# لو تمعنّا في أهداف رؤية 2030 التي أطلقها سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان منذ أعوام، وحققت كثيرًا من أهدافها قبل وصولنا لموعد نهايتها، سنجد أن كل شيء في الرؤية يستهدف المواطن السعودي، وتقليص نسبة البطالة، وفتح باب العمل للكفاءات من الشابات السعوديات، ودعم الاقتصاد السعودي، والاستثمار، وكل شيء يتعلق بالسوق السعودي من حيث التصنيع، وووو.
# ولهذا لا بد أننا جميعًا، سعوديين، تكون لدينا «حميّة» لبعضنا بعضًا، كما هي عادتنا حينما نقف مع شاب للتو يفتح مشروعًا ويحتاج دعمًا، أو أسرة سعودية منتجة، أو فتاة لديها مشروع صغير، ويحتاج وقفة.
# مشروع قناة ثمانية الناقلة للدوري السعودي هو جزء من هذا الدعم، الذي يجب أن نؤديه، نعم ظهرت أخطاء في اليوم الأول للنقل، لكن هل هذا يجعلنا نسن سيوف الهجوم عليها، ونكسر مجاديفهم!؟
# غالبيتنا مؤمن بأن القناة قادرة على تقديم مواد رياضية دسمة للمتلقي، ومن بينها نقل مباريات الدوري السعودي بجودة عالية جدًا، وبأفضل مما توقعنا، لدرجة أننا أصبحنا نسعد بجودة لون الكرت، الذي يخرجه الحكم للاعب، بسبب جودة الصورة العالية، التي لم نتوقعها.
# شركة ثمانية شركة سعودية أخذت حقوق النقل 6 أعوام، وهذا يؤكد أن الثقة فيها كبيرة، طبيعي جدًا أن تبدأ بأخطاء، التي تجاوزتها في أقل من 48 ساعة من خلال بث مباريات الدوري باليوم الثالث للجولة الأولى، والجميل أنهم لم يردوا على الهجوم القاسي، وكذلك النقد القوي، الذي طالهم من خلال بيان، أو تصريح، حيث فضلوا الرد عمليًا، لتظهر الفوارق بين اليوم الأول واليوم الثالث لمباريات الجولة الأولى من الدوري السعودي.
# هذا يعطينا انطباعًا بأن الشركة قادرة على تصحيح الأخطاء، وبسرعة فائقة، وهذا شيء يحسب لهم، فلا يوجد شركة في العالم تعمل منظومة، ولديها عمل جماعي في مختلف المناطق الجغرافية، وتنجح 100 في المئة مهما كانت خبرتها، فما بالك بشركة لديها مشروع للتو بدأته، ولم تكمل الخطوة الأولى في مشوارها الطويل.
# لست ضد النقد، فالنقد يعمل على إصلاح الأخطاء، لكنني ضد الهجوم وتكسير المجاديف.
فهذه الشركة نجاحها هو نجاح للفكر السعودي، وكفاءاته، وكوادره، ولهذا لا بد علينا أن ندعمه، ونقف معه، خاصة ونحن نلمس الخطوات التصحيحية التي تحدث.
# هذا الأمر وجدناه في المستشار تركي آل الشيخ، كما هي عادته بدعم كل ما هو سعودي، ليأتي في قمة هرم الداعمين لشركة ثمانية السعودية، فهو مؤمن بأن الكوادر السعودية قادرة على صناعة المعجزات، والتجارب لدينا لا تعد ولا تحصى في كل المجالات، سواء الرياضية، أو التعليمية، أو الثقافية، أو الفنية، أو الاستثمارية، أو أو أو أو.
# ولم يكتف المستشار تركي آل الشيخ بهذا الدعم للناقل الرسمي فقط، بل توجه لأحد أهم البراندات السعودية المعروفة «شاورمر» ودعمها بعد بعض الأخطاء التي وقعوا فيها، ما أغضب الكثيرين، خاصة أنهم مستعدون لتصحيح ذلك، فعملوا على فتح التوظيف لـ 150 موظفًا سعوديًا، إضافة لعمل خصم لعملائهم بواقع 50 في المئة لمدة يومين.
# كل هذا دعمًا للكوادر السعودية والمشاريع الوطنية، وطبعًا لم أدخل في عمق التفاصيل، لأنني لو دخلت سأحتاج مجلدات لن تنتهي، ومؤكد لن تفوت علي مصانع السيارات، التي لدينا، وأغلب ما كنا نستورده أصبحنا الآن نصنعه، ونصدره، علاوة على مشاريع العلا والبحر الأحمر ونيوم، وما نفعله لمصلحة السياحة الداخلية، والعمل العظيم لهيئة الترفيه، التي تنافس نفسها سنويًا، والمشاريع الرياضية، والتعليمية، والأمنية، والاستثمارية، والسكنية، ووو.
وهذه كلها تأتي لمصلحة المواطن والوطن.
فلم نعد بلد النفط، بل إن النفط أصبح جزءًا بسيطًا من ثرواتنا، وهذا كله بتخطيط من عراب رؤية 2030، والملهم سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الذي يستعد لإطلاق رؤية 2040 في عام 2027، الذي نحتفل اليوم بمناسبة إكماله سن الـ 40 عامًا، داعين الله أن يمد بعمره، وأن يمتعه بالصحة والعافية، وأن يحقق كل ما يتمناه للشعب السعودي والوطن والشرق الأوسط، ولهذا حق لنا أن نقول: «ما جانا ولد.. جانا بلد».
# ولهذا لا بد أننا جميعًا، سعوديين، تكون لدينا «حميّة» لبعضنا بعضًا، كما هي عادتنا حينما نقف مع شاب للتو يفتح مشروعًا ويحتاج دعمًا، أو أسرة سعودية منتجة، أو فتاة لديها مشروع صغير، ويحتاج وقفة.
# مشروع قناة ثمانية الناقلة للدوري السعودي هو جزء من هذا الدعم، الذي يجب أن نؤديه، نعم ظهرت أخطاء في اليوم الأول للنقل، لكن هل هذا يجعلنا نسن سيوف الهجوم عليها، ونكسر مجاديفهم!؟
# غالبيتنا مؤمن بأن القناة قادرة على تقديم مواد رياضية دسمة للمتلقي، ومن بينها نقل مباريات الدوري السعودي بجودة عالية جدًا، وبأفضل مما توقعنا، لدرجة أننا أصبحنا نسعد بجودة لون الكرت، الذي يخرجه الحكم للاعب، بسبب جودة الصورة العالية، التي لم نتوقعها.
# شركة ثمانية شركة سعودية أخذت حقوق النقل 6 أعوام، وهذا يؤكد أن الثقة فيها كبيرة، طبيعي جدًا أن تبدأ بأخطاء، التي تجاوزتها في أقل من 48 ساعة من خلال بث مباريات الدوري باليوم الثالث للجولة الأولى، والجميل أنهم لم يردوا على الهجوم القاسي، وكذلك النقد القوي، الذي طالهم من خلال بيان، أو تصريح، حيث فضلوا الرد عمليًا، لتظهر الفوارق بين اليوم الأول واليوم الثالث لمباريات الجولة الأولى من الدوري السعودي.
# هذا يعطينا انطباعًا بأن الشركة قادرة على تصحيح الأخطاء، وبسرعة فائقة، وهذا شيء يحسب لهم، فلا يوجد شركة في العالم تعمل منظومة، ولديها عمل جماعي في مختلف المناطق الجغرافية، وتنجح 100 في المئة مهما كانت خبرتها، فما بالك بشركة لديها مشروع للتو بدأته، ولم تكمل الخطوة الأولى في مشوارها الطويل.
# لست ضد النقد، فالنقد يعمل على إصلاح الأخطاء، لكنني ضد الهجوم وتكسير المجاديف.
فهذه الشركة نجاحها هو نجاح للفكر السعودي، وكفاءاته، وكوادره، ولهذا لا بد علينا أن ندعمه، ونقف معه، خاصة ونحن نلمس الخطوات التصحيحية التي تحدث.
# هذا الأمر وجدناه في المستشار تركي آل الشيخ، كما هي عادته بدعم كل ما هو سعودي، ليأتي في قمة هرم الداعمين لشركة ثمانية السعودية، فهو مؤمن بأن الكوادر السعودية قادرة على صناعة المعجزات، والتجارب لدينا لا تعد ولا تحصى في كل المجالات، سواء الرياضية، أو التعليمية، أو الثقافية، أو الفنية، أو الاستثمارية، أو أو أو أو.
# ولم يكتف المستشار تركي آل الشيخ بهذا الدعم للناقل الرسمي فقط، بل توجه لأحد أهم البراندات السعودية المعروفة «شاورمر» ودعمها بعد بعض الأخطاء التي وقعوا فيها، ما أغضب الكثيرين، خاصة أنهم مستعدون لتصحيح ذلك، فعملوا على فتح التوظيف لـ 150 موظفًا سعوديًا، إضافة لعمل خصم لعملائهم بواقع 50 في المئة لمدة يومين.
# كل هذا دعمًا للكوادر السعودية والمشاريع الوطنية، وطبعًا لم أدخل في عمق التفاصيل، لأنني لو دخلت سأحتاج مجلدات لن تنتهي، ومؤكد لن تفوت علي مصانع السيارات، التي لدينا، وأغلب ما كنا نستورده أصبحنا الآن نصنعه، ونصدره، علاوة على مشاريع العلا والبحر الأحمر ونيوم، وما نفعله لمصلحة السياحة الداخلية، والعمل العظيم لهيئة الترفيه، التي تنافس نفسها سنويًا، والمشاريع الرياضية، والتعليمية، والأمنية، والاستثمارية، والسكنية، ووو.
وهذه كلها تأتي لمصلحة المواطن والوطن.
فلم نعد بلد النفط، بل إن النفط أصبح جزءًا بسيطًا من ثرواتنا، وهذا كله بتخطيط من عراب رؤية 2030، والملهم سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الذي يستعد لإطلاق رؤية 2040 في عام 2027، الذي نحتفل اليوم بمناسبة إكماله سن الـ 40 عامًا، داعين الله أن يمد بعمره، وأن يمتعه بالصحة والعافية، وأن يحقق كل ما يتمناه للشعب السعودي والوطن والشرق الأوسط، ولهذا حق لنا أن نقول: «ما جانا ولد.. جانا بلد».