مرَّ أكثر من أربعة أشهر أو ما يعادل تحديدًا إلى الآن 132 يومًا تقريبًا منذ استلام إدارة «الفكر والاستقرار» برئاسة @FahdCynndy لكبير البلد نادي الاتحاد حامل لقبي الدوري والكأس.
لننظر أولًا ما هي محصلة مكتسبات الرئيس الشخصية منذ أول يوم رئاسي إلى اليوم:
- دفع «مليون ريال» رسوم العضوية الماسية، وهو أقل واحد من بين رؤساء أندية الصندوق الذين قدموا عدة ملايين لخزائن أنديتهم!.
- بات يحصل على راتب شهري يبلغ أكثر من 260 ألف ريال بخلاف المميزات كونه رئيسًا للإدارتين الربحية وغير الربحية «موظف»، وهو الرئيس الوحيد من بين رؤساء أندية الصندوق «الداعمين» حصولًا على رواتب شهرية.
- بمعادلة بسيطة خلال الأربعة الأشهر الماضية «الريس» حصل على مبلغ «مليون و40 ألف ريال» كرواتب، مستردًا بها أكثر من قيمة عضويته.
وعليكم حساب ما يحصل عليه لو أكمل عامًا من توليه الرئاسة!!!؟.
نأتي هنا إلى رصد عمل الرئيس فهد سندي طوال الـ«132» يومًا من رئاسته:
- عجز عن توفير أي دعم شرفي للنادي يخص التزامات «المؤسسة غير الربحية» التي تعاني من عجز.
- وضع خطة لتقليص المصاريف وشد الحزام المالي «وهو ما يُعده رهانه في الإدارة الناجحة».
- بدأ تقليص ميزانية رابطة «الكورفا جولد» مما أضعف «مربعات» حضورها وتوهجها.
- يرفض الاستعانة بطواقم تحكيم أجنبية، رغم تضرر فريقه من الطواقم المحلية.
- نفذ فكرة استثمارية ببيع مربعات أكثر من مدرجات الجمهور «الداعم الأول» على بعض الشركات، مما أصاب العشاق بالتذمر حد احتجاب أكثرهم عن الحضور!!.
ختامًا والأهم:
استلم وهو في بطن «الشركة الربحية» فريقًا كرويًا بطلًا في موسم تاريخي لبطولتي الدوري والكأس.
وسلمه اليوم «نمرًا» مترنحًا بلا هوية، بلا قلب، بلا طموح، بعد سوء في الإعداد عندما انشغل هو وصحبته في «الربحية» ما يقارب الشهرين في التخطيط لتنصيبه رئيسًا!.
وعندما ظهر ضعفه بتنصله من تحمل التبعات والتقدم لاتخاذ القرارات العاجلة في الوقت المناسب.
والرئيس القائد الذي ليس لديه إمكانية القيام مع القدرة ماليًا المرتعش في اتخاذ القرار، عليه بكل بساطة أن يتوكل، ويرحل.. يرحل.. يرحل.
لننظر أولًا ما هي محصلة مكتسبات الرئيس الشخصية منذ أول يوم رئاسي إلى اليوم:
- دفع «مليون ريال» رسوم العضوية الماسية، وهو أقل واحد من بين رؤساء أندية الصندوق الذين قدموا عدة ملايين لخزائن أنديتهم!.
- بات يحصل على راتب شهري يبلغ أكثر من 260 ألف ريال بخلاف المميزات كونه رئيسًا للإدارتين الربحية وغير الربحية «موظف»، وهو الرئيس الوحيد من بين رؤساء أندية الصندوق «الداعمين» حصولًا على رواتب شهرية.
- بمعادلة بسيطة خلال الأربعة الأشهر الماضية «الريس» حصل على مبلغ «مليون و40 ألف ريال» كرواتب، مستردًا بها أكثر من قيمة عضويته.
وعليكم حساب ما يحصل عليه لو أكمل عامًا من توليه الرئاسة!!!؟.
نأتي هنا إلى رصد عمل الرئيس فهد سندي طوال الـ«132» يومًا من رئاسته:
- عجز عن توفير أي دعم شرفي للنادي يخص التزامات «المؤسسة غير الربحية» التي تعاني من عجز.
- وضع خطة لتقليص المصاريف وشد الحزام المالي «وهو ما يُعده رهانه في الإدارة الناجحة».
- بدأ تقليص ميزانية رابطة «الكورفا جولد» مما أضعف «مربعات» حضورها وتوهجها.
- يرفض الاستعانة بطواقم تحكيم أجنبية، رغم تضرر فريقه من الطواقم المحلية.
- نفذ فكرة استثمارية ببيع مربعات أكثر من مدرجات الجمهور «الداعم الأول» على بعض الشركات، مما أصاب العشاق بالتذمر حد احتجاب أكثرهم عن الحضور!!.
ختامًا والأهم:
استلم وهو في بطن «الشركة الربحية» فريقًا كرويًا بطلًا في موسم تاريخي لبطولتي الدوري والكأس.
وسلمه اليوم «نمرًا» مترنحًا بلا هوية، بلا قلب، بلا طموح، بعد سوء في الإعداد عندما انشغل هو وصحبته في «الربحية» ما يقارب الشهرين في التخطيط لتنصيبه رئيسًا!.
وعندما ظهر ضعفه بتنصله من تحمل التبعات والتقدم لاتخاذ القرارات العاجلة في الوقت المناسب.
والرئيس القائد الذي ليس لديه إمكانية القيام مع القدرة ماليًا المرتعش في اتخاذ القرار، عليه بكل بساطة أن يتوكل، ويرحل.. يرحل.. يرحل.