حضر في مباراة ضمك والفتح 271 مشجعًا ضمن مباريات الجولة السابعة في دوري روشن في مدينة أبها، وهذا يطرح سؤالًا مهمًا، وهو لماذا تواجد حوالي 200 مشجع فقط في هذه المباراة؟
هذه المباراة تؤكد مرة أخرى أن هناك أندية تتواجد في دورينا «روشن وما تحت» لا تملك قاعدة تستطيع البناء عليها وربما حتى تغيير أسماء الكثير من أنديتنا لم يواجه أي معارضة أو أيضًا الاهتمام.
يعود السبب الرئيسي إلى أن أنديتنا عاشت 30 سنة وربما أكثر وهي بعيدة كل البعد عن المجتمع المحلي، والذي يعد الشريحة الأولى في الاستهداف التسويقي في كل أندية العالم.
كانت الكثير من أنديتنا لا تفتح أبوابها للمجتمع، ونحن أيضًا لم نمنح الأندية أماكن تنتمي لها إلا مؤخرًا، ورغم ذلك ننقل المباريات متى ما نريد من ملعب إلى ملعب آخر، وربما من منطقة جغرافية إلى منطقة جغرافية أخرى، ينتمي ضمك لخميس مشيط ومقره وملعبه هناك ولعبت هذه المباراة في مدينة أبها!
هناك مشاكل كثيرة في رياضتنا، فيما يخص الحضور الجماهيري، والكثير منها بسبب 30 سنة ماضية كان فيها الكثير من الإهمال من الأندية التي لن تحل هذه المشاكل إلا بالتخصيص فقط.
ويطرح هذا الحضور سؤالًا مهمًا حول استراتيجية الحضور الجماهيري التي تتبناها وزارة الرياضة، هل الاستراتيجية صحيحة؟ وقياس النتائج صحيح؟ الإجابة لا يعرفها إلا الوزارة والأندية.. ولن يخبرونا بذلك!
هذه المباراة تؤكد مرة أخرى أن هناك أندية تتواجد في دورينا «روشن وما تحت» لا تملك قاعدة تستطيع البناء عليها وربما حتى تغيير أسماء الكثير من أنديتنا لم يواجه أي معارضة أو أيضًا الاهتمام.
يعود السبب الرئيسي إلى أن أنديتنا عاشت 30 سنة وربما أكثر وهي بعيدة كل البعد عن المجتمع المحلي، والذي يعد الشريحة الأولى في الاستهداف التسويقي في كل أندية العالم.
كانت الكثير من أنديتنا لا تفتح أبوابها للمجتمع، ونحن أيضًا لم نمنح الأندية أماكن تنتمي لها إلا مؤخرًا، ورغم ذلك ننقل المباريات متى ما نريد من ملعب إلى ملعب آخر، وربما من منطقة جغرافية إلى منطقة جغرافية أخرى، ينتمي ضمك لخميس مشيط ومقره وملعبه هناك ولعبت هذه المباراة في مدينة أبها!
هناك مشاكل كثيرة في رياضتنا، فيما يخص الحضور الجماهيري، والكثير منها بسبب 30 سنة ماضية كان فيها الكثير من الإهمال من الأندية التي لن تحل هذه المشاكل إلا بالتخصيص فقط.
ويطرح هذا الحضور سؤالًا مهمًا حول استراتيجية الحضور الجماهيري التي تتبناها وزارة الرياضة، هل الاستراتيجية صحيحة؟ وقياس النتائج صحيح؟ الإجابة لا يعرفها إلا الوزارة والأندية.. ولن يخبرونا بذلك!