ـ مخطئ من يعتقد بأن السعوديين طموحهم التأهل لكأس العالم فقط، فنحن تجاوزنا هذا الطموح بمراحل، كوننا تأهلنا 6 مرات منها 4 مرات متتالية «94ـ98ـ2002ـ2006»، لكننا في المرحلة الجارية ندعم منتخبنا الذي يلعب مباراة مصيرية غدًا أمام المنتخب العراقي الشقيق، والذي يبحث عن مجد كبير وبطموح وأحلام كبيرة، كونه لم يتأهل إلى كأس العالم إلا مرة واحدة في تاريخه «عام 86 بالمكسيك»، ندعم منتخبنا ولدينا أهداف عظيمة مرتبطة ببعض وهي مدروسة دراسة عميقة، لينافس منتخبنا على تحقيق كأس العالم ابتداءً من 2030 م، لهذا التأهل لمونديال كأس العالم بأمريكا والمكسيك وكندا 2026م هو جزء من عمل وخطة مدروسة.
ـ لكن رغم كل ذلك صدمنا بأننا لأول مرة نلعب الملحق للتأهل لكأس العالم، وهذا سبب صدمة نفسية للمنظومة ككل، وكان سببها الرئيس فكرة التعاقد مع المدرب الإيطالي مانشيني، الذي أعادنا للوراء قليلًا، بسبب تعامله غير الجيد مع اللاعبين، ما سبَّب توترًا كبيرًا مع بعضهم.
ـ الحديث عن ذلك ليس لسرد السلبيات، لكن لمعرفة الفوارق التي نشعر بها بين هيرفي ومانشيني، نعم كسيرة ذاتية مانشيني أفضل من هيرفي رينارد، لكن غالبية لاعبي المنتخب السعودي يفضلون هيرفي، لأنه الأقرب منهم نفسيًّا، وهو ليس سيئًا فنيًّا بل مميز، ولهذا الشارع الرياضي السعودي يراهن عليه قبل لقاء الغد.
ـ نعم الفريق الذي يلعب بفرصتين في الغالب يخسر بسبب الإعداد النفسي والضغط النفسي، خاصة أثناء سير المباراة، لكننا كسعوديين سنراهن على الجمهور الكبير الذي لن يقف مكتوف الأيادي حتى وإن كان بعضهم يعتب على وصول منتخبنا لهذه المرحلة التي مفترض أننا أكبر منها.
ـ سنراهن على سالم الدوسري الذي لم يوفق في بعض المباريات، ولم يوفق مانشيني في منحه الأولوية للتقدم لركلات الجزاء، وهو لا يجيدها وسندعمه بصوت عالٍ، وبحول الله يساهم في التأهل لكأس العالم ويحقق لقب أفضل لاعب آسيوي في الوقت نفسه.
ـ سنراهن على سعود عبد الحميد الذي يقاتل لتكون له بصمة أوروبيًّا، الذي للأسف يجد حربًا من بعضنا، بسبب ميول أندية ومصالحها في الوقت الذي مفترض ندعمه دعمًا قويًّا ليحقق أهدافه كلاعب سعودي يلعب في أوروبا.
ـ سنراهن على فراس البريكان الذي يقدم أفضل مستوياته حاليًّا، ويعتبر من أهم اللاعبين السعوديين مع ناديه ومنتخبه.
ـ سنراهن على أيمن يحيى الذي يشكل جوكر مهمًا في الخارطة ويقدم كل ما يملك دون تذمر حتى لو لعب ظهيرًا.
ـ سنراهن على صالح أبوالشامات الذي قدَّم نفسه كلاعب سعودي مميز مع فريقه والمنتخب.
ـ سنراهن على ثنائية جهاد ذكري وحسان تمبكتي اللذين سيكونان سدًا منيعًا يحمي مرمانا.
ـ سنراهن على نواف العقيدي أفضل حارس سعودي والذي تجاوز كثيرًا من الصعوبات، لأن حلمه يكون الحارس السعودي الأول.
ـ سنراهن على قتالية نواف بوشل، الذي تحوَّل من لاعب خارج حسابات فريقه للاعب مهم في خارطة المنتخب وناديه.
ـ سنراهن عليهم جميعًا وسنقاتل معهم بأهم أسلحتنا وهي الحضور الجماهيري الكبير الذي سنزلزل فيه أقدام كل من جاء للجوهرة ليتحدانا، فتحقيق الفوز والتأهل هو حق من حقوق الكرة السعودية.
ـ يجب أن نتأهل لكأس العالم للمرة السابعة، فالشارع الرياضي السعودي ليس مستعدًا لغير ذلك.
ـ سنتأهل بإذن الله ونحن لها.
ـ لكن رغم كل ذلك صدمنا بأننا لأول مرة نلعب الملحق للتأهل لكأس العالم، وهذا سبب صدمة نفسية للمنظومة ككل، وكان سببها الرئيس فكرة التعاقد مع المدرب الإيطالي مانشيني، الذي أعادنا للوراء قليلًا، بسبب تعامله غير الجيد مع اللاعبين، ما سبَّب توترًا كبيرًا مع بعضهم.
ـ الحديث عن ذلك ليس لسرد السلبيات، لكن لمعرفة الفوارق التي نشعر بها بين هيرفي ومانشيني، نعم كسيرة ذاتية مانشيني أفضل من هيرفي رينارد، لكن غالبية لاعبي المنتخب السعودي يفضلون هيرفي، لأنه الأقرب منهم نفسيًّا، وهو ليس سيئًا فنيًّا بل مميز، ولهذا الشارع الرياضي السعودي يراهن عليه قبل لقاء الغد.
ـ نعم الفريق الذي يلعب بفرصتين في الغالب يخسر بسبب الإعداد النفسي والضغط النفسي، خاصة أثناء سير المباراة، لكننا كسعوديين سنراهن على الجمهور الكبير الذي لن يقف مكتوف الأيادي حتى وإن كان بعضهم يعتب على وصول منتخبنا لهذه المرحلة التي مفترض أننا أكبر منها.
ـ سنراهن على سالم الدوسري الذي لم يوفق في بعض المباريات، ولم يوفق مانشيني في منحه الأولوية للتقدم لركلات الجزاء، وهو لا يجيدها وسندعمه بصوت عالٍ، وبحول الله يساهم في التأهل لكأس العالم ويحقق لقب أفضل لاعب آسيوي في الوقت نفسه.
ـ سنراهن على سعود عبد الحميد الذي يقاتل لتكون له بصمة أوروبيًّا، الذي للأسف يجد حربًا من بعضنا، بسبب ميول أندية ومصالحها في الوقت الذي مفترض ندعمه دعمًا قويًّا ليحقق أهدافه كلاعب سعودي يلعب في أوروبا.
ـ سنراهن على فراس البريكان الذي يقدم أفضل مستوياته حاليًّا، ويعتبر من أهم اللاعبين السعوديين مع ناديه ومنتخبه.
ـ سنراهن على أيمن يحيى الذي يشكل جوكر مهمًا في الخارطة ويقدم كل ما يملك دون تذمر حتى لو لعب ظهيرًا.
ـ سنراهن على صالح أبوالشامات الذي قدَّم نفسه كلاعب سعودي مميز مع فريقه والمنتخب.
ـ سنراهن على ثنائية جهاد ذكري وحسان تمبكتي اللذين سيكونان سدًا منيعًا يحمي مرمانا.
ـ سنراهن على نواف العقيدي أفضل حارس سعودي والذي تجاوز كثيرًا من الصعوبات، لأن حلمه يكون الحارس السعودي الأول.
ـ سنراهن على قتالية نواف بوشل، الذي تحوَّل من لاعب خارج حسابات فريقه للاعب مهم في خارطة المنتخب وناديه.
ـ سنراهن عليهم جميعًا وسنقاتل معهم بأهم أسلحتنا وهي الحضور الجماهيري الكبير الذي سنزلزل فيه أقدام كل من جاء للجوهرة ليتحدانا، فتحقيق الفوز والتأهل هو حق من حقوق الكرة السعودية.
ـ يجب أن نتأهل لكأس العالم للمرة السابعة، فالشارع الرياضي السعودي ليس مستعدًا لغير ذلك.
ـ سنتأهل بإذن الله ونحن لها.
