اليوم الخميس ولأول مرة أعتقد يصعد منتخب فلسطين للأدوار العليا في كأس العرب ويلتقي الأخضر السعودي في دور ربع النهائي في بطولة كان ينقصها أن تلعب في الصيف وبوجود اللاعبين الدوليين، وستكون المتعة الكروية العربية.
المنتخب السعودي بقيادة ريناد عليه أن يعلم بأن المنتخب الفلسطيني ظهر من خلال مباريات الدور الأول يملك الروح والإصرار والعزيمة والطموح، ولن يكون صيدًا سهلًا البتة، بل اكتسب الثقة في المباريات الثلاث الأولى، وعلى ريناد والجهاز المساعد الفني أو الإداري ولاعبي الخبرة بالمنتخب أن يلعبوا المباراة بما يملكونه من خبرة وتجربة سابقة على الصعيد الدولي أو المحلي، ويلعبوا من أول المباراة إلى آخرها بالأداء ذاته، وعدم التهاون، ولا بد أن يعرف كل لاعب ما هي مهمته داخل الملعب، ولعل مباراة المغرب أعطت اللاعبين والمدرب درسًا على صعيد الدفاع والهجوم من حيث الأخطاء، وأتصور بأن المدرب سيقف على جاهزية مبكرة على الأسماء التي تمثله في المونديال في مثل هذه الأدوار، ولا بد أن يدرك كل من سالم وفراس وأبو الشامات أن الفرص أمام المرمى لا تتكرر، ولا بد من الاستفادة منها أول بأول، فالأخضر منتخب عريق، ولا بد أن يظهر في مثل هذه الأوقات ، ونسأل الله التوفيق للعرب في كأسهم.
المنتخب السعودي بقيادة ريناد عليه أن يعلم بأن المنتخب الفلسطيني ظهر من خلال مباريات الدور الأول يملك الروح والإصرار والعزيمة والطموح، ولن يكون صيدًا سهلًا البتة، بل اكتسب الثقة في المباريات الثلاث الأولى، وعلى ريناد والجهاز المساعد الفني أو الإداري ولاعبي الخبرة بالمنتخب أن يلعبوا المباراة بما يملكونه من خبرة وتجربة سابقة على الصعيد الدولي أو المحلي، ويلعبوا من أول المباراة إلى آخرها بالأداء ذاته، وعدم التهاون، ولا بد أن يعرف كل لاعب ما هي مهمته داخل الملعب، ولعل مباراة المغرب أعطت اللاعبين والمدرب درسًا على صعيد الدفاع والهجوم من حيث الأخطاء، وأتصور بأن المدرب سيقف على جاهزية مبكرة على الأسماء التي تمثله في المونديال في مثل هذه الأدوار، ولا بد أن يدرك كل من سالم وفراس وأبو الشامات أن الفرص أمام المرمى لا تتكرر، ولا بد من الاستفادة منها أول بأول، فالأخضر منتخب عريق، ولا بد أن يظهر في مثل هذه الأوقات ، ونسأل الله التوفيق للعرب في كأسهم.