ـ أوقعتنا قرعة كأس العالم 2026 في مجموعة يرأسها أكثر منتخب مرشح لتحقيق اللقب بجانب منتخب فرنسا وهو منتخب إسبانيا، الذي يعتبر أفضل منتخب في السنوات الأربع الأخيرة على الأقل.
ـ وأعتقد أنَّ ترتيب مباراتنا مع إسبانيا في المجموعة التي تضم الأوروجواي والرأس الأخضر سيخدمنا في حال خططنا جيدًا لنتأهل للدور الثاني لو عن طريق أفضل الثوالث.
ـ وقبل الحديث في تفاصيل ذلك الأمر، فإن لي رأيًا حول الجهاز الفني لمنتخبنا السعودي الذي يقوده السيد هيرفي رينارد، وربما يكون صحيحًا أو خاطئًا.
ـ أعتقد أنَّ مرحلة تدريب هيرفي للمنتخب تنتهي بنهاية كأس العرب، فنحن نحتاج إلى مدرب يجيد اللعب بالطريقة الدفاعية والتحولات السريعة، وهذا لا يملكه مدربنا، فهو ربما يسقط في أول خطوة بكأس العالم أمام الأوروجواي، وهي المباراة التي لا يجب أن نخسرها.
ـ في كأس العالم بالمنطق نحن مطالبون بتحقيق 4 نقاط بدوري المجموعات «نقطة من الأوروجواي و3 من الرأس الأخضر»، وهذا أمر يحتاج إلى تخطيط وعمل مكثف خلال الست أشهر القادمة سواء استمر هيرفي أو لم يستمر، ولهذا علينا أن نكون منطقيين، وهذا ليس استسلامًا بقدر ما هو تخطيط لتحقيق الهدف وفق إمكانياتك.
ـ نحتاج ألا نخسر مباراة الافتتاح أمام الأوروجواي، ونحن قادرون على ذلك متى ما تم الإعداد بشكل احترافي ومنطقي، وإذا حققنا هدفنا سواء بتحقيق نقطة أو 3 نقاط علينا أن نكون أكثر واقعية ولا نلعب بكل قوتنا أمام منتخب إسبانيا، فنحن سنكون في الحالة الدفاعية طوال فترة المباراة، لأننا سنلعب مع أفضل منتخب في العالم يستحوذ على الكرة، ولديه حلول كثيرة للتسجيل وبنسبة 99.9 % سيكسب المباراة، ولا ننسى أنه مرشح لتحقيق البطولة، فلهذا علينا أن نضع كل ثقلنا في المباراة الأولى ثم الأخيرة.
ـ ربما يقول قائل إنَّ فترة اللعب بين كل مباراة وأخرى في دوري المجموعات «قرابة 5 أيام» تعطينا أريحية للعب جميع المباريات وخاصة مباراة إسبانيا بنفس الجهد البدني لمباراة الأوروجواي، لكن علينا ألا ننسى موضوع التنقلات بين ميامي وأتالانتا حتى ولو كانت الرحلة تستغرق ساعة و40 دقيقة جوًا، لأن هذا اليوم سيكون في الغالب للاستشفاء بعد الوصول، كما أنك لا تريد خسارة أي عنصر ببطاقة صفراء ربما تكون ثانية أو طرد أو إصابة وتوقفك في المباراة الأهم أمام منتخب الرأس الأخضر.
ـ وربما يقول قائل حققنا الفوز على الأرجنتين في كأس العالم 2022 فما يمنع من الفوز على إسبانيا، وهنا لن أذهب خلف الأحلام، لأن تحقيق هذا الحلم لن يصل حتى لنسبة 1 % على أرض الواقع، هو ليس مستحيلًا، لكنه صعب جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا.
ـ أعلم بأن التنظير سهل جدًّا، ولكن التطبيق صعب، لكن علينا أن نخطط بطريقة احترافية، لأننا سنلعب في كأس العالم 2026، ونحن نعد العدة، لأن نكون منافسين على البطولة التي ستقام لدينا في 2034م، وهذا التخطيط نجاحه سيكون مرتبطًا بما سنحققه من نتيجة أمام الأوروجواي في افتتاح مباريات مجموعتنا.
ـ في رأيي هيرفي ليس مدرب المرحلة القادمة، ولا بد أن نعتبر أنفسنا نلعب مباراتين وليست 3، ونعمل على تحقيق 4 نقاط من 6.
ـ على فكرة
ممكن هيرفي رينارد يحقق ذلك «التأهل»، لكنه لن يستطيع المواصلة، كون أسلوب لعبه لن يتناسب مع مباريات كأس العالم، ولكن الاتحاد السعودي لكرة القدم يعي ما يمكن القيام به بالتأكيد، وشخصيًّا سأدعمه بكل ما لدي.
ـ وأعتقد أنَّ ترتيب مباراتنا مع إسبانيا في المجموعة التي تضم الأوروجواي والرأس الأخضر سيخدمنا في حال خططنا جيدًا لنتأهل للدور الثاني لو عن طريق أفضل الثوالث.
ـ وقبل الحديث في تفاصيل ذلك الأمر، فإن لي رأيًا حول الجهاز الفني لمنتخبنا السعودي الذي يقوده السيد هيرفي رينارد، وربما يكون صحيحًا أو خاطئًا.
ـ أعتقد أنَّ مرحلة تدريب هيرفي للمنتخب تنتهي بنهاية كأس العرب، فنحن نحتاج إلى مدرب يجيد اللعب بالطريقة الدفاعية والتحولات السريعة، وهذا لا يملكه مدربنا، فهو ربما يسقط في أول خطوة بكأس العالم أمام الأوروجواي، وهي المباراة التي لا يجب أن نخسرها.
ـ في كأس العالم بالمنطق نحن مطالبون بتحقيق 4 نقاط بدوري المجموعات «نقطة من الأوروجواي و3 من الرأس الأخضر»، وهذا أمر يحتاج إلى تخطيط وعمل مكثف خلال الست أشهر القادمة سواء استمر هيرفي أو لم يستمر، ولهذا علينا أن نكون منطقيين، وهذا ليس استسلامًا بقدر ما هو تخطيط لتحقيق الهدف وفق إمكانياتك.
ـ نحتاج ألا نخسر مباراة الافتتاح أمام الأوروجواي، ونحن قادرون على ذلك متى ما تم الإعداد بشكل احترافي ومنطقي، وإذا حققنا هدفنا سواء بتحقيق نقطة أو 3 نقاط علينا أن نكون أكثر واقعية ولا نلعب بكل قوتنا أمام منتخب إسبانيا، فنحن سنكون في الحالة الدفاعية طوال فترة المباراة، لأننا سنلعب مع أفضل منتخب في العالم يستحوذ على الكرة، ولديه حلول كثيرة للتسجيل وبنسبة 99.9 % سيكسب المباراة، ولا ننسى أنه مرشح لتحقيق البطولة، فلهذا علينا أن نضع كل ثقلنا في المباراة الأولى ثم الأخيرة.
ـ ربما يقول قائل إنَّ فترة اللعب بين كل مباراة وأخرى في دوري المجموعات «قرابة 5 أيام» تعطينا أريحية للعب جميع المباريات وخاصة مباراة إسبانيا بنفس الجهد البدني لمباراة الأوروجواي، لكن علينا ألا ننسى موضوع التنقلات بين ميامي وأتالانتا حتى ولو كانت الرحلة تستغرق ساعة و40 دقيقة جوًا، لأن هذا اليوم سيكون في الغالب للاستشفاء بعد الوصول، كما أنك لا تريد خسارة أي عنصر ببطاقة صفراء ربما تكون ثانية أو طرد أو إصابة وتوقفك في المباراة الأهم أمام منتخب الرأس الأخضر.
ـ وربما يقول قائل حققنا الفوز على الأرجنتين في كأس العالم 2022 فما يمنع من الفوز على إسبانيا، وهنا لن أذهب خلف الأحلام، لأن تحقيق هذا الحلم لن يصل حتى لنسبة 1 % على أرض الواقع، هو ليس مستحيلًا، لكنه صعب جدًا جدًا جدًا جدًا جدًا.
ـ أعلم بأن التنظير سهل جدًّا، ولكن التطبيق صعب، لكن علينا أن نخطط بطريقة احترافية، لأننا سنلعب في كأس العالم 2026، ونحن نعد العدة، لأن نكون منافسين على البطولة التي ستقام لدينا في 2034م، وهذا التخطيط نجاحه سيكون مرتبطًا بما سنحققه من نتيجة أمام الأوروجواي في افتتاح مباريات مجموعتنا.
ـ في رأيي هيرفي ليس مدرب المرحلة القادمة، ولا بد أن نعتبر أنفسنا نلعب مباراتين وليست 3، ونعمل على تحقيق 4 نقاط من 6.
ـ على فكرة
ممكن هيرفي رينارد يحقق ذلك «التأهل»، لكنه لن يستطيع المواصلة، كون أسلوب لعبه لن يتناسب مع مباريات كأس العالم، ولكن الاتحاد السعودي لكرة القدم يعي ما يمكن القيام به بالتأكيد، وشخصيًّا سأدعمه بكل ما لدي.