ـ أيام بسيطة وينطلق الموسم الرياضي الجديد ببطولة كأس السوبر السعودي التي ستجرى في هونج كونج كجزء من الاستثمار الرياضي السعودي، تمنيت ألا ينسحب الهلال من البطولة خاصة أنها تجمع 4 فرق من أهم الفرق الستة السعودية، لكن يبدو أن الهلال ضحى بهذه البطولة في سبيل المحافظة على علامته التجارية التي يرى مسيروه كما أعتقد أنها من المصلحة العامة للهلال، فظهور جماهير النصر خارج الحدود بشكل طاغ على مدرج الهلال يصل لأكثر من 95% سيكون مؤثرًا على العلامة التجارية للهلال في المستقبل القريب والبعيد.
ـ خطوة ممتازة من الهلاليين إن صحت قراءتي لأسباب الانسحاب ففي النهاية هو إدراك واعتراف بشعبيتهم التي ممكن نقاشها على المستوى المحلي أو الخليجي مع أندية غير النصر، لكن يستحيل نقاشها مع النصر الذي في الأساس لا ينافسه في هذا الأمر إلا ريال مدريد وبرشلونة ومانشستر سيتي وليفربول واليونايتد.
ـ نعود للموسم الرياضي الذي واضح بأنه سيكون أقوى من الموسم الماضي بمراحل نظرًا لارتفاع جودة اختيار المدربين واللاعبين خاصة البدلاء، فمعظم التغييرات التي أجرتها الفرق هي تغييرات للأفضل من حيث الأسماء والعطاء والعمر وهذا يجعلني أُصر بأن هذا الموسم سيكون أقوى موسم رياضي على مستوى الدوري في تاريخ الدوري السعودي الذي سجل النسخة الماضية كأقوى نسخة.
ـ أشك أن هناك فرقًا تستطيع تحقيق 8 انتصارات متتالية وأتوقع أننا نشاهد نتائج كثيرة نعتقد أنها «مفاجئة» لكنها ستكون واقعًا إن حدثت كما حدث العام الماضي من بعض الفرق المهددة بالهبوط حينما هزمت فرقًا تنافس على الدوري كما فعل الخليج مع الهلال وقلب خسارته من 0ـ2 إلى 3ـ2 وكما فعل الفتح مع الاتحاد والنصر حينما هزمهما، وكما فعل الأخدود مع الاتحاد حينما عادله في أرضه، وكما فعل الرياض والهلال وعادله، وكذلك الرائد أمام النصر وعادله.
ـ في كل موسم نخطوا خطوات واسعة نحو قمة أفضل الدوريات العالمية الكبرى وأتوقع أن خطواتنا هذا الموسم ستكون أقوى من سابقتها خاصة مع استكمال ما قدمه الهلال في مونديال كأس العالم 2025 وتحقيقه للمرتبة السابعة من خلال ما سيقدمه الأهلي في كأس القارات كأول فريق سعودي يشارك فيها وأتوقع أن النهائي سيجمعه بباريس سان جيرمان.
ـ لدى الأندية السعودية الآن هدف مهم على صعيد المستوى الدولي، فبعد أن نجح الأهلي في حجز مقعد آسيوي من المقاعد الأربعة هناك رغبة جامحة أن تكون المقاعد الثلاثة المتبقية لها وهذا أمر مفترض حدوثه أو كأقل تقدير مقعدان من المقاعد الثلاثة، ولهذا أتوقع بأن بطولة النخبة الحالية تكون من نصيب الهلال أو الاتحاد ولن أستغرب إن حققها الأهلي، لكني لا أتمناه يحققها لمصلحة الأندية السعودية.
ـ لنترقب الموسم الجديد ولنترقب بدايته التي ستكون كبيرة وقوية منذ كأس السوبر الآسيوي والتي سأكون حاضرها في هونج كونج لمتابعة جميع مبارياتها بإذن الله.
ـ خطوة ممتازة من الهلاليين إن صحت قراءتي لأسباب الانسحاب ففي النهاية هو إدراك واعتراف بشعبيتهم التي ممكن نقاشها على المستوى المحلي أو الخليجي مع أندية غير النصر، لكن يستحيل نقاشها مع النصر الذي في الأساس لا ينافسه في هذا الأمر إلا ريال مدريد وبرشلونة ومانشستر سيتي وليفربول واليونايتد.
ـ نعود للموسم الرياضي الذي واضح بأنه سيكون أقوى من الموسم الماضي بمراحل نظرًا لارتفاع جودة اختيار المدربين واللاعبين خاصة البدلاء، فمعظم التغييرات التي أجرتها الفرق هي تغييرات للأفضل من حيث الأسماء والعطاء والعمر وهذا يجعلني أُصر بأن هذا الموسم سيكون أقوى موسم رياضي على مستوى الدوري في تاريخ الدوري السعودي الذي سجل النسخة الماضية كأقوى نسخة.
ـ أشك أن هناك فرقًا تستطيع تحقيق 8 انتصارات متتالية وأتوقع أننا نشاهد نتائج كثيرة نعتقد أنها «مفاجئة» لكنها ستكون واقعًا إن حدثت كما حدث العام الماضي من بعض الفرق المهددة بالهبوط حينما هزمت فرقًا تنافس على الدوري كما فعل الخليج مع الهلال وقلب خسارته من 0ـ2 إلى 3ـ2 وكما فعل الفتح مع الاتحاد والنصر حينما هزمهما، وكما فعل الأخدود مع الاتحاد حينما عادله في أرضه، وكما فعل الرياض والهلال وعادله، وكذلك الرائد أمام النصر وعادله.
ـ في كل موسم نخطوا خطوات واسعة نحو قمة أفضل الدوريات العالمية الكبرى وأتوقع أن خطواتنا هذا الموسم ستكون أقوى من سابقتها خاصة مع استكمال ما قدمه الهلال في مونديال كأس العالم 2025 وتحقيقه للمرتبة السابعة من خلال ما سيقدمه الأهلي في كأس القارات كأول فريق سعودي يشارك فيها وأتوقع أن النهائي سيجمعه بباريس سان جيرمان.
ـ لدى الأندية السعودية الآن هدف مهم على صعيد المستوى الدولي، فبعد أن نجح الأهلي في حجز مقعد آسيوي من المقاعد الأربعة هناك رغبة جامحة أن تكون المقاعد الثلاثة المتبقية لها وهذا أمر مفترض حدوثه أو كأقل تقدير مقعدان من المقاعد الثلاثة، ولهذا أتوقع بأن بطولة النخبة الحالية تكون من نصيب الهلال أو الاتحاد ولن أستغرب إن حققها الأهلي، لكني لا أتمناه يحققها لمصلحة الأندية السعودية.
ـ لنترقب الموسم الجديد ولنترقب بدايته التي ستكون كبيرة وقوية منذ كأس السوبر الآسيوي والتي سأكون حاضرها في هونج كونج لمتابعة جميع مبارياتها بإذن الله.