بعد خطاب الاتحاد السعودي لكرة القدم وافقت شركة نادي الأهلي على المشاركة في بطولة كأس السوبر السعودي للموسم الرياضي 2025ـ2026، والمقرر إقامتها في هونج كونج في الفترة من 19ـ25 أغسطس، وهنا اكتمل عقد السوبر بأربعة أندية بعد خسارة البطولة لنادي بحجم الهلال والذي رفض المشاركة بسبب الجدولة.
بعض من الأهلاويين يرى أن المشاركة خطأ كبير بسبب ارتباط الملكي باستحقاقات كبيرة قادمة، منها بطولة القارات المجمعة، وبطولة النخبة الآسيوية، بالإضافة للدوري والكأس.
ومنهم من يرى بأنها فرصة مواتية لزيادة رصيد قلعة الكؤوس من البطولات، فهي بطولة رسمية وذات نفس قصير، ورغم قوة المنافسين إلا أن الفريق مؤهل وبقوة للحصول عليها بسبب اكتمال صفوفه واستعداده المبكر، كما أن حافز المشاركة كبديل ربما يكون دافعًا قويًا ويضاعف الحماس كونها بطولة غير متوقعة.
كما أن الفرق المنافسة ليست بأتم الجاهزية، فالقادسية الذي أكمل معسكره في إسبانيا وعزز صفوفه ببعض اللاعبين المحليين كان في الموسم الماضي قويًا شرسًا في مباريات الدوري لكنه لا يظهر في مباريات خروج المغلوب والمباريات المصيرية.
أما في الاتحاد بطل الدوري والمرشح الأكبر بين المنافسين، فهناك حرب طاحنة يخوضها فهد سندي وأنمار الحائلي للفوز بالانتخابات، ويخشى القائمون على النادي أن تؤثر سلبًا على الفريق.
أما النصر فرغم تعاقده مع جيسوس وذهابه إلى معسكر النمسا فهو الأقل استعدادًا للموسم الحالي، وهو حتى الآن بلا رئيس ولا طاقم إداري وبدون صفقات أجنبية هذا الموسم حتى أنه لم يستطع الحفاظ على أوتافيو أو لابورت فقط اكتفى بالمصاب عبد الملك الجابر والمدافع نادر الشراري، وبالمقابل خسر لاعب المنتخب علي لاجامي وربما يزيد العدد.
ومن خلال المعطيات السابقة فربما يكون بطل النخبة الآسيوية هو الأقرب إلى بطولة السوبر.
لا شك في أن مشاركة الأهلي دعمَت الجانب التسويقي للبطولة.
فهل سيندم الأهلي على مشاركته في بطولة السوبر السعودي؟ أم أنه البطل الذي «جاء يطل فغلب الكل»؟.
بعض من الأهلاويين يرى أن المشاركة خطأ كبير بسبب ارتباط الملكي باستحقاقات كبيرة قادمة، منها بطولة القارات المجمعة، وبطولة النخبة الآسيوية، بالإضافة للدوري والكأس.
ومنهم من يرى بأنها فرصة مواتية لزيادة رصيد قلعة الكؤوس من البطولات، فهي بطولة رسمية وذات نفس قصير، ورغم قوة المنافسين إلا أن الفريق مؤهل وبقوة للحصول عليها بسبب اكتمال صفوفه واستعداده المبكر، كما أن حافز المشاركة كبديل ربما يكون دافعًا قويًا ويضاعف الحماس كونها بطولة غير متوقعة.
كما أن الفرق المنافسة ليست بأتم الجاهزية، فالقادسية الذي أكمل معسكره في إسبانيا وعزز صفوفه ببعض اللاعبين المحليين كان في الموسم الماضي قويًا شرسًا في مباريات الدوري لكنه لا يظهر في مباريات خروج المغلوب والمباريات المصيرية.
أما في الاتحاد بطل الدوري والمرشح الأكبر بين المنافسين، فهناك حرب طاحنة يخوضها فهد سندي وأنمار الحائلي للفوز بالانتخابات، ويخشى القائمون على النادي أن تؤثر سلبًا على الفريق.
أما النصر فرغم تعاقده مع جيسوس وذهابه إلى معسكر النمسا فهو الأقل استعدادًا للموسم الحالي، وهو حتى الآن بلا رئيس ولا طاقم إداري وبدون صفقات أجنبية هذا الموسم حتى أنه لم يستطع الحفاظ على أوتافيو أو لابورت فقط اكتفى بالمصاب عبد الملك الجابر والمدافع نادر الشراري، وبالمقابل خسر لاعب المنتخب علي لاجامي وربما يزيد العدد.
ومن خلال المعطيات السابقة فربما يكون بطل النخبة الآسيوية هو الأقرب إلى بطولة السوبر.
لا شك في أن مشاركة الأهلي دعمَت الجانب التسويقي للبطولة.
فهل سيندم الأهلي على مشاركته في بطولة السوبر السعودي؟ أم أنه البطل الذي «جاء يطل فغلب الكل»؟.