انتهت انتخابات آسيا، وتوج محمد بن همام بعد سباق ماراثوني "بطلاً" وهو باشك كذلك.
ـ لست ضليعاً في اللعبة الانتخابية لكي أفسر حكايات حدثت في اللحظات الأخيرة، لكنني لم أكن أتوقع أن يحصل الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة على هذه الأصوات التي بلاشك شكلت ورقة ضغط على رئيس الاتحاد الآسيوي الذي سيعمل من الآن على ولاية ثانية.
ـ كل هذا بالنسبة لنا كسعوديين لايهم بقدر ما يهمنا لماذا نحن بعاد عن هذه المنافسات الشرسة في شرق القارة وغربها.
ـ لماذا ونحن الدولة العظمى آسيويا رياضيا وسياسيا واقتصاديا نرتضي بهذا التمثيل "الهش".
ـ هل فيصل عبدالهادي أو حافظ المدلج أو محمد النويصر قادرون في يوم "ما" على السباق بحثا عن رئاسة الاتحاد الآسيوي، أو الدخول في مقبل الأيام على اتحاد بلاتر بحثاً عن مقعد سيادي كالذي يشغله بن همام؟
ـ يجب علينا أن نعيد صياغة واقعنا في التعامل مع الكراسي السيادية في فيفا وفي الاتحاد الآسيوي، بدلا من أن نبقى في معزل عن متغيرات العالم.
ـ أدرك أن أبناء وطننا متى ما وجدوا الفرصة والدعم سيتقلدون أعلى المناصب في الاتحادين الدولي والآسيوي.
ـ أما مسألة أن نظل أصحاب صوت هنا أم هناك فهذا لا يليق بوطن في حجم قارة أو هو بالأحرى أكبر من قارة.
ـ ثمة من يقول ومن عندك بعد عبدالله الدبل، وأنا أقول عندي وعندي وعندي أسماء تحتاج فقط إلى الدفع بها إلى هذه المناصب.
ـ تعبنا من دعم ذاك وهذا وعندنا من الأسماء ما يستحق الرئاسة والريادة في اتحاد فيه المال يكسب الفكر.
ومضة
حتى أنت عييت ابينلك
ـ لست ضليعاً في اللعبة الانتخابية لكي أفسر حكايات حدثت في اللحظات الأخيرة، لكنني لم أكن أتوقع أن يحصل الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة على هذه الأصوات التي بلاشك شكلت ورقة ضغط على رئيس الاتحاد الآسيوي الذي سيعمل من الآن على ولاية ثانية.
ـ كل هذا بالنسبة لنا كسعوديين لايهم بقدر ما يهمنا لماذا نحن بعاد عن هذه المنافسات الشرسة في شرق القارة وغربها.
ـ لماذا ونحن الدولة العظمى آسيويا رياضيا وسياسيا واقتصاديا نرتضي بهذا التمثيل "الهش".
ـ هل فيصل عبدالهادي أو حافظ المدلج أو محمد النويصر قادرون في يوم "ما" على السباق بحثا عن رئاسة الاتحاد الآسيوي، أو الدخول في مقبل الأيام على اتحاد بلاتر بحثاً عن مقعد سيادي كالذي يشغله بن همام؟
ـ يجب علينا أن نعيد صياغة واقعنا في التعامل مع الكراسي السيادية في فيفا وفي الاتحاد الآسيوي، بدلا من أن نبقى في معزل عن متغيرات العالم.
ـ أدرك أن أبناء وطننا متى ما وجدوا الفرصة والدعم سيتقلدون أعلى المناصب في الاتحادين الدولي والآسيوي.
ـ أما مسألة أن نظل أصحاب صوت هنا أم هناك فهذا لا يليق بوطن في حجم قارة أو هو بالأحرى أكبر من قارة.
ـ ثمة من يقول ومن عندك بعد عبدالله الدبل، وأنا أقول عندي وعندي وعندي أسماء تحتاج فقط إلى الدفع بها إلى هذه المناصب.
ـ تعبنا من دعم ذاك وهذا وعندنا من الأسماء ما يستحق الرئاسة والريادة في اتحاد فيه المال يكسب الفكر.
ومضة
حتى أنت عييت ابينلك
