في عالم سوق الانتقالات لا يوجد صفقات ناجحة إلى الأبد، ولا يوجد أسعار منطقية في شراء اللاعبين أو بيعهم أيضًا، في هذا العالم تختلف مكاسب كل طرف من كل صفقة بشكل مختلف، هناك فائز ولكن أيضًا الخاسر في الصفقة ربما يكون كاسبًا في تقليل خسائره المفروضة عليه.
في كرة القدم السعودية منذ حركة النجوم الكبرى في صيف 2023، أتى إلى دورينا الكثير من النجوم، البعض في أواخر مسيرتهم الكروية وآخرين في قمة المسيرة، وكان بمقدورهم استكمال مسيرتهم في الدوريات الأوروبية عالية المستوى.
بكل أسف تركز وسائل الإعلام السعودية والجماهير الرياضية بشكل كبير على النماذج التي فشلت دون تركيز كبير على النماذج الناجحة التي يجب أن نضعها في مقدمة الأولويات، يكثر الحديث عن اللاعبين الذين لم ينجحوا في الأندية حتى أن الأمر أصبح مزعجًا ومليئًا بالتناقضات.
تخيل أن وسائل الإعلام السعودية والجماهير لم تمنح لاعبين مثل: روبن نيفيز وسافيتش وساديو ماني وبروزوفيتش وسيميكان وإيفان توني وجالينو وإيبانيز وفابينيو وبيريرا وكانتي وفينالدوم وموسى بارو وساكالا والكثير من نجوم الدوري نصف ما منحته الصفقات التي لم تنجح.
لا يوجد في عالم كرة القدم نهائيًا شيء ناجح ومضمون، خاصة في سوق الانتقالات، من كل خمسة أو ستة لاعبين من الطبيعي جدًا عدم نجاح لاعب أو لاعبين، وفي حالة ارتفاع عدد الصفقات غير الناجحة في نادٍ معين فهذا يعني أن من يختار هو من يرحل ويأتي شخص جديد يعيد الاختيار، وبلا شك سيختار بعض الصفقات التي لن تنجح بسبب طبيعة هذا المجال، والذي لا يوجد به ناجح دائم.
هذه هي حقيقة سوق الانتقالات، لا يوجد رابح دائم، والمخاطرة جزء رئيسي في السوق، وعلينا أن نركز أكثر على النماذج الناجحة وليست الفاشلة.
في كرة القدم السعودية منذ حركة النجوم الكبرى في صيف 2023، أتى إلى دورينا الكثير من النجوم، البعض في أواخر مسيرتهم الكروية وآخرين في قمة المسيرة، وكان بمقدورهم استكمال مسيرتهم في الدوريات الأوروبية عالية المستوى.
بكل أسف تركز وسائل الإعلام السعودية والجماهير الرياضية بشكل كبير على النماذج التي فشلت دون تركيز كبير على النماذج الناجحة التي يجب أن نضعها في مقدمة الأولويات، يكثر الحديث عن اللاعبين الذين لم ينجحوا في الأندية حتى أن الأمر أصبح مزعجًا ومليئًا بالتناقضات.
تخيل أن وسائل الإعلام السعودية والجماهير لم تمنح لاعبين مثل: روبن نيفيز وسافيتش وساديو ماني وبروزوفيتش وسيميكان وإيفان توني وجالينو وإيبانيز وفابينيو وبيريرا وكانتي وفينالدوم وموسى بارو وساكالا والكثير من نجوم الدوري نصف ما منحته الصفقات التي لم تنجح.
لا يوجد في عالم كرة القدم نهائيًا شيء ناجح ومضمون، خاصة في سوق الانتقالات، من كل خمسة أو ستة لاعبين من الطبيعي جدًا عدم نجاح لاعب أو لاعبين، وفي حالة ارتفاع عدد الصفقات غير الناجحة في نادٍ معين فهذا يعني أن من يختار هو من يرحل ويأتي شخص جديد يعيد الاختيار، وبلا شك سيختار بعض الصفقات التي لن تنجح بسبب طبيعة هذا المجال، والذي لا يوجد به ناجح دائم.
هذه هي حقيقة سوق الانتقالات، لا يوجد رابح دائم، والمخاطرة جزء رئيسي في السوق، وعلينا أن نركز أكثر على النماذج الناجحة وليست الفاشلة.