«جينوم الإبل»..
يعالج الاضطرابات
نجحت السعودية من خلال المنظمة الدولية للإبل، في التأسيس لمرحلة علمية جديدة عالمية، سيظهر أثرها خلال الأعوام القليلة المقبلة، في مسار أبحاث الإبل، خاصة ما يرتبط منها بدراسة “جينوم الإبل”، وذلك من خلال ما سيقدمه المركز الدولي لأبحاث ودراسات الإبل. ويبلغ حجم جينوم الإبل نحو 2.38 جيجا بايت، وتحتوي على أكثر من 20 ألف جين، إذ تشير بعض الدراسات العلمية المتخصصة إلى أنَّ التركيب الجيني غير المعتاد للإبل هو السبب الرئيس وراء قدرتها على البقاء في ظل الظروف البيئية القاسية. ويحتوي جينوم الإبل على العديد من الاختلافات الفريدة التي يتم التحقيق فيها لعلاج العديد من الاضطرابات.
اقرأ أكثر عن:
الإبل والصقور