سيلعب اليوم الخميس النادي الأهلي السعودي أول لقاء في افتتاحية دوري هذا الموسم أمام الضيف الجديد نادي نيوم الصقور سابقًا.
وهو فريق يعتمد على الأسلوب الفرنسي، ابتداءً من المدرب، واللاعبون بعدد أكبر هم في الأصل فرنسيون أو يجيدون اللغة الفرنسية، وهذا طبيعي أن ينعكس على الأداء.
وكان آخر لقاء ودي خاضه الفريق حقق خلاله التعادل مع فريق روما الإيطالي العريق بهدفين لكلا الناديين.
ومن وجهة نظر خاصة، أرى بأن محبي النادي الملكي يمنون النفس بتحقيق لقب الدوري هذا العام، بينما أنا أرى شخصيًا أن الاهتمام لا بد وأن يصب في الاهتمام بكأس القارات أو كأس الإنتركونتينتال، الذي من خلاله يلتقي النادي الجداوي بالنادي الفائز من لقاء نادي بيراميدز المصري، بصفته بطل قارة إفريقيا، بعد أن حصد لقب بطولة دوري أبطال إفريقيا لعام 2025.
وفريق أوكلاند سيتي النيوزيلندي «بطل أوقيانوسيا» يوم الأحد 14 سبتمبر على ملعب الدفاع الجوي في القاهرة، ثم يوم الخميس 23 سبتمبر، سيستضيف النادي الأهلي السعودي «بطل آسيا» المتأهل من مباراة بيراميدز وأوكلاند سيتي على ملعب الإنماء في جدة.
ولعل الفائز من الفريقين العربيين يغادر إلى البطولة المجمعة في الدوحة العاصمة القطرية خلال شهر ديسمبر المقبل.
وهناك يوم الأربعاء 10 ديسمبر ستشهد البطولة مباراة نادي كروز أزول المكسيكي «بطل الكونكاكاف» الذي يلتقي مع بطل قارة أمريكا الجنوبية، الذي سيحدد اسمه وهويته يوم 30 نوفمبر 2025.
وللمعلومية سيلتقي يوم السبت 13 ديسمبر الفائز من مباراة بطل الكونكاكاف وبطل أمريكا الجنوبية مع الفائز من مباراة الأهلي السعودي والفائز من مباراة بيراميدز وأوكلاند سيتي، ثم يلتقي الفائز من هذا اللقاء مع باريس سان جيرمان الفرنسي «بطل أوروبا» يوم الأربعاء 17 ديسمبر.
ولهذا أتمنى أن تركز الإدارة الأهلاوية على هذه البطولة العالمية والاهتمام بمباراة الفائز من براميدز وأوكلاند ليصعد الفريق إلى بطولة القارات، التي ستكون حديث العالم في ظل استضافة دولة قطر المالكة للنادي الفرنسي باريس سان جيرمان لهذه البطولة، ناهيك عن الحضور الجماهيري المميز الذي عرف به النادي الأهلي، وكل هذا وسط حضور الفيفا ووكالات الأنباء والصحافة العالمية.
وهو فريق يعتمد على الأسلوب الفرنسي، ابتداءً من المدرب، واللاعبون بعدد أكبر هم في الأصل فرنسيون أو يجيدون اللغة الفرنسية، وهذا طبيعي أن ينعكس على الأداء.
وكان آخر لقاء ودي خاضه الفريق حقق خلاله التعادل مع فريق روما الإيطالي العريق بهدفين لكلا الناديين.
ومن وجهة نظر خاصة، أرى بأن محبي النادي الملكي يمنون النفس بتحقيق لقب الدوري هذا العام، بينما أنا أرى شخصيًا أن الاهتمام لا بد وأن يصب في الاهتمام بكأس القارات أو كأس الإنتركونتينتال، الذي من خلاله يلتقي النادي الجداوي بالنادي الفائز من لقاء نادي بيراميدز المصري، بصفته بطل قارة إفريقيا، بعد أن حصد لقب بطولة دوري أبطال إفريقيا لعام 2025.
وفريق أوكلاند سيتي النيوزيلندي «بطل أوقيانوسيا» يوم الأحد 14 سبتمبر على ملعب الدفاع الجوي في القاهرة، ثم يوم الخميس 23 سبتمبر، سيستضيف النادي الأهلي السعودي «بطل آسيا» المتأهل من مباراة بيراميدز وأوكلاند سيتي على ملعب الإنماء في جدة.
ولعل الفائز من الفريقين العربيين يغادر إلى البطولة المجمعة في الدوحة العاصمة القطرية خلال شهر ديسمبر المقبل.
وهناك يوم الأربعاء 10 ديسمبر ستشهد البطولة مباراة نادي كروز أزول المكسيكي «بطل الكونكاكاف» الذي يلتقي مع بطل قارة أمريكا الجنوبية، الذي سيحدد اسمه وهويته يوم 30 نوفمبر 2025.
وللمعلومية سيلتقي يوم السبت 13 ديسمبر الفائز من مباراة بطل الكونكاكاف وبطل أمريكا الجنوبية مع الفائز من مباراة الأهلي السعودي والفائز من مباراة بيراميدز وأوكلاند سيتي، ثم يلتقي الفائز من هذا اللقاء مع باريس سان جيرمان الفرنسي «بطل أوروبا» يوم الأربعاء 17 ديسمبر.
ولهذا أتمنى أن تركز الإدارة الأهلاوية على هذه البطولة العالمية والاهتمام بمباراة الفائز من براميدز وأوكلاند ليصعد الفريق إلى بطولة القارات، التي ستكون حديث العالم في ظل استضافة دولة قطر المالكة للنادي الفرنسي باريس سان جيرمان لهذه البطولة، ناهيك عن الحضور الجماهيري المميز الذي عرف به النادي الأهلي، وكل هذا وسط حضور الفيفا ووكالات الأنباء والصحافة العالمية.