2017-06-10 | 10:13 الكرة السعودية

خالد الفضلي : أفلاطون أستاذي.. وكل عشر دقائق أتحول

مشاركة الخبر      

جالسًا بجوار مسافر مزعج في رحلة طويلة.. وسألك من أنت.. فماذا تقول؟
حماية أمن الطائرات عشان يكرمني بسكوته..
كيف تلخص شخصيتك بسطر واحد؟
"من كل ضد وضد تلقون فيني"!
الطفوليون والفضوليون الذين يريدون معرفة كل شيء عنك.. كيف تتعاطى معهم؟
أتجاهلهم.. والردود المختصرة غير المباشرة.
الغربة التي يحكون عنها.. متى؟ وأين شعرت بمرارتها؟
في جميع رحلات علاجي الكثيرة.. الله لا يعيدها.
تضع الفنادق أعلام بعض الدول أمام أبوابها.. أي رسالة تريد إيصالها بهذه الحركة؟!
الرغبة في المحافظة على مجلس إدارة الشركة المالكة للفندق!
في زمن المتنبي والبحتري وأبي تمام.. هل كان الشعر يباع ويشترى، أم هذه من خصوصيات زمن الطيبين؟
الكلمة كانت ثمينة ولا تقدر بثمن! ولا بأس بقليل من الدراهم.. لدى بعضهم!
الحب الذي نشاهده في الأفلام والمسلسلات ونقرؤه في الروايات.. هل جربته حقًّا؟
حب الوالدين هو أصدق حب!
الصديق الوحيد الذي ستوصيه على أبنائك بعد وفاتك.. ما اسمه؟
يا أخي خلك محضر خير.. وتفاءل بالخير تجده! عمومًا أعود أبنائي الاعتماد على أنفسهم.
هل تصدق من يقول إن "تويتر" أظهر أسوأ ما فينا؟
بالعكس.. "تويتر" يظهر بعض الناس بعكس الحقيقة.. بفضل خاصية الكوبي بست!
برأيك المتواضع.. لماذا يصر مضيفو الطائرات على الركاب في ربط أحزمة المقاعد رغم يقينهم أن الطائرة إذا سقطت فلن ينجو أحد تقريبًا؟
رأيي المتواضع يقول إن الأعمار بيد الله.. والحزام حماية لمن يجلس بجانبك من شرك!
لماذا يغار أناس كثيرون من ثروة وشهرة لاعبي كرة القدم.. حسدًا هو أم اعتراضًا على الأموال التي تصرف على اللعبة؟!
ما يحدث حاليًا من صرف الأموال مبالغ فيه جدًّا! وأتفق مع من طالب بتقنين ذلك.
منذ أعوام طويلة هناك حملات مرجفة تلوح بنهاية الصحافة.. هل تضم صوتك لها.. أم لك موقف آخر؟!
أتفق معهم وننتظر رومنتادا صحافية.
تزدحم معارض الكتب في العالم العربي بالمرتادين والمشترين والزائرين.. هل جاؤوا يتنزهون ويستعرضون.. أم هم رد على من اتهمنا بشعوب لا تقرأ؟
للأسف ازدحام كشخة فقط!
غير الفقر.. ستقتل من لو كان رجلًا؟!
الحظ.. ويمكن أرفع قضايا عليه!
طفولتك وصباك ومراهقتك.. هل تصلح أن تتحول إلى فيلم سينمائي؟
عز الله ما يكفيها 4 أجزاء..نحن نعيش أفلامًا يومية لله الحمد!
بعد أن تتقاعد ويشتعل رأسك شيبًا وتبلغ من العمر عتيًا.. أين ستستقر؟ وكيف ستقضي حياتك؟
مجالس الطيبين عامرة.
لم يعد أحد يقف للمعلم تبجيلًا.. من السبب.. الطالب أم المدرسة أم المجتمع.. أم المدرس نفسه؟
المجتمع مشمول بكل ما سبق، وأضف عليهم البيت؛ فبعض أولياء الأمور يجب عليهم أن يساعدوا في توعية أبنائهم بدور المعلم المهم في حياتنا.. حاليًا يقفون للمدرس تطبيلًا.
الآن من السهل جدًّا أن تصبح شهيرًا ومشهورًا.. أيجرحك ويؤلمك هذا؟
بالعكس.. أحس بقيمة الشهرة التي اكتسبتها على مدى سنوات تعب في مشواري الرياضي. من يأتي سريعًا يبتعد سريعًا.
