الشباب يشابه الموجود في نادي القادسية ونادي نيوم ونادي الدرعية ونادي العلا، مالك مقتدر ماليًا يريد أن يحقق نجاحًا رياضيًا بتوفير سيولة مالية وجلب الأفضل في المجالات الإدارية والتدريبية وأيضًا جلب نجوم على مستوى عالٍ جدًا.
إعلان وزارة الرياضة هو إعلان لاقتراب نهوض العملاق من سباته، وعلى كرة القدم السعودية أن تحتفل بذلك، عهد جديد.. استثمار جديد.. طموحات عالية.