في السوشال ميديا كثير من المشاهير التافهين، هل يجب أن نقول للتافه يا تافه؟
هذا ما نفتقده، ويجب وضع كلٍّ في قدره الطبيعي.. يمدحون الانفلو.
في ذاك النفق الذي مشيت فيه ولم تجد في آخره ضوءًا.. هل ستعود إليه مرة أخرى؟
"أنا.. ما أنتهي منه لا أعود إليه!
يقف عبد الحسين عبد الرضا على سفح الكوميديا الخليجية.. من ترشح أن يأتي بعده مباشرة؟
ناصر القصبي.
ما الذي برأيك جعل التافهين والسطحيين يتمددون ويتكاثرون في هذه الأيام؟
جميعنا يتحمل للأسف؛ فنحن من جعل بعض مشاهير الغفلة يتزايدون بتعاطفنا معهم وإعطائهم أكبر من قدرهم.
هناك من يقول إن أكثر ما هدد الصحافة هو غياب الكوادر والمواهب وليــس السوشال ميديا.. أتوافقه؟
لا طبعًا، سيطرة السوشال ميديا والكـــوادر اتجهت لحساباتها الخاصة على حساب الصحافة الحقيقية؛ فتجد صحفيًّا ينفرد بخبر في صفحته الشخصية على حساب صحيفته!
"الفهلوة" هل أصبحت مهارة تساهم في الصعود على سلالم المجتمع والترقي دون سقوط؟
يا كثر الفهلوية في مجتعنا العربي.. في كل شيء يفهمون بعيدًا عن احترام التخصص.
من الفنانين الأحياء محمد عبده وفيروز فقط.. والبقية يتشابهون.. أتؤيد هذه النظرة؟
لا طبعًا، لدينا مطربون متميزون مثل عبادي الجوهر وأبو بكر سالم.
كتابة الشعر سهلة وبسيطة بدليل الكم الهائل من كتاب القصائد.. الصعب هو الإبداع فيها.. أم هذا قول جائز؟
يا رجل نحن نعيش في زمن الإلقاء على حساب إبداع الكلمة.
لماذا نحن العرب مهووسون بالألقاب... ألا تكفينا أسماؤنا وصفاتنا؟!
وراثة من أيام الجاهلية.
ترامب فاجأنا وفاجأ العالم برده السريع على كيماوي الأسد.. ما الذي جعله يفعلها؟ ولماذا خدعنا ورحبنا وفرحنا بقدوم أوباما؟
لا أثق بأي سياسي.. "لا يوجد عدو دائم، ولا صديق دائم".
"فيفا" أقوى من مجلس الأمن.. أهو جبروت كرة القدم أم ضعف القرار الدولي؟
دولة كرة القدم الـ"فيفا"، لغة الشعوب الشيء الوحيد الذي لم تستطع الحروب أن تؤثر فيه.. انتخابات الـ"فيفا" صاخبة أكثر من انتخابات الرئاسة الأمريكية!
يقال إن أولئك الذين يفضلون الحديث على كرسي الحلاقة يعانون من عزلة حقيقية.. هل تتحدث كثيرًا مع الحلاقين؟
أبدًا.. ومن يتحدث أعرف أنه خائف من موس ومقص الحلاق.
هل فكرت يومًا في حل ناجع لمشكلة الزحمة المزعجة في الرياض ونيويورك وإسطنبول؟
التوك توك طيب.
تبدو طموحات بعض الناس في نظرنا وضيعة وغير جديرة بالاحترام.. لمَ نقسو على أحلامهم؟
لأنها أحلام.
أولئك الذين يملكون السمعة الطيبة.. ماذا يحتاجون أكثر من الدنيا؟
لا يحتاجون منها شيئًا سوى حسن الخاتمة.. لأنهم سيتركون أثرًا طيبًا لهم.
شكلت الأفلام المصرية القديمة رؤيتنا لبعض معالم الحياة.. ما الفيلم الذي ترك في نفسك بصمة؟
الرصاصة لا تزال في جيبي.
انقرض الذين يتناولون ثلاث وجبات في اليوم.. هل ما زلت صامدًا أمام التغيير؟
عندنا الوجبة عن خمس وجبات.. التغيير يخجل منا.
لو دخلت فجأة قائمة الأثرياء العرب.. فماذا ستفعل بالملايين والمليارات؟
أعزمك معي على رحلة حول العالم.. "يا الله شد حيلك وجيب الملايين".
مجموعات الواتساب لا تختلف كثيرًا عن مجلس النواب في العالم العربي.. هل تشبع هذه القروبات غرورك وفضولك ولسانك؟
السايلنت طيب.. "ابتلشنا بالكوبي بست".
مذيعة الأخبار الجميلة التي تنقل الأحداث السيئة.. هل تستحق الشفقة والتعاطف؟
لا بد قبل التقاعد تقدم برنامجًا للطبخ يشعرها بالسعادة.. والكل يتفق على حبها.
في كل زاوية من هذا العالم المضطرب حروب وأزمات ومصائب.. ما السبب؟ وهل أصبح السلام مجرد شعارات واهية؟
"المخرج عاوز كده"!
التحدي الكبير في حياتك.. انتصرت أمامه.. أم تقبلت الخسارة بروح رياضية؟
"للحين نلعب أوقاتًا إضافية "كر وفر".
فكرة البرجر رائعة.. فهي تعتمد على السرعة والإنجاز والبساطة.. لماذا يحاولون تشويه سمعتها بقولهم إنها مضرة بالصحة؟
أتفق معهم.. فعلاً مضرة.
تعكس السيارات المتنوعة المتوقفة عند الإشارة الحمراء أمزجة الناس واختياراتهم.. كيف يمكننا معرفة مزاجك أنت؟
أعدّ الوقت.
بعد الأربعين من عمره كتب ماركنز رواية "مئة عام من العزلة"، وبيع منها ثلاثون مليون نسخة.. هل تعتبرها إنجازًا إنسانيًّا عبقريًّا؟
إنجاز للعالم الافتراضي.. وليس الحقيقي.
في أي وقت؟ ومع من تصاب بشهية الكلام؟
سائق التاكسي وتحديدًا في مصر.
هل تؤمن بالإبداع والموهبة لدرجة التأكيد على أن الملحن أهم مئة مرة من المغني والشاعر؟
نحن في زمن اللحن حاليًا، بعيدًا عن جمالية الكلمة وحلاوة الصوت.
إذا قرر ذلك الشخص المتأخر أن يصبح حضاريًّا بطريقة مفاجئة.. فماذا عليه أن يفعل أولاً؟
استنساخ مقلوب.
القرار الأخطر في عمرك كله.. ما هو؟ وهل ندمت عليه بعد فوات الأوان؟
عدم استكمال دراسة الدكتوراه.. وما زلت نادمًا.
النوايا العدوانية.. لماذا تنتصر وبجدارة بين الحين والآخر؟
لعدم وجود طمأنينة وحسن ظن.
هل تعرف جيرانك عز المعرفة.. أم أن الزمن أنشأ جدارًا عازلًا بينكم؟
للأسف الزمن تغير للأسوأ.
يكسب القلب مواجهته مع العقل.. يكسبها حتى بالضربات الترجيحية.. ألم تعش تجربة العقل المنتصر؟
للأسف أعيش حربًا ضروسًا مع قلبي، ولم أستطع الانقلاب عليه.. "تايسون ما يجيب رأسه"!
كزجاجة مغلقة تبدو أفكار كثيرين يعيشون حولك.. كيف تتعايش أنت معهم؟
كتاب مفتوح وبغلاف شفاف.
في رمضان تغير السيدات المخمليات أثاث بيوتهن وقصورهن.. هل بقيت منهن واحدة؟
في مجتمعنا الحالي كل فصول السنة رمضان عند سيدات مجتمعنا.
الأطفال في هذا الوقت محاصرون من كل الاتجاهات بالألعاب والترفيه والمسليات.. أتتحسر على طفولتك الغابرة؟
أبدًا.. أتحسر على هذا الجيل الذي لم يعش طفولة الطيبين.
كل عشرة أعوام يتحول الإنسان إلى شخص آخر.. تطورًا أو تورطًا.. ماذا عنك؟ وهل يحتاج من مثلك إلى عشرة أعوام كاملة للتحول؟
يا رجل أنا كل 10 دقائق "أتحول".
يمكث بعض النائمين على أسرتهم أكثر من 12 ساعة يوميًّا.. قضوا نصف حياتهم نائمين.. ماذا تراهم يفعلون في النصف الآخر؟
يأكلون ويرجعون ينامون.. "ليش عايشين".
حرب ضروس بين الخبرة والموهبة.. مع أي فصيل تقف؟
الخبرة طبعًا؛ لأنه جاءت من تجارب.
في سيرة عنترة بن شداد الكثير من المبالغة والتضليل ما لا يمكن للمنطق قبوله.. هل توافق إذا اعتبرناها من أكاذيب التاريخ؟
إلا.. ليت لدينا 10 من عنترة في زماننا هذا!
تنتج لنا هوليوود أفلام الأكشن والرومانسية والرعب والمطاردات والدراما.. فماذا تختار في ليلة دافئة؟
الدفء يحتاج إلى رعب طبعًا.
الحلم حق مشروع لك ولها وللناس أجمعين.. بماذا تحلم كل يوم؟
راحة البال.
من الذي أشاع أن الكتب لا تقرأ إلا مع فنجان القهوة.. ألا يمكن قراءتها مع عصير مانجو مثلًا؟
لا.. طبعًا القهوة السادة ممكن أقرأ سلسلة كتب في يوم واحد معها.
ذاكرتك الحزينة.. والذاكرة الجمالية في رأسك.. على ماذا تحتوي؟
تاريخ مليء بالأشواك والورود.
بين الوهم والألم والحقيقة المريرة انتهى الربيع العربي.. هل لديك أقوال أخرى؟
نحن تعودنا عالصيف وحرارة الجو! ما من ربيع..!
تُعلمنا الصحراء الشدة ويعلمنا البحر الصبر.. فماذا تعلمنا الحدائق الخالية على عروشها؟
"خلنا عالصحراء والبحر.. ترى الحدائق تجيب النوم".
ألا ليتني كنت الطبيب المداويا.. بربك متى قلتها من كل قلبك؟ ومن أجل من؟
"لأخي صباح.. ربي يشفيه ويصبح مشافى معافى"..
على رمال الشواطئ الناعمة والقمر يشع نورًا.. من تتمنى أن يمشي معك لمدة ساعة؟
مع نفسي.
المتعصبون الرياضيون.. ما أسهل الطرق وأسرعها لإذابة جليدهم المتراكم منذ أمد؟
تعادل كل الفرق في كل المباريات المحلية والعالمية.. يا سيدي حلاوتها في تعصبهم.. ولكن التعصب الحميد.
لماذا يهوى البشر سماع المشاكل.. والعيش بهدوء؟
يخفف عليهم مشاكلهم.
الحظ موجود.. فهل أنت ممن يقال عنه ذو حظ عظيم؟
لو كان الحظ رجلاً لقتلته.
البرامج الصباحية في القنوات العربية غنية ومتنوعة ومفيدة، لكن لا أحد يشاهدها.. هل سبق وكسرت القاعدة وجلست أمام الشاشة تتابعها؟
أنا أعترف بأني إنسان ليلي.
الصدف الحلوة التي يقال إنها خير من ألف ميعاد.. كم مرة في حياتك وجدتها ماثلة بكامل أناقتها تنتظرك؟
عجزت أنتظر!
الأمريكان الذين ربحوا في كل شيء يدور في ذهنك.. لماذا سقطوا وفشلوا وخابوا في كرة القدم؟
ما عندهم كابتن ماجد.
عام 1503 رسم دافنشي لوحة الموناليزا.. ومنذ ذلك الحين لا يعرف العالم سر ابتسامة المرأة الغامضة.. هل تملك إجابة تفيدنا وتنهي الجدل؟
دعاية ابتسامة هوليوود.
المهندس الذي بنى الأهرامات... كيف خطط ودبر؟ أين درس؟ كيف فعل هذا؟
مهندس طين.
إذا أجبروك على كتابة رواية.. فماذا ستختار لها اسمًا؟
23.
ليس هناك أصعب مهنة في العالم من حكام كرة القدم.. الكل يهاجمهم الجماهير والإعلام والمسؤولون.. الذين اختاروا هذه المهنة ماذا أصاب عقولهم؟
إن كان لديهم عقل أصلًا.. كان الله في عونهم.
بيدك مئة رسالة حب.. هل ستوزعها بنفسك أم تستعين بالبريد الممتاز؟
التوزيع اليدوي أوقع.
يضطر الرجال المحترمون لارتداء الأقنعة.. مرة يلاطفون ومرة يجاملون ومرة يؤثرون على أنفسهم.. ما نوع آخر قناع لبسته؟
مع الرجال المحترمين كل ما سبق.
إذا سمح لك بإقامة مباراة اعتزال.. فمتى ستلوح بالوداع؟ وأمام من ستختار الرحيل والنهاية؟
مع ليفربول.. وفي وجود أيان راش وداغليش وجيرارد وسواريز.
أين تذهب إذا أوصد العالم أبوابه في وجهك؟
أدور المفتاح "الصلاة".
لدينا كاتب مفضل ومطرب مفضل ولاعب مفضل وممثل مفضل.. ألديك مصور مفضل مثلًا؟!
أحب الرسامين أكثر وأستر.
ما المدينة التي أخذت قلبك وترشحها لتكون عاصمة الدنيا؟
مكة المكرمة والمدينة المنورة.
حين يداهمك الملل.. ماذا تفعل؟ وكيف تتصرف؟
النوم نعمة المتململ.
الشفافية والمصداقية والوضوح.. أهي مجرد أسلحة تستخدم هروبًا للأمام؟
أسلحة الدمار الشامل.
يواجه الإنسان في حياته تحديات لا تنتهي.. ما التحدي الذي لم تستطع مجابهته؟
مواجهة الجاهل..
الأجهزة الذكية حولتنا إلى دمى صامتة.. أتستطيع الاستغناء عن جوالك؟
حولتنا إلى "شعب مدنق".. تصدق حاولت عمل تجربة شهر من دون جوال.. صمدت ربع ساعة.
في ميزان العطاء.. أتصنف نفسك كريمًا أم بخيلًا أم متوازنًا ومعتدلًا؟
الله يكرمني وأكون كريمًا.. لكن نحن في زمن التوازن "عاوز أعيش".
اندثرت وتلاشت المسرحيات العربية الخالدة، فلا تسدل الستار إلا على حفلة تهريج بلا قيمة.. ما الذي غيبها وأضاعها ودفنها؟
يا زين اليوتيوب البحث فيه سهل وممتع.. تشوف اللي تبي وبأي وقت ومكان.
الحضور الجماهيري للدوري السعودي لا يرتقي لحجم المنافسة وقوتها.. هل لديك أفكار وحلول تجتذب الناس للمدرجات؟
أطفئ الكهرباء وقت المباريات وشغل إضاءة الملاعب عالمولدات الكهربائية.. أضمن لك حضورًا تاريخيًّا.
تكاثر حملة الدكتوراه حتى خيل لنا أنها مثل شهادات حسن السيرة والسلوك.. أما زال لحرف الدال وقار في عقلك؟
كنت قاب قوسين من الحصول على الدال وفي الطريق تحول قسريًّا لحرف الميم.
لماذا يصفون الإجابات المراوغة والمخادعة بالدبلوماسية.. ماذا يقصدون؟
تذكرت الأسطورة يوسف الثنيان، هو خير من يجيبك.
أعداؤك وأضدادك وخصومك.. ألا تفكر يومًا في عقد مصالحة شاملة معهم؟
فكرت أراسل مجلس الأمن وأنا أقرأ السؤال.
بعد فراق مدرستك الابتدائية كل هذه المدة.. فماذا تتذكر؟
هروبي منها في أول يوم!
في مجالك.. من معلمك الكبير وأستاذك الأول؟
أفلاطون.. تخبرني أحب الفلسفة.
جراحك وآلامك وأحزانك.. أتنساها بسهولة، أم تمكث في خيالك زمنًا طويلًا؟
النسيان عالم جميل، وهو آفة العلماء.. والله يديم علينا نعمة النسيان.
بصراحة.. كم مرة عشت شعور التشفي "النكاية والشماتة"؟
العياذ بالله.. "بس عد وخربط".
تنفس بعمق واكتب جملة من أعماقك.
القلب يجبرني عليك أنت خاصة.. "وإلا أنا ودي أطاوع عقلي بالذات"!
يعرف الخبراء السياسة بفن الممكن.. فما المستحيل فيها؟!
عدم الكذب!
اشتهر العرب بكراهية التغيير والخوف منه.. لماذا يصابون بفوبيا التحول حتى لو كان في مصلحتهم؟!
نقل العفش مكلف هذه الأيام.
الحياة تعطينا وتأخذ منا.. ما أهم ما أعطتك؟ وما أغلى ما أخذت منك؟
أعطتني دروسًا يومية مجانية.. وأخذت مني تلقائيتي!
النهاية.. كلمة تأتي أحيانًا مزعجة.. ما النهاية التي تتمناها؟
الخيرة فيما اختاره الله